بحث: ابْنُ تَيْمِيَّة (رض) يُؤَكِّـدُ [..بِالسَّبِّ..فَأبَى..].. وَيَكْـشِفُ التَّدْلِيسَ عَلَى مُسْلِم (رض)
- ابْنُ تَيْمِيَّة (رض) يُؤَكِّـدُ [..بِالسَّبِّ..فَأبَى..].. وَيَكْـشِفُ التَّدْلِيسَ عَلَى مُسْلِم (رض)
- ابْنُ تَيْمِيَّة (رض) يُؤَكِّـدُ [..بِالسَّبِّ..فَأبَى..].. وَيَكْـشِفُ التَّدْلِيسَ عَلَى مُسْلِم (رض)
- ابْنُ تَيْمِيَّة (رض) يُؤَكِّـدُ [..بِالسَّبِّ..فَأبَى..].. وَيَكْـشِفُ التَّدْلِيسَ عَلَى مُسْلِم (رض)
- أرادَ معاوية تَوْريطَ الصحابة في سَبّ عَلِي (ع)// مَنْهَج أمَيّة: سَبّ عَلِيّ.. شَتْم عَليّ.. لَعْن عَليّ
- ابْنُ تَيْمِيَّة (رض) يُؤَكِّـدُ [..بِالسَّبِّ..فَأبَى..].. وَيَكْـشِفُ التَّدْلِيسَ عَلَى مُسْلِم (رض)
- القُرْآن.. جَمْعُهُ.. تَنْقِيطُ الحَجَّاج.. التَّحْرِيفُ وَالبُخَارِيّ.. كَاتِبُ الوَحْيِ بِلَا كِتَابَة
- ابْنُ تَيْميّة مَعَ الرافِضي وَالخَوارزْمِي شَهِدُوا عَلَى صَحيح مُسْلِم وَ [أمَرَ.. بِالسّبِّ فَأبَى]
- ابْنُ تَيْميّة مَعَ الرافِضي وَالخَوارزْمِي شَهِدُوا عَلَى صَحيح مُسْلِم وَ [أمَرَ.. بِالسّبِّ فَأبَى]
- ابْنُ تَيْميّة مَعَ الرافِضي وَالخَوارزْمِي شَهِدُوا عَلَى صَحيح مُسْلِم وَ [أمَرَ.. بِالسّبِّ فَأبَى]
- صَحِيح مُسْلِم (نُسخَة ابْن تَيْمِيّة): [مُعاوِيَـة (خَالُ المؤمِنين) يَأمُرُ سَعْدًا بِالسّبّ فَأبَى]
بحث:أتَحَدّى السلَفِيّة والسنّة وَكُلّ الإِنْس والجِن لِإثْبات صِحّـة كِتاب البُخاريّ أصُولًا وَنِسْبَةً
- أتَحَدّى السلَفِيّة والسنّة وَكُلّ الإِنْس والجِن لِإثْبات صِحّـة كِتاب البُخاريّ أصُولًا وَنِسْبَةً
- مَعَ الأَخْيَار فِي التَّحَدِّي لإِثْبَاتِ أصُـولِ البُخَارِيّ الـ600 ألف وَنِسْبَتِـهِ لِلبُخَارِيّ
- [البُخَارِيّ] كِتَابُ فَتْوى لَا حَدِيث..وَهُوَ كَـ[الكَافِي] فِي الوَهْن..وَأوْهَن مِن [البِحَار]
- البُخَارِيّ رَوْزَخُون سُنِّيّ..صَحِيحَهُ لُعْبَةُ تَرْقِيع..فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِن النَّار
- تَرْقِيعاتُ البُخاري اسْتَمَرَّ ت عَشَرات السِّنِين..وَقُدْسِيَّتُه المُزَيّفَة تَكشِفُ عَن وَهْنِه
- أتَحَدّى السلَفِيّة والسنّة وَكُلّ الإِنْس والجِن لِإثْبات صِحّـة كِتاب البُخاريّ أصُولًا وَنِسْبَةً
- أتَحَدّى السلَفِيّة والسنّة وَكُلّ الإِنْس والجِن لِإثْبات صِحّـة كِتاب البُخاريّ أصُولًا وَنِسْبَةً
- أتحدى البخاري وابن حنبل والجميع..بالبحث الفقهي المبسط لإبطال الفحشاء التي نَسبوها لأبي بكر والنبي(ص)
بحث: سورَة الفاضِحة
- سورة الفاضِحة: يَا صَحابَة {أَتَخْشَوْنَهُم فَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَوْهُ إِن كُنتُم مُؤْمِنِين}!!
- سورَة الفاضِحة تَفْضَحُ الصّحابة وَأصْحابَ بَدْر والرِّضْوان.. فَهَل يَبْقَى لِمُعاوِية أيُّ قِيمة؟!!
- الفاضِحة كَشَفَت تَخَلُّفَ وَتَخَلّي الصّحابَة عَن النَّبِي فِي حَياتِه.. فَكَيْفَ بَعدَ مَماتِه (ص)؟!
- الفاضِحة: غَيْرُ الصّحابة أَفْضَلُ من جُلِّ الصحابة.. وَالـمِقْياس هُوَ التّقْوى وَالعِلم وَالقَضاء
- غَـيْرُ نِسَـاءِ النَّـبِـي (ص) أَفْـضَـلُ مِـن أمَّـهَـاتِ المُـؤمِنِين (رض).. بِشَـهَـادَةِ القُرْآن
- الحُكّامُ اللَاحِقونَ أَفْضَلُ(لَيْسُوا أَسْوَأ) مِن مُعَاوِيَةَ ومُلُوكِ الأُمَوِيّة وَالعَبّاسِيّة
- مِن الصحابة: أَعْرابٌ مُنافِقون وَأَشَدُّ كُفْرا وَنِفاقا.. وَمِن أهْل المَدينة مَرَدُوا علَى النّفاق
- صَحابَةُ الضِّرارِ وَالتَّجَسُّس وَالكَذِب وَزَيْغِ القُلوب وَالرِّجْسِ وَالتّخَلُّف عَن الرّسُول (ص)
- كَانَت تُسَمَّى الفَاضِحَة.. آخِرُ سَورَةٍ نَزَلَت.. أَسْقَطَ عُثْمَانُ (رض) البَسْمَلَةَ عَنْهَا
- التَّفَاسِيرُ السّلَفِيّة وَالسُّنِّيّة تَرْوِي عَن شعيط وَمعيط وَالإسْرائيلِيّات.. فَأيْن العِتْرة؟!
- دِينُ مُعاوِيَة= رَاياتُ بَغْي ضِدَّ الحَسَن وَعَلِي(ع).. وَقَد سَبَّ النَّبِيَّ(ص) بِسَـبِّ عَلِي(ع)
- أُسْـقِطَت البَسْمَلَةُ مِن “سُورَة الفَاضِحَة” لِــجَهْلِ سَيِّدِنَا عُثْمَان وَالصَّحَابَة(رض)
- لِــمَ لَــمْ تُعْقَدْ الخِلافَة لِابْنِ عَباس (رض) وَهُوَ أَعْلَمُ مِن عُثْمان (رض) بِعُلوم القُرآن
- المُصْحَـفُ الإِمَـامُ لِــعُـثْمَـان.. فَـأَيْـنَ مَصَاحِفُ: عُمَر.. أَبِي بَكْر.. عَلِيّ.. النَّبِي(ص)
- أيْنَ قُرْآنُ النَّبِيّ(ص)؟!.. مَاذا كَتَبَ كُتَّابُ الوَحْيِ؟!.. جَمْعُ القُرْآن فَضَائِلُ أَوْهَام!!
- الـقُرآنُ.. حِفْظًا وَتَفْسِيرًا وَحُكْمًا وَعَقِيدَةً وَأَخْلَاقًا.. أَهـمُّ وَأَعْظَمُ مِن الفُتوحات
- المُنَـافِـقُ يَـقْـمَـعُ سُـورَةِ الفَـاضِحَة.. كَـادَ المُـرِيـبُ أنْ يَـقُولَ خُـذُونِـي
- التراث السني: ابن عباس يكشـف.. نقص البسملة.. وخطأ مَوْضعَي الأنفال والتوبة(الفاضحة).. في الـمصحف الإمام
- الوَلاءُ للثقَلَين(القرآن والعترة).. سُنّةُ العترة أحَـقُّ بِالاتِّباع من أبَاطِيل البُخاري وَأُمَيّة
- التّراثُ السُّنّي: بَيْنَ عُثْمان وَابْنِ عبّاس.. تَحْرِيفٌ بِالبَسْمَلة وَمَواضِع السُّوَر وَعَدَدِها
- كَانَت تُسَمَّى الفَاضِحَة.. آخِرُ سَورَةٍ نَزَلَت.. أَسْقَطَ عُثْمَانُ (رض) البَسْمَلَةَ عَنْهَا
- وَسَطِيّةُ الإسلَام لَا تُرْضِي الجَهَـلَة وَالمُتَطَرِّفِينَ مِن السَّلَفِيّة وَالسُّنّة وَالشّيعَة
- الصحابة المنافقون.. {فَاحْذَرْهم.. لا يَفقَهون.. لا يعلَمون}… {العِزّة..للمؤمنين}.. فَأين أنتم من غَزّة؟