تغريدات الصرخي الحسني

[وِلايَةُ الفَقِيه … وِلايَةُ الطّاغوت] حاكِمُ إيران..فاقِدُ الإجتهادِ..فاقِدُ العِلمِ!! فاقِدُ الضَّبْطِ والاتّزان!! الصرخي الحسني 

[وِلايَةُ الفَقِيه … وِلايَةُ الطّاغوت] ظُلْمٌ وقَبائِحُ وفظائعُ بِاسْمِ ولايةِ الفَقِيهِ كاشِفةٌ عَن فُسُوقِ وعدمِ عدالةِ المُتَصَدّي للولايةِ الصرخي الحسني   

الحِمايَةُ الدّولِيّةُ..مِن..الجَريمَةِ وتَناطُحِ الأشرار ٤- الضّرورِيّ جِدًّا الحِفاظُ على زَخْمِ الحضُورِ فِي كلِّ السّاحاتِ، لكِن اجعَلُوا خصوصِيّةً لِبَغداد، فَفِيها مَركزُ السّلطةِ وزعاماتُ النّظام، إضافةً لِلمُنَظّمات الدّولِيّة وَسَفاراتِ الدّوَلِ ذات التأثيرِ والقرارِ، وَمِن هنا سَيلتَفِتُ إلَيكُم جِدًّا ويَسمَعُكم الإعلامُ والحُكُوماتُ والأمَمُ، وسيُصَدّقُون أنّكم تُريدُونَ التّغيِيرَ الحَقِيقيّ من أجلِ الحياةِ والسَّلامِ، وأنّكم غَيرُ تابِعينَ لأطرافٍ تتصارعُ على المَناصِبِ والمَكاسبِ والأموالِ، وَسَيكونُونَ مُلزَمِينَ …

الحِمايَةُ الدّولِيّةُ..مِن..الجَريمَةِ وتَناطُحِ الأشرار  ٣- أعِزّاءنا..قرارُكم بِتَوَجّهِ جموعٍ مليونيةٍ مِنَ المُحافَظاتِ نَحوَ المَنطَقةِ الخَضراء، مهمٌ ومُمكِن أن يكونَ ضَرورِيًا مَعَ عِظَمِ التّضحِيات، خاصّةً مع احتِمالِيّة أن يَكونَ فِيهِ الفرجُ والخلاصُ بأسرعِ وقتٍ وَبِأقَلّ ِ الخَسائِرِ والتَّضحِياتِ أو رُبَّما يَكون بِلا خَسائِرَ وَلا تَضحِيات! مِن حَيث أنّ أمراءَ القتْلِ صارُوا خارجَ الخَضراءِ بَل خارجَ العِراق! والتدبّرُ والحَذرُ واجبٌ، مِن حيث قُدرَتُهم …

الحِمايَةُ الدّولِيّةُ..مِن..الجَريمَةِ وتَناطُحِ الأشرار ٢- اتّضَحَ جَلِيًّا أنّ مَكرَ إيران يعمَلُ جاهِدًا بِمُخَطّطٍ خَبيثٍ لِتَشتِيتِكم وَدَفعِكم لِلتّصادُمِ مَعَ الجيشِ والشُّرطَةِ لِإيقاعِ الفِتَنِ والدَّفعِ نحوَ حَربٍ أهلِيّةٍ، تَفْتِكُ بأبناءِ العِراق, وَمِن هُنا أكّدْنَا على السِّلْمِ وحُرمةِ الاعتِداء، كما نؤكّدُ على لَزومِ تَحَرّكِ العراقيينَ الشّرَفاءِ, مِن ذَوِي الاطّلاعِ والخِبرةِ, نحوَ المَحكَمَةِ الجِنائِيّة الدّولِيّة، والمَحاكمِ والمنظَّماتِ المُختَصّة بالقانونِ وحقوقِ الإنسان، في أوربّا وكلّ …

الحمايةُ الدوليّةُ..من..الجريمةِ وتناطُحِ الأشرار ١-لقد جَرَّبْتُم أساليبَ مختلِفَةً من التظَاهراتِ السِّلمِيّة ولأِشهرٍ عَديدَة، وكانت التّضحِياتُ غالِيةً عَظِيمَةً، وَمَعَ كلّ ِ ذلك، لَم يَكُن مِنهُم إلّا الإهمالُ والاستِخفافُ والقِمعُ وزَهقُ الأرواحِ، وسَيَستَمِرّونَ ولو طالَ الزّمان، ولَو سَفَكُوا كلَّ الدّماءِ وأهلَكوا البِلادَ والعِباد! {رَبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ}[الممتحنة٤] الصّرخي الحسني

الحمايةُ الدوليّةُ..من.. الجريمةِ وتناطَحِ الأشرار بسْمِ اللهِ تعالى:{وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ}[ الأنفال ٣٠] ابناءَنا أعزاءَنا..أنتُم أحرارٌ في الرأي والاختِيَار.. وانا اُبِرئ ذِمَتّي بالتّنْبِيهِ على بَعضِ ما أراهُ مُهِمَّا وَضَرورِيَّا، خاصةً أنّ الفرصةَ متاحةٌ جدّا ونادرةٌ، وأنّ القضية خَطيرَةٌ ومَصِيريةٌ في تاريخِ العراقِ ووجودِه، فالظروفُ الدّولِيّة حاليّا مناسبةٌ جِدَّا جِدَّا لاِتِّخاذِ الموقفِ والقَرارِ المصيريّ ِ المُناسِبِ لإنهاءِ المآسي والوَيلات، …

٩-لا يَجوزُ لا يَجوزُ لا يجوزُ مُطلَقًا أنْ نجعلَ العراقَ والعراقيّينَ أدواتٍ في التّناطُحِ والصّراعِ الأمريكي الإيرانِي. ١٠- يَحرُمُ يحُرمُ يَحرمُ جدًا الإحتِماء بالمُدنِ والمدنيّين لقتالِ الأمريكان، فاذهَبُوا الى البَرِّيّة أو إيران وتَقاتَلوا فيها أو مِنها!!! الصّرخي الحسني

٨- تَيَقّنوا يا أبنائِي، أنّ الأوضاعَ الآن تَختَلِفُ جِدّا عمّا كانَت عَلَيهِ قَبلَ كَسرِ وسقوطِ قَرنَي الإيرانِي بِقَصفِ الأمريكِي في بغداد. الصّرخي الحسني

٧-اعلَمُوا أنَّ الأمرِيكي قد نَطَحَ الإيرانِي وكَسَرَ قَرنَيْهِ عندَ مطارِ بغداد، وهَدَّدَه بِقَطفِ رأسِهِ وَلَو كانَ في مَعلَمٍ حضاريّ ٍ أو ثقافيّ ٍ أو دِينيّ ٍ !! والردُّ الهزيلُ الذُّليلُ المَهِينُ يَكشِفُ مِقدارَ الاستِجابةِ للتهديد!! الصّرخي الحسني