سَيَصْدُرُ قَرِيبًا بَحْث ” تَحْطِيمُ صَنَمِيَّةِ البُخَارِيّ”
لِلمَرجع المُهَنْدِسِ الصَّرْخِيِّ الحَسَنِيِّ
مُنَاقَشَاتٌ عِلْمِيَّةٌ وَاسْتِدْلَالَاتٌ أُصُولِيّةٌ مَنْطِقِيّةٌ بُرْهَانِيّةٌ أَخْلَاقِيّةٌ شَّرْعِيّةٌ تَامَّةٌ تُثْبِتُ جَهْلَ شِيْعَةِ البُخَارِيِّ بِمَعْنَى التَّوَاتِر، وَتُثْبِتُ أَنَّ صَحِيحَ البُخَارِيِّ بِلَا أُصُولٍ وَبِلَا نِسْبَةٍ صَحِيحَةٍ لِصَاحِبِهِ، وَتُثْبِتُ أَنَّ البُخَارِيَّ بِلَا أَسَاتِذَةٍ وَبِلَا تَلَامِيذَ وَلَا إِجَازَاتٍ وَلَا مَأذُونِيَّاتٍ، وَأَنَّهُ صَنمٌ وَقَدْ تَحَطَّمَ الصَّنَم.
الهَيْكَلَيَّةُ العَامَّةُ لِلبَحْث
المَبْحَثُ الأَوَّل: اسْـتِصْحَـابُ [العَدَمِ الأَزَلِــيّ] أوِ [العَدَمِ النَّـعْـتِيّ] يُـثْـبِـتُ عَـدَمَ تَـتَـلْـمُـذِ وَعَـدَمَ لِــقَـاءِ البُـخَـارِيّ بِـمَـشَـايِـخِه
العُنْوَانُ الأَوَّل: عَدَمٌ أَزَلِيٌّ..عَدَمٌ نَعْتِيٌّ..اِسْتِصْحَابٌ…هَلْ سَيَفْهَمُهَا السَّلَفِيَّةُ؟!!
العُنْوَانُ الثَّانِي: البُخَارِيُّ كَثِيرُ السَّفَر..مِنْ خَلطَاتِ الأَبَالِسَةِ السَّلَفِيَّةِ وَشِيعَةِ مُعَاوِيَةَ..الشَّاهِدُ عُصْفُورٌ وَزُرْزُورٌ!!
العُنْوَانُ الثَّالِث: اِسْتِفْهَامَاتٌ عَنِ البُخَارِيِّ وَجَمِيعِ مَشَايِخِهِ الَّذِينَ رَوَى عَنْهُمْ..وَابْنُ أَبِي شَيْبَة أُنْمُوذَجًا، (وَالصَّنْعَانِيُّ أُنْمُوذَجًا)
الاسْتِفْهَامُ الأَوَّل: زَعَمُوا أَنَّ اِبْنَ أَبِي شَيْبَة (159- 235هـ) مِنْ شُيُوخِ البُخَارِيِّ (194- 256هـ)، لَكِنْ مَتَى الْتَقَى بِهِ وَأَيْنَ؟؟!!
الاسْتِفْهَامُ الثَّانِي: زَعَمَ البَعْضُ أَنَّ الصَّنْعَانِيَّ (١٢٦- ٢١١هـ) مِنْ شُيُوخِ البُخَارِيِّ(١٩٤- ٢٥٦هـ)، لَكِنْ مَتَى الْتَقَى بِهِ وَأَيْنَ؟؟!!
الاسْتِفْهَامُ الثَّالِث: نَفْسُ الاسْتِفْهَامِ يَجْرِي مَعَ جَمِيعِ مَشَايِخِ البُخَارِيِّ الَّذِينَ يَرْوِي عَنْهُمْ بِلَا وَاسِطَةٍ فِي كِتَابِهِ (صَحِيحِ البُخَارِيِّ).
