سَيَصْدُرُ قَرِيبًا بَحْث ” فُحْشُ السَّلَفِيّ أَمْرٌ شَيْطَانِيّ…شَرْعَنَهُ أَحْمَدُ وَالبُخَارِيُّ وَابْنُ تَيْمِيَّةَ وَشُيُوخٌ سُنِّيَّة”
لِلمَرجعِ المُهَنْدِسِ الصَّرْخِيِّ الحَسَنِيِّ
اسْتِدْلَالَاتٌ أُصُولِيّةٌ فِقْهِيَّةٌ أَخْلَاقِيّةٌ شَّرْعِيّةٌ تَامَّةٌ وَبِأَدِلَّةٍ قُرْآنِيَّةٍ عَقْلِيَّةٍ قَطْعِيَّةٍ تَكشِفُ حَقِيقَةَ مَا يَصْدُرُ مِنَ أَئِمَّةِ السَّلَفِيَّةِ وَأَتْبَاعِهِم مِن فُحْشٍ وسُوءِ خُلُقٍ واِنحِطَاطٍ، وتُثْبِتُ أنَّ رَذِيلَةَ وَفَاحِشَةَ {امْصُصْ بـ.ظـ.ر اللَّات}، قَدْ كَسَبَتْ تَقْدِيسًا شَيْطَانِيًّا فَائِقًا بِبَرَكَةِ أَحْمَدَ وَالبُخَارِيّ وَابْنِ تَيْمِيَّةَ وَشُيُوخٍ سُنِّيَّة.
خُطَّةُ البَحْث:
المَبْحَثُ الأَوَّلُ: فُحْشُ السَّلَفِيّ {امْصُصْ بـ.ظـ.ر اللَّات} عَلَى سُنَّةِ ابْنِ تَيْمِيَّةَ وَالبُخَارِيّ..أَو عَلَى سُنَّةِ أَبِي بَكْر الصَّحَابِيّ(رض)؟!!
الأَمْرُ الأَوَّل: يَا سُنَّة يَا سَّلَفِيَّة، الفُحْشُ وَالْفَسَادُ وَسُوءُ الخُلُقِ وَالِانْحِطَاطُ عِنْدَكُمْ مُشَرعَنٌ
الأَمْرُ الثَّانِي: لَو كَانَ الشَّخْصُ مِن أَبْنَاءِ الشَّوَارِعِ فَإِنَّهُ لَا يَتَلَفَّظُ بـ [امْصُصْ (بَـ.ظْ.ر) اللَّات]..فَهَلْ يُعْقَلُ أَنَّ سَيِّدَنَا أَبَا بَكْرٍ (رض) قَدْ قَالَهَا؟!!
الأَمْرُ الثَّالِث: المَنْهَجُ القُرْآنِيُّ: الْحِكْمَةُ وَالْمُجَادَلَةُ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ..أَمَّا المَنْهَجُ السَّلَفِيّ: {امْصُصْ بَـ.ـظْ.ـر اللَّات}!!!
المَبْحَثُ الثَّانِي: ابْنُ حَجَر يُؤَكِّدُ: {امْصُصْ بَـ.ظْـ.رَ أُمِّك}..وَإِنَّ أَبَا بَكْر (رض) زَادَهَا بَشَـاعَةً
العُنْوَانُ الأَوَّلُ: أَسَاسَاتُ المَذْهَبِ السَّلـَـفِيّ السَّــبَّاب الفَحَّــاش بَدَأتْ مِن اِبْنِ تَيْمِيَّة..ابْنُ حَجَر يُؤَكِّدُ: {امْصُصْ بَـ.ظْـ.رَ أُمِّك}
العُنْوَانُ الثَّانِي: عَشَرَاتُ الشُّرُوحَاتِ لِلْبُخَارِيِّ..كَي يُعْطَى هالةً وَقُدْسِيَّةً لِلتَّأْثِيرِ فِي نُفُوسِ الضُّعَفَاءِ وَالبُسَطَاءِ وَالأَغْبِيَاءِ وَخِدَاعِهم
العُنْوَانُ الثَّالِثُ: [امْصُصْ بَـ.ظْـ.رَ اللَّات]..شَاءَ اللهُ أَنْ تُفضَحَ أُمُورُكُم عَلَى يَد إِمَامِكُم البُخَارِيّ!!
