أستَاذُنَا الصّدرُ(رض).. عَالِمٌ نَاصِحٌ.. غَيرُ مَعصُوم 8ـ عَدَمُ العِصمَة.. يُلازِمُ.. العَجزَ عَن مَعرِفَة الحَقِيقَة هَل يُعقَل أنّ جَمَاعَةَ التّسليك كَانوا مُخَادِعِينَ ومُحتَالِينَ إلى المُستَوَى الّذي لَم يَتَمَكّن السّيّدُ الأستاذ مِن كَشفِهم وَمَعرِفَة حَقيقَتِهم إلا بَعدَ أن اشتَهَرَت قَضِيّتُهم وَصَارَت عَلَنِيّةً وَمُؤثّرةً وتُشكّلُ خَطَراً عَلَى المُجتَمَع وَالمُؤمِنِينَ والمُسلِمِينَ، {احذّرُ المُجتَمَعَ مِنهم وَاحذّرُ المؤمِنينَ مِنهم وَاحذّرُ المُسلِمِينَ مِنهم}[الجمعة16]؟! إذا كَانَ السّلوكِيّة ثِقَة …
أكمل القراءة »