تَحْرِيفُ القُرْآن السَّلَفِيّ السُّـنِّي ثَابِتٌ بِالتَّوَاتُرِ قَطْعًا..{قَـد ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير}..{الرِّوَايَات فِي هَذَا البَابِ أَكْثَـرُ مِن أنْ تُحْصَى}…فَلَا تُكَفِّرُوا النَّاسَ يَا أَرْجَاس يَا حَمِير..كَمَا وَصَفَكُم ابْنُ عُمَر(رض):{تُنْصِتُ كَأنَّكَ حِمَار} وَقَد صَدَقَ . فِي فَضَائِل القُرْآن(320)، قَالَ ابْنُ عُمَر(رض):{لَا يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ [قَدْ أَخَذْتُ الْقُرْآنَ كُلَّهُ] وَمَا يُدْرِيهِ مَا كُلَّهُ؟ قَدْ ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِيرٌ، وَلَكِنْ لِيَقُلْ: [قَدْ أَخَذْتُ مِنْهُ مَا …
أكمل القراءة »بحوث المرجع المهندس
تَحْرِيفُ القُرْآن السَّلَفِيّ السُّـنِّي ثَابِتٌ بِالتَّوَاتُرِ قَطْعًا..{قَـد ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير}(٩)
تَحْرِيفُ القُرْآن السَّلَفِيّ السُّـنِّي ثَابِتٌ بِالتَّوَاتُرِ قَطْعًا..{قَـد ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير}..{الرِّوَايَات فِي هَذَا البَابِ أَكْثَـرُ مِن أنْ تُحْصَى}…فَلَا تُكَفِّرُوا النَّاسَ يَا أَرْجَاس يَا حَمِير..كَمَا وَصَفَكُم ابْنُ عُمَر(رض):{تُنْصِتُ كَأنَّكَ حِمَار} وَقَد صَدَقَ . فِي فَضَائِل القُرْآن(320)، قَالَ ابْنُ عُمَر(رض):{لَا يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ [قَدْ أَخَذْتُ الْقُرْآنَ كُلَّهُ] وَمَا يُدْرِيهِ مَا كُلَّهُ؟ قَدْ ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِيرٌ، وَلَكِنْ لِيَقُلْ: [قَدْ أَخَذْتُ مِنْهُ مَا …
أكمل القراءة »تَحْرِيفُ القُرْآن السَّلَفِيّ السُّـنِّي ثَابِتٌ بِالتَّوَاتُرِ قَطْعًا..{قَـد ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير}(٨)
تَحْرِيفُ القُرْآن السَّلَفِيّ السُّـنِّي ثَابِتٌ بِالتَّوَاتُرِ قَطْعًا..{قَـد ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير}..{الرِّوَايَات فِي هَذَا البَابِ أَكْثَـرُ مِن أنْ تُحْصَى}…فَلَا تُكَفِّرُوا النَّاسَ يَا أَرْجَاس يَا حَمِير..كَمَا وَصَفَكُم ابْنُ عُمَر(رض):{تُنْصِتُ كَأنَّكَ حِمَار} وَقَد صَدَقَ . فِي فَضَائِل القُرْآن(320)، قَالَ ابْنُ عُمَر(رض):{لَا يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ [قَدْ أَخَذْتُ الْقُرْآنَ كُلَّهُ] وَمَا يُدْرِيهِ مَا كُلَّهُ؟ قَدْ ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِيرٌ، وَلَكِنْ لِيَقُلْ: [قَدْ أَخَذْتُ مِنْهُ مَا …
أكمل القراءة »مِن وَاقِعِ مَآسِي لُبْنَان وَفِلَسْطِين..نُطَالِبُ السِّيسْتَانِي بِإِصْدَارِ فَتْوَى جِهَادٍ ضِـدَّ المُعْتَدِينَ الإِسْرَائِيلِيِّينَ..كَمَا أَصْدَرَ سَابِقًا فَتْوَى الجِهَادِ فِي مَسْرَحِيّةِ [دَ.ا.عِـ.ـش] بِرِعَايَة [ إِيرَان ــ أَمْرِيكَا]
مِن وَاقِعِ مَآسِي لُبْنَان وَفِلَسْطِين..نُطَالِبُ السِّيسْتَانِي بِإِصْدَارِ فَتْوَى جِهَادٍ ضِـدَّ المُعْتَدِينَ الإِسْرَائِيلِيِّينَ..كَمَا أَصْدَرَ سَابِقًا فَتْوَى الجِهَادِ فِي مَسْرَحِيّةِ [دَ.ا.عِـ.ـش] بِرِعَايَة [ إِيرَان ــ أَمْرِيكَا] المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ البث المباشر: ( 11 ) مساء www.youtube.com/@Alsarkhyalhasny www.facebook.com/Alsarkhyalhasny1 ….
أكمل القراءة »نَسْأَلُكَ اللّهُمَّ العَوْنَ وَالصَّبْرَ وَالفَرَجَ وَالنَّصْرَ لِأَهْلِنَا المَظْلُومِينَ المَرْعُوبِينَ المَقْمُوعِينَ فِي بَيْرُوت وَلُبْنَان وَغَزَّة وَفِلَسْطِين..
نَسْأَلُكَ اللّهُمَّ العَوْنَ وَالصَّبْرَ وَالفَرَجَ وَالنَّصْرَ لِأَهْلِنَا المَظْلُومِينَ المَرْعُوبِينَ المَقْمُوعِينَ فِي بَيْرُوت وَلُبْنَان وَغَزَّة وَفِلَسْطِين..اللّهُمَّ إِنَّا نَبْرَأُ إِلَيْكَ مِن كُلِّ نِفَاقٍ وَمُنَافِقٍ ذَلِيلٍ خَائِنٍ يَسْتَهِينُ بِمَا يَقَعُ عَلَى شَعْبَي لُبْنَان وَفِلَسْطِين وَيُغَطِّي عَلَى جَرَائِمِ الطُّغَاةِ الإِسْرَائِيلِيِّينَ المُحْتَلِّينَ المُعْتَدِين..{وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ} [البقرة(155)]المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّالبث المباشر: ( 11 ) مساءwww.youtube.com/@Alsarkhyalhasnywww.facebook.com/Alsarkhyalhasny1
أكمل القراءة »1ــ سَيِّدُنَا عُمَر أَوَّلُ نُكْرَانِيٍّ: قَد قَمَعَ وَمَنَعَ النَّبِيَّ وَسُنَّتَه(ص)..كَمَا قَتَلَ بَنُو إسْرَائِيلَ الأَنْبِيَاءَ وَكَذَّبُوهُم
1ــ سَيِّدُنَا عُمَر أَوَّلُ نُكْرَانِيٍّ: قَد قَمَعَ وَمَنَعَ النَّبِيَّ وَسُنَّتَه(ص)..كَمَا قَتَلَ بَنُو إسْرَائِيلَ الأَنْبِيَاءَ وَكَذَّبُوهُم..فَهَلْ صَارَ سَيِّدُنَا عُمَر وَبَنُو إسْرَائِيلَ عَلَى حَقِّ؟!!{أَفَكُلَّمَا جَاءَكُمْ رَسُولٌ بِمَا لاَ تَهْوَى أَنفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقًا كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقًا تَقْتُلُونَ} سَيِّدُنَا عُمَر أَوَّلُ نُكْرَانِيٍّ مُنْكِرٍ لِلسُّنَّة..وَقَد قَمَعَ وَمَنَعَ النَّبِيَّ(ص) مِن الكِتَابَةِ فَقَالَ؛{عِنْدَكُم القُرْآنُ حَسْبُنَا كِتَابُ الله}..فَمِن أَيْنَ جَاءَ البُخَارِيُّ الكَذَّابُ بِالسُّنَّة؟!! أــ البخاري7/120/5669//[باب:قَوْل المَرِيضِ قُومُوا …
أكمل القراءة »تَحْرِيفُ القُرْآن السَّلَفِيّ السُّـنِّي ثَابِتٌ بِالتَّوَاتُرِ قَطْعًا..{قَـد ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير}(٧)
تَحْرِيفُ القُرْآن السَّلَفِيّ السُّـنِّي ثَابِتٌ بِالتَّوَاتُرِ قَطْعًا..{قَـد ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير}..{الرِّوَايَات فِي هَذَا البَابِ أَكْثَـرُ مِن أنْ تُحْصَى}…فَلَا تُكَفِّرُوا النَّاسَ يَا أَرْجَاس يَا حَمِير..كَمَا وَصَفَكُم ابْنُ عُمَر(رض):{تُنْصِتُ كَأنَّكَ حِمَار} وَقَد صَدَقَ . فِي فَضَائِل القُرْآن(320)، قَالَ ابْنُ عُمَر(رض):{لَا يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ [قَدْ أَخَذْتُ الْقُرْآنَ كُلَّهُ] وَمَا يُدْرِيهِ مَا كُلَّهُ؟ قَدْ ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِيرٌ، وَلَكِنْ لِيَقُلْ: [قَدْ أَخَذْتُ مِنْهُ مَا …