العُنْوَانُ الرَّابِعُ: قَوْلُ أَبِي بَكْرٍ: [امْصُصْ بَـ.ظْـ.رَ اللَّات]..هَذِهِ الرَّذِيْـلَةُ يُحَاوِلُ اِبْنُ حَجَرٍ أَنْ يَجْعَلَهَا فَضَيِلَةً!!!
العُنْوَانُ الخَامِسُ: قَالَ القُرْآنُ: {ثُمَّ وَلَّيْتُم مُّدْبِرِينَ}..مَاذَا فَعَلَ أَبُو بَكْرٍ وَبَاقِي الصَّحَابَةِ لِلنَّبِيِّ(ص)؟! هَلْ كَانَ الرَّدُّ كَمَا كَانَ الرَّدُّ عَلَى عُرْوَة؟!!
العُنْوَانُ السَّادِسُ: {أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ}..تَوَقّعٌ إلَهِيٌّ قُرْآنِيٌّ بِارْتِدَادِ الصَّحابَة!! فَهَلْ رَدُّوا بِـ {امْصُصْ بـَ.ظـْ.رَ}؟!!
العُنْوَانُ السَّابِعُ: أخْلَاقُ الله: {فَاسْتَفْتِهِمْ..وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ}..أَخْلَاقُ أَبِي بَكْرٍ وَالسَّلَفِيَّة: {امْصُصْ بَـ.ظْ.رَ..}!!
العُنْوَانُ الثَّامِن: أخْلَاقُ الله: {فَأَعْرِضْ عَن مَّن تَوَلَّى عَن ذِكْرِنَا}..أَخْلَاقُ أَبِي بَكْرٍ وَالسَّلَفِيَّة: {امْصُصْ بَـ.ظْ.رَ..}!!
المَبْحَثُ الثَّالِثُ: الانْحِطَاط؛ ابْنُ تَيْمِيَّة إمَامُ السَّلَفِيَّةِ يُبَرِّرُ رَذِيلَةَ {امْصُصْ (بَـ.ظْ.رَ) اللَّات}!! بِالأَرْذَلِ {اعْضَضْ (أَ.يْـ.رَ) أَبِيك}!!!
العُنْوَانُ الأَوَّلُ: أَيُّهَا الْمُسْلِمُ..لَا تَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ..اُتْرُكْ رُمُوزَ الْفُحْشِ وَالْمُنْكَرِ
العُنْوَانُ الثَّانِي: السُّنَّةُ السَّلَفِيَّةُ التِّيمِيَّةُ هِيَ سُنَّةُ السَّبِّ وَالْفُحْشِ وَالتَّدْلِيسِ وَالْأَكَاذِيبِ وَالْخُرَافَاتِ وَالتَّجْسِيمِ
العُنْوَانُ الثَّالِثُ: نَأْخُذُ التَّشْرِيعَ مِنَ الكِتَابِ وَالعِتْرَةِ..الصَّحَابَةُ المُتَصَارِعُونَ عَلَى السُّلْطَةِ المُنْكِرُونَ لِوَصِيَّةِ النَّبِيِّ لَا نَأْخُذُ مِنْهُمْ التَّشْـرِيعَ
العُنْوَانُ الرَّابِعُ: اِبْنُ تَيْمِيَّةَ يُؤَسِسُ المَبَانِيَ وَالتَّشْـرِيعَاتِ عَلَى البُخَارِيِّ الأُكْذُوبَة
العُنْوَانُ الخَامِسُ: هَلْ أُصَدِّقُ أَبَا بَكْرٍ وَالبُخَارِيَّ وَاِبْنَ تَيْمِيَّةَ..وَأَطْرَحُ القُرْآنَ وَأَخْلَاقَ النَّبِيِّ وَالعِتْرَةِ؟!