العُنْوَانُ الرَّابِع: المُعَاصَرَةُ الزَّمَنِيَّةُ بَيْنَ البُخَارِيِّ وَشَيْخِهِ لَا تُثْبِتُ اللِّقَاءَ وَلَا تَدُلُّ عَلَى اللِّقَاءِ بَيْنَهُمَا
العُنْوَانُ الخَامِس: اسْـتِصْحَـابُ [العَدَمِ الأَزَلِــيّ] أوِ [العَدَمِ النَّـعْـتِيّ] يُـثْـبِـتُ عَـدَمَ تَـتَـلْـمُـذِ وَعَـدَمَ لِــقَـاءِ البُـخَـارِيّ بِـمَـشَـايِـخِه
أ- [عَدَمُ اللِّقَاءِ] بَيْنَ البُخَارِيِّ وَشَيْخِهِ ثَابِتٌ [بِالْعَدَمِ النَّعْتِيِّ]
بـ – إِثْبَاتُ اللِّقَاءِ بَيْنَ البُخَارِيِّ وَشَيْخِهِ يَحْتَاجُ لِلدَّلِيلِ التَّامِّ الصَّحِيحِ
جـ – [عَدَمُ اللِّقَاءِ] بَيْنَ البُخَارِيِّ وَشَيْخِهِ ثَابِتٌ [بِالْعَدَمِ الأَزَلِيِّ]
د- إِثْبَاتُ اللِّقَاءِ بَيْنَ البُخَارِيِّ وَشَيْخِهِ يَحْتَاجُ لِلدَّلِيلِ، وَإِلَّا فَيَبْقَى عَدَمُ اللِّقَاءِ [العَدَمُ الأَزَلِيُّ] هُوَ الحَاكِم
هـ- يَتَحَصَّلُ: إِنَّ [عَدَمَ اللِّقَاءِ] ثَابِتٌ بِالْعَدَمِ الأَزَلِيِّ أَوْ بِالْعَدَمِ النَّعْتِيِّ
و- يَتَحَصَّلُ أَيْضًا: عَلَى فَرْضِ حُصُولِ اللِّقَاءِ بَيْنَ البُخَارِيِّ وَشَيْخِهِ، فَإِنَّهُ لَا تَثْبُتُ التَّلْمَذَةُ، وَلَا يَثْبتُ تَحْصِيلُ العِلْم وَالْأَحَادِيثِ، وَلَا تَثْبُتُ المَأذُونِيَّةُ وَالْإِجَازَةُ بِرِوَايَةِ الحَدِيثِ عَنِ الشَّيْخِ!!!
المَبْحَثُ الثَّانِي: تَحْطِيمُ الصَّنَمِيَّة..البُخَارِيُّ وَالدُّرُوسُ الخُصُوصِيّة..سُـمُومٌ وَجَراثِيم فَاقَتِ “البِحَار”
العُنْوَانُ الأَوَّل: البُخَارِيُّ وَالدُّرُوسُ اَلْخُصُوصِيَّةُ إِلزَامَاتٌ تُؤَكِّدُ خُرَافَةَ البُخَارِيّ
أ – هَلْ كَانَ البُخَارِيُّ يَحْضُرُ عِنْدَ شَيْخِهِ (اِبْنِ أَبِي شَيْبَة أَوِ الآخَرِينَ) دَرْسًا خُصُوصِيًّا بِحَيْثُ لَا يَعْلَمُ بِهِ بَاقِي تَلَامِذَةِ الشَّيْخِ؟!!
بـ – هَلْ كَانَ البُخَارِيُّ يَحْضُرُ عِنْدَ شَيْخِهِ (اِبْن أَبِي شَيْبَة أَوِ الآخَرِينَ)دَرْسًا خُصُوصِيًّا بِحَيْثُ نَجِدُ رِوَايَاتٍ يَنْفَرِدُ بِهَا البُخَارِيُّ يَرْوِيهَا عَنْ شَيْخِهِ وَدَرْسِهِ الخُصُوصِيّ؟!!
