سَيَصْدُرُ قَرِيبًا بَحْث ” فُحْشُ السَّلَفِيّ أَمْرٌ شَيْطَانِيّ…شَرْعَنَهُ أَحْمَدُ وَالبُخَارِيُّ وَابْنُ تَيْمِيَّةَ وَشُيُوخٌ سُنِّيَّة” لِلمَرجعِ المُهَنْدِسِ الصَّرْخِيِّ الحَسَنِيِّ اسْتِدْلَالَاتٌ أُصُولِيّةٌ فِقْهِيَّةٌ أَخْلَاقِيّةٌ شَّرْعِيّةٌ تَامَّةٌ وَبِأَدِلَّةٍ قُرْآنِيَّةٍ عَقْلِيَّةٍ قَطْعِيَّةٍ تَكشِفُ حَقِيقَةَ مَا يَصْدُرُ مِنَ أَئِمَّةِ السَّلَفِيَّةِ وَأَتْبَاعِهِم مِن فُحْشٍ وسُوءِ خُلُقٍ واِنحِطَاطٍ، وتُثْبِتُ أنَّ رَذِيلَةَ وَفَاحِشَةَ {امْصُصْ بـ.ظـ.ر اللَّات}، قَدْ كَسَبَتْ تَقْدِيسًا شَيْطَانِيًّا فَائِقًا بِبَرَكَةِ أَحْمَدَ وَالبُخَارِيّ وَابْنِ تَيْمِيَّةَ وَشُيُوخٍ …
أكمل القراءة »