العُنْوَانُ السَّادِسُ: السَّلَفِيَّةُ وَالسُّنَّةُ يَرْفِضُونَ عَرْضَ البُخَارِيِّ عَلَى كِتَابِ اللهِ؟!! لِأَنَّ البُخَارِيّ مُخَالِفٌ بَاطِل
العُنْوَانُ السَّابِعُ: {اعْضَضْ (أَ.يْـ.رَ) أَبِيك}..لَوْ كَانَ هَذَا الكَلَامُ صَادِرًا مِنَ النَّبِيِّ وَقَدْ أَمَرَ بِهِ، لِمَاذَا تَفَاجَأَ مَنْ كَانَ مَعَ أُبَيٍّ ؟! وَلِمَاذَا لَمْ نَسْمَعْهُ مِنْ غَيْرِ أُبَيّ؟!
العُنْوَانُ الثَّامِنُ: مَا رِضِينَا بِقَذَارَةِ فُحْشِ البُخَارِيِّ المَنْسُوبِ لِأَبِي بَكْرٍ {امْصُصْ (بَـ.ظْ.رَ) اللَّات}..حَتَّى جَاءَنَا شَيْخُنَا اِبْنُ تَيْمِيَّةَ بَالأَفْحَشِ الأَقْذَر {اعْضَضْ (أَ.يْـ.رَ) أَبِيك}!!
العُنْوَانُ التَّاسِعُ: تَدْلِيسٌ مُعَاصِرٌ..{مِنْهَاجُ السُّنَّةِ…فِي نَقْضِ كَلَامِ الشِّيعَةِ القَدَرِيَّةِ}..وَالصَّحِيحُ: الشِّيعَة وَ القَدَرِيَّة
المَبْحَثُ الرَّابِعُ: ابْنُ القَيِّم يُوَافِقُ الفَوَاحِشَ وَالكِذْبَ عَلَى أَبِي بَكْر وَالنَّبِي(صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) تَحْتَ غِطَاءِ [لِكُلِّ مَقَامٍ مَقَال]
العُنْوَانُ الأَوَّل: عَلَى مَنْهَجِ أَئِمَّةِ السَّلَفِيَّةِ وَأَقْرَانِهم السُّنَّةِ..اِبْنُ القَيِّم قَدْ بَرَّرَ الفُحْشَ بِتَبْرِيرٍ تَافِهٍ وَاهٍ لَا يَقُولُهُ الجَــاهِلُ الغَــبِيُّ
العُنْوَانُ الثَّانِي: الاسْتِدْلَالُ الفِقْهِيُّ عِنْدَ أَئِمَّةِ السَّلَفِيَّةِ وَالسُّنَّة بِلَا جُهْدٍ وَلَا تَعَب..وَالعَقِيدَةُ تُرِكَتْ لَلرَّوْزَخُونِيَّةِ!!
العُنْوَانُ الثَّالِث: الصَّلَاحِيَّةُ فِي تَشْخِيصِ المَصْلَحَةِ ثَابِتَةٌ لِلعِتْرَةِ..فَمِنْ أَيْنَ لَكُم الصَّلَاحِيَّةُ فِي تَشْخِيصِ المَصْلَحَةِ يَا سَلَفِيَّة وَيَا سُنَّة؟!!
العُنْوَانُ الرَّابِع: المَصْلَحَةُ..وَ {لِكُلِّ مَقَامٍ مَقَالٌ}..تَبْرِيرٌ لِلفُحْشِ وَكَلَامِ أَبْنَاءِ الشَّوَارِع..أَيُّ فِقْهٍ عِنْدَ السَّلَفِيَّةِ وَالسُّنَّةِ؟!!