العُنْوَانُ الثَّانِي: البُخَارِيُّ وَأَوْهَامُهُ سُمُومٌ وَجَرَاثِيم فَاقَتْ بِحَارَ المَجْلِسِيِّ
العُنْوَانُ الثَّالِث: البُخَارِيّ صَنَمٌ وَقَدْ تَحَطَّمَ الصَّنَمُ
العُنْوَانُ الرَّابِع: النَّهْجُ العِلْمِيُّ المَنْطِقِيُّ البُرْهَانِيُّ الأَخْلَاقِيُّ الشَّرْعِيُّ: كُلُّ مَا يَرْوِيه البُخَارِيُّ هُوَ المَرِيضُ العَلِيلُ المَشْكُوكُ المَسْمُومُ المُلَوَّثُ
العُنْوَانُ الخَامِس: اترُكُوا البُخَارِيّ..وَلْيَرْجِع المُسْلِمُونَ إِلَى الكُتُبِ الَّتِي سَبَقَتِ البُخَارِيّ
العُنْوَانُ السَّادِس: إِذَا تَرَكَ السَّلَفِيَّةُ البُخَارِيّ فَهُم عَلَى خَيْرٍ وَإِلَى خَيْرٍ
العُنْوَانُ السَّابِع: نَعْمَلُ عَلَى عَزْلِ البُخَارِيِّ وَإِرْجَاعِ الأَعِزَّاءِ السُّنَّةِ إِلَى المَنْهَجِ الصَّحِيحِ
العُنْوَانُ الثَّامِن: إِتْلَافُ المَصَادِر..تُهْمَةٌ سُجِّلتْ عَلَى المَجْلِسِيِّ وَتُسَجَّلُ عَلَى البُخَارِيِّ وَمُسْلِم
العُنْوَانُ التَّاسِع: كَانَتِ التَّرَاوِيْحُ قَضِيَّةً مُطبَقَةً لَا خِلَافَ فِيْهَا..نَحْنُ صِرْنَا السَّبَبَ فِي التَّنْبِيْهِ وَفِي التَّوْعِيَة
العُنْوَانُ العَاشِر: المُؤْتَمَرُ الإِسْلَامِيُّ الكَبِيرُ فِي غروزني يُخَرِّجُ السَّلَفِيَّةَ مِن أَهْلَ السُّنَّةِ وَالجَمَاعَة
المَبْحَثُ الثَّالِث: تَحْطِيمُ صَنَمِيَّةِ البُخَارِيّ..صَحِيحُ البُخَارِيّ بِلَا أُصُولٍ وَبِلَا نِسْبَةٍ صَحِيحَةٍ لِصَاحِبِهِ
العُنْوَانُ الأَوَّل: كِتَابٌ رَسْمِيٌّ مِن مَركَزِ السَّلَفَيَّةِ تَحْتَ عُنْوَان: “رِوَايَاتُ الجَامِعِ الصَّحِيحِ وَنُسَخه”
العُنْوَانُ الثَّانِي: نُرِيدُ أُصُولَ كِتَابِ البُخَارِيِّ الَّتِي كَتَبَهَا وَالَّتِي حَفِظَهَا..هَذِهِ سُنَّةُ النَّبِيِّ أَينَ هِيَ؟!
التَّحَدِّي الأَوَّل: فِي إِثْبَاتِ أُصُولِ كِتَابِ البُخَارِيِّ
التَّحَدِّي الثَّانِي: فِي إِثْبَاتِ نِسْبَةِ كِتَابِ البُخَارِيِّ لِلْبُخَارِيّ
العُنْوَانُ الثَّالِث: قِرَاءَةٌ أُوْلَى لِفَهَارِسِ الكِتَابِ لِلرَّدِّ عَلَى خُزَعْبلَاتِ السَّلَفِيَّةِ
العُنْوَانُ الرَّابِع: هَذَا شُغْلُ الأَكَادِيْمِيَّةِ..لَكِنْ مِمَّا يُؤسَفُ لَهُ أَنَّهُم قَدْ حَطُّوا مِن
أَنْفُسِهِم وَمِن عُقُولِهِم بَسَبَبِ الطَّائِفِيَّةِ وَالْعُنْصُرِيَّةِ وَالتَّفْكِيرِ السِّيَاسِيِّ
العُنْوَانُ الخَامِس: لَا يُحدَّد التَّوَاتِرُ بِعَدَدٍ مُعَيَّن..التَّوَاتِرُ يَرْوِيْهِ جَمْعٌ عَن جَمْعٍ يَسْتَحِيلُ اِتِّفَاقُهُم عَلَى الكَذِب
1 – التَّعْرِيفُ بِالخَبَرِ وَأَنْوَاعِهِ وَشُرُوطِهِ
تَطْبِيقَاتٌ عَمَلَيَّةٌ لِتَوْضِيحِ مَعْنَى التَّوَاتُر
التَّطْبِيقُ الأَوَّل: المَلَايِينُ يَقُولُون بِوَصِيَّةِ النَّبِيِّ بـ(القُرآن وَالسُّنَّة) وَهِيَ أُكْذُوبَةٌ..هَلْ هَذَا تَوَاتُرٌ؟!
التَّطْبِيقُ الثَّانِي: المَلَايِينُ تُصَلِّي صَلَاةَ التَّرَاوِيحِ..وَهِيَ وَهْمٌ وَبِدْعَةٌ..فَهَلْ يَتَّحَقَّقُ التَّوَاتُرُ؟!
العُنْوَانُ السَّادِس: أَيُّ تَوَاتُرٍ تَتَحَدَّثُونَ عَنْهُ يَا سَلَفِيَّة؟!..فَيَسْقُطُ البُخَارِيّ أُصُوْلًا ونِسْبَةً
تابع البث