أكمل القراءة »تَحْرِيفُ القُرْآن السَّلَفِيّ السُّـنِّي ثَابِتٌ بِالتَّوَاتُرِ قَطْعًا..{قَـد ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير}(٦)
تَحْرِيفُ القُرْآن السَّلَفِيّ السُّـنِّي ثَابِتٌ بِالتَّوَاتُرِ قَطْعًا..{قَـد ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير}..{الرِّوَايَات فِي هَذَا البَابِ أَكْثَـرُ مِن أنْ تُحْصَى}…فَلَا تُكَفِّرُوا النَّاسَ يَا أَرْجَاس يَا حَمِير..كَمَا وَصَفَكُم ابْنُ عُمَر(رض):{تُنْصِتُ كَأنَّكَ حِمَار} وَقَد صَدَقَ . فِي فَضَائِل القُرْآن(320)، قَالَ ابْنُ عُمَر(رض):{لَا يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ [قَدْ أَخَذْتُ الْقُرْآنَ كُلَّهُ] وَمَا يُدْرِيهِ مَا كُلَّهُ؟ قَدْ ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِيرٌ، وَلَكِنْ لِيَقُلْ: [قَدْ أَخَذْتُ مِنْهُ مَا …
أكمل القراءة »تَحْرِيفُ القُرْآن السَّلَفِيّ السُّـنِّي ثَابِتٌ بِالتَّوَاتُرِ قَطْعًا..{قَـد ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير}.(٥)
تَحْرِيفُ القُرْآن السَّلَفِيّ السُّـنِّي ثَابِتٌ بِالتَّوَاتُرِ قَطْعًا..{قَـد ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير}..{الرِّوَايَات فِي هَذَا البَابِ أَكْثَـرُ مِن أنْ تُحْصَى}…فَلَا تُكَفِّرُوا النَّاسَ يَا أَرْجَاس يَا حَمِير..كَمَا وَصَفَكُم ابْنُ عُمَر(رض):{تُنْصِتُ كَأنَّكَ حِمَار} وَقَد صَدَقَ . فِي فَضَائِل القُرْآن(320)، قَالَ ابْنُ عُمَر(رض):{لَا يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ [قَدْ أَخَذْتُ الْقُرْآنَ كُلَّهُ] وَمَا يُدْرِيهِ مَا كُلَّهُ؟ قَدْ ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِيرٌ، وَلَكِنْ لِيَقُلْ: [قَدْ أَخَذْتُ مِنْهُ مَا …
أكمل القراءة »فِي قُرْآنِ أُبَيّ {وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُم وَهُوَ أَبٌ لَـهُم}..فَيَا سَلَفِيَّة لِمَاذَا أَسْقَطَ عُثْمَـانُ{وَهُوَ أَبٌ لَهُم}مِن القُرْآن؟!!فَالتَّحْرِيفُ ثَابِتٌ (٢)
فِي قُرْآنِ أُبَيّ {وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُم وَهُوَ أَبٌ لَـهُم}..فَيَا سَلَفِيَّة لِمَاذَا أَسْقَطَ عُثْمَـانُ{وَهُوَ أَبٌ لَهُم}مِن القُرْآن؟!!فَالتَّحْرِيفُ ثَابِتٌ 1ــ فِي السُّنَن الكُبْرَى لِلبَيْهَقِيّ(ت:458هـ)، قَالَ: ـ مَرَّ عُمَرُ(رض) بغُلامٍ وَهُوَ يَقْرَأُ فِي المُصْحَفِ: {النَّبِيُّ أَوْلَى بِالمُؤْمِنِينَ مِن أَنْفُسِهِم وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُم وَهُوَ أَبٌ لَهُم} ـ فَقَالَ(عُمَر): يا غُلامُ حُكَّها ـ قَال(الغُلام): هَذَا مُصْحَفُ أُبَيٍّ ـ فذَهَبَ(عُمَر) إلَيه فَسَأَلَهُ …
أكمل القراءة »