المَبْحَثُ الخَامِسُ: بِكُلِّ جَهْلٍ وَغَبَاءٍ..نَاقَضَ اِبْنُ القَيِّم نَفْسَهُ..وَأَكَّدَ أَنَّ أَبَا بَكْر قَدْ أَسَاءَ الأَدَبَ!!!
العُنْوَانُ الأَوَّلُ: اِحْتِمَالَاتٌ..تَصَوُّرَاتٌ.. لِتَزوِيق الرَّذِيلَة..هَذَا هُوَ الاِسْتِدْلَالُ السَّلَفِيُّ السُّنِّيُّ!!
العُنْوَانُ الثَّاني: ذُو الخُلُقِ العَظِيم(ص) سَكَتَ عَن إِسَاءَاتِ عَائِشَة(رض) وَسَكَتَ عَن فُحْشِ أَبِي بَكْر (رض)[بِحَسَبِ أَكَاذِيب البُخَارِيّ]
العُنْوَانُ الثَّالِثُ: اِبْنُ القَيِّم ردَّ عَلَى نَفْسِهِ بِنَفْسِهِ..إِنَّهُ الغَبَاءُ وُالجَهْلُ وَالوَلَاءُ لِأُمَيَّة وَالعَدَاءُ لِأَهْلِ البَيْتِ(عَلَيْهم السَّلَامُ)
العُنْوَانُ الرَّابِع: النَّبِيَّ(ص) لَـم يَقْتُلْ رَسُولَي مُسَيْلَمَةَ وَلَـم يَقُلْ لَهُمَا:{امْصُصْ بَـ.ظْ.رَ اللَّات} فـلِمَاذَا الفُحْشُ وَالانْحِطَاطُ يَا البُخَارِيّ وَالسَّلَفِيّة؟!!
العُنْوَانُ الخَامِس: البُخَارِيّ أَطَاعَ الشَّيْطَان..فَكَذَّبَ عَلَى أَبِي بَكْر(رض)
العُنْوَانُ السَّادِس: الفُحْشُ المَنْسُوبُ لِأَبِي بَكْرٍ كَاذِبٌ..وَالنُّخَامَةُ اَلَّتِي يُتَبَرَّكُ بِهَا مِنْ قِبَلِ اَلصَّحَابَةِ كَاذِبَةٌ
المَبْحَثُ السَّادِسُ: التَّحَدِّيّ بِبَحْثٍ فِقْهِيّ يُبْطِلُ فَحْشَاءَ البُخَارِيّ
أوَّلًا: أَتَحَدَّى البُخَارِيّ وَابْنَ حَنْبَل وَالجَمِيعَ..بِالبِحْثِ الفَقْهِيّ المُبَسَّط لِإِبْـطَـالِ الفَحْشَاءِ الَّتِي نَسَبُوهَا لِأَبِي بَكْرٍ وَالنَّبِيِّ(ص)
ثَانِيًا: هَذَا أَبْسَطُ اِسْتِدْلَالٍ فِقْهِيٍّ يُطْرَحُ..قَدْ مَزَّقَ فِقْهَكُمْ وَفُقَهَاءَكُمْ وَأَئِمَّتَكُمْ
ثَالِثًا: مَنْ عِنْدَهُ القُدْرَةُ عَلَى اَلرَّدِّ فَليَتَقَدَّم..وَإِلَّا فَهُم لَيْسُوا بِعُلَمَاء
رَابِعًا: هُمْ عُلَمَاءُ وَفُقَهَاءُ وَأَئِمَّةٌ بِالْخُبْثِ ضِدَّ أَهْلِ البَيْتِ (ع) وَالتَّدْلِيسِ لِصَالِحِ مُعَاوِيَةَ وَالبَاطِلِ
تابع البث على :
اليوتيوب :
الفيس بوك:
اكس: