تَحْرِيفُ القُرْآن السَّلَفِيّ السُّـنِّي ثَابِتٌ بِالتَّوَاتُرِ قَطْعًا..{قَـد ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير}..{الرِّوَايَات فِي هَذَا البَابِ أَكْثَـرُ مِن أنْ تُحْصَى}…فَلَا تُكَفِّرُوا النَّاسَ يَا أَرْجَاس يَا حَمِير..كَمَا وَصَفَكُم ابْنُ عُمَر(رض):{تُنْصِتُ كَأنَّكَ حِمَار} وَقَد صَدَقَ . فِي فَضَائِل القُرْآن(320)، قَالَ ابْنُ عُمَر(رض):{لَا يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ [قَدْ أَخَذْتُ الْقُرْآنَ كُلَّهُ] وَمَا يُدْرِيهِ مَا كُلَّهُ؟ قَدْ ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِيرٌ، وَلَكِنْ لِيَقُلْ: [قَدْ أَخَذْتُ مِنْهُ مَا ظَهْرَ …
أكمل القراءة »أخبار المرجعية
فِي رَمَضَان..تَقُومُ خَلْفَ الإِمَامِ..إذَنْ تُنْصِتُ كَأَنَّكَ حِمَار
عَدالَةُ جَمِيع الصَحابَة..مُعادَلَةٌ فاسِدَةٌ وَمُخالـِفَةٌلِلقُرآن وَالوَاقِع وَالعَقْل وَالأخْلاق
صَحابَةُ الضِّرارِ وَالتَّجَسُّس وَالكَذِب وَزَيْغِ القُلوب وَالرِّجْسِ وَالتّخَلُّف عَن الرّسُول(ص)
خَـالُ الْمُؤْمِنِينَ وَ ابْنُ أُخْـتِهِ..تَرْبِيَةٌ عَلَى سَـبِّ إِمَـامِ العِتْرَة
تَزكِيَةٌ إلَهِيّةٌ وَتَحْذِيرٌ مِن الكاذِبِينَ..فَهَل يَأمُرُ النّبيُّ(ص) بِالكَذِبِ وَالبُهْتَان؟!
إبليس طَويل العُمُر..إذن المهدي مولود موجود=الوهم\\نوح(ع) طويل العُمُر..إذن المهدي مولود موجود=الوهم
تُرَاثُنَا يَبْقَى شَاهِدًا علَى قُبُورِيّتِنا…نُورُ التَّوْحِيد نَاسِخٌ لِجاهِلِيّةِ القُبُورِيّة
الـصَّدْر: أنَـا وَكِـيـلُ صَدَّام فِي المَرْجَعِـيَّـة كَمَـا كَـانَ الخُوئِـيّ
اتَّفَقَ العَبَّاسُ وَعَلِيٌّ وَفَاطِمَة(عليهم السلام): عَلَى اسْتِحْقَاقِهِم فَدَكَ وَالخُمُسَ وَالفَيْء وَالإرْث
اتَّفَقَ العَبَّاسُ وَعَلِيٌّ وَفَاطِمَة(عليهم السلام): .عَلَى اسْتِحْقَاقِهِم فَدَكَ وَالخُمُسَ وَالفَيْء وَالإرْث.. .وَعَلَى شَهَادَةِ عُمَرَ(رض)؛{رَأيْتُمَاهُ..وَرَأيْتُمَانِي..كَاذِبًا آثِمًا غَادِرًا خَائِنًا}.. وَعَلَى رَفْضِ بَيْعَةِ أَبِي بَكْر وَعُمَر وَإِمَامَتِهِمَا(رض) المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ www.facebook.com/Alsarkhyalhasny1 ….
أكمل القراءة »