بحث: صحيح مسلم (نُسخة ابن تيمية)
- لَا مِنْهَاج السُّنَّة مِن السّنّة.. وَ لَا السّلَفِيّة مَعَ السّلَف.. بَل مُحْدَثَاتُ ابْنِ تَيْمِيّة
- شَيخُنا ابْن تَيميّة لَوْ وَجَدَ حَرْفًا وَاحدًا مُدَلَّسا لَشَهَّرَ وَشَنَّعَ بِالرافضي وَالخوارزمي
- الصّحابة(رض).. التّرَضِّي مُباح.. بِلا دَلِيل عَلَى الوجوبِ وَالاستِحباب.. وَنِسْبَتُه للشّرْعِ بِدْعَة
- الصّحابَةُ صِنْفَان.. {يُبَايِعُونَكَ.. فَمَن نَكَثَ.. وَمَن أوْفَى}.. وَمَا خالَفَ القُرآن فَهُو بَاطِل
- الصحابة البَدريّون الرِّضوانيّون.. {يَوْمَ حُنَيْن.. أَعْجَبَتْكُم كَثْرَتُكُم.. وَلَّيْتُم مُدْبِرِين}
الصادق(ع): يكشف أكذوبة؛ {لن تخلو الأرض من الحُجّة}
- الصَّادِقُ(ع): يَكْـشِـفُ أكْـذُوبَـةَ؛ {لَـن تَـخْـلُـوَ الأَرْضُ مِن الحُـجَّـة} خُطْوَة (1- 10)
- الصَّادِقُ(ع): يَكْـشِـفُ أكْـذُوبَـةَ؛ {لَـن تَـخْـلُـوَ الأَرْضُ مِن الحُـجَّـة} خُطْوَة (11-22)
- الفَتْرَةُ تُبْطِلُ الحُجَّةَ وَالغَيْبَةَ..الكُبْرَى لَا تَسْتَلْزِمُ وَلَا تُثْبِتُ الصُّغْرَى
- {لَنْ تَخْلُوَ..} لَا تُبَرَّرُ هُرُوباً وَغَيْبَةً {.. وَإِلَّا سَاخَت} تَدْلِيسٌ قُبُورِيٌّ
- القرآن يكشف.. كذب وتدليس {لن تخلو..من الحجّة}~~ موثقة الـ (400).. تؤكد انقطاع الرسل.. وتكذب {لن تخلو}
- تقية الـ (9\10) والغيبة تنقض الأمانة والغرض والبشير النذير الداعي إلى الله
- [لَاتَقْلِيدَ في العَقَائِد] تَكْلِيفٌ أشَدّ.. وَفَخٌّ كَشَفَ الجَهْلَ العَامَّ وَتَسْفِيهَ التُّرَاث
- لَاحُجَّةَ بَيْنَ آدَمَ وَنُوحٍ(ع).. وَلَمْ تَسُخْ الأَرْضُ.. فَكَذَبَ [لَنْ تَخْلُوَ.. مِنَ الحُجَّة]
- الله أرسله (ص) على حين فترة من الرسل ؛ وطول هجعة.. وهفوة عن العمل.. وتنازع من الألسن
- فَتْرَةٌ ثُمَّ مُبَشّرٌ نَذِيرٌ حَاكِمٌ فَأيْنَ المَهْدِيُّ(ع) لِيَحْكُمَ بَيْنَنَا؟!!
- المَلائِكَةُ وآيَاتٌ في القُرْآنِ تُؤَكّدُ الفترات وانقطاع الرُّسُلِ وتكذيب [لن تَخْلُوَ الأَرْضُ..]
- هَـلْ جَـاءَ الصَّادِقُ(ع) بِـدِيـنٍ جَـدِيـد رَتَّـبَ عَلَيْهِ الإِمَـامَـةَ وَالمَهْـدِيَّ؟!
- الشيعة لا تَستحِق المَهْدي فَغاب!! وجاء السيستاني وَغاب!! وتَرك سُفراء كَـ البابـا !! فَمتى الظهور؟
- مِـلِيـشْـيـَاتٌ وَجُـمُـوعٌ أَنْصَـارٌ لِلْمَهْـدِيّ..فَـأَيْـنَ هُـوَ؟؟ وَلِـمَ لَا يَـظْـهَـرُ؟؟
- السَّرقةُ من الصُّوفيةِ والمُعتزِلةِ والمناطقةِ.. لاتُصحّحُ العصْمةَ.. ولا تُبرّرُ اختلاق عقيدةٍ ودينٍ
- مَنْهَجُ المَكْرِ: عِصْمَةُ الأنْبيَاءِ (ع) ليْسَتْ عَقيدَةً بل وسِيلةً لتَبْريرِ عِصْمةِ الأئِمَّة (ع)
- البَدَاءُ يُجَهِّلُ الإِمَامِ (ع) وَيُكَذِّبُ النّصَّ عَلَى الأَئِمَّةِ .. آدم تحت ضغط وسوسة الشيطان
- البَدَاءُ يَنْفِي النَّصَّ عَلَى الأئِمَّة (ع).. البَدَاء تجهيل وتغرير ومقدمة للغلو
- آدَمُ (ع) تَحْتَ ضَغْطِ وَسْوَسَةِ الشَّيْطَانِ وَزَلَتّه.. وَالفَتْرَة تُبْطِلُ [لَن تَخْلُوَ..]
- المَلائِكةُ تَشْهد بالفَتْرةِ وانْقِطَاعِ الرُّسُلِ.. آدَمُ تَحْتَ ضغْطِ وسْوسَةِ الشَّيْطانِ وزَلتّه
- الصَّادقُ يَنْسـفُ أكْذوبَةَ [لَنْ تَخْلُوَ]: [لَمْ يَزَلْ].. ويُؤكّدُ الفتراتِ؛ قبْل آدَمَ وبعْدَ نُوحٍ
- الإِسْمَاعيليَّةُ واقعٌ يَكْشفُ جَهْلَ الصَّادِقِ بِإمَامَةِ الكَاظِم.. والزَّيْديةُ واقِعٌ يَكْشفُ..
- الـعَـرْشُ وَالـنَّـقْـشُ مَعَ غَـيْـبَـةِ إِدْرِيسَ وَالَمسِيح بِـخِـلَافِ الـمَـهْـدِيّ
- الصادق(ع): يَجهل ويُنكر إمامة الكاظم إلى المهدي؛ ويتيقن ويؤكد إمامة إسماعيل؛ ويرفض موته.. والبَداء هرطقة
- النّبي(في القرآن): {لَا أعْلَمُ الغَيْب}.. الإمامُ يُخالِفُ القرآن!!..الساحرُ: المُنَجّم يَعلَم الغيب!!
- الله أرسله (ص) على حين فترة من الرسل ؛ وطول هجعة.. وهفوة عن العمل.. وتنازع من الألسن
- {لَنْ تَخْلُوَ..مِنَ الحُجَّة} سَاقِطَةٌ جَزْماً لِمُخَالَفَتِهَا القُرْآن.. فَانْكَسَرَ القَـلَـمُ
- القُبُورِيَّةُ تَحْجِيرُ العَقْلِ وَمَصْنَعُ القَطِيعِ وَتَجْهِيلٌ .. [الفَتْرَةُ] أنْمُوذَجاً
- تقية الـ (9\10) والغيبة تنقض الأمانة والغرض والبشير النذير الداعي إلى الله
- الصادق(ع): يكشـف أكذوبةَ؛ {لن تخلو الأَرض من الحجّة} .. الصوفية أوْلى من الشيعة بـ الولاية.. والإمامة