بحوث المرجع المهندس

– إِنْ كَانَ السّيسْتَانِيُّ بِرِيطَانِيًّا وَالصَّدْرُ صَدَّامِيًّا..فَأنْتَ يَا حَيْدَرِيُّ إِيرَانِيّ – كَانَ الصَّدْرُ مِن الحَوْزَةِ السَّاكِتَةِ.. وَصَارَ نَاطِقَةً بِفَضْلِ صَدَّام وَنِظَامِهِ المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ 

المَرْجِعِيَّةُ وَالقِيَـادَةُ وَالعِرْفَان..جُنُونٌ وَ سويخَاتٌ وَ جَرُّ أطْيَان المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ 

مَعَ الأَخْيَار فِي التَّحَدِّي لإِثْبَاتِ أصُولِ البُخَارِيّ الـ600 ألف وَنِسْبَتِهِ لِلبُخَارِيّ المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ 

لَوْ كانَ الصّرخي مَجْنونا وَعَباءتُه تجُر بِالطين وَالنجاسة..فَماذا سَيَقول قُرود الصّدر وَبَهائِمه المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ

الحَيْدَرِيّ وَ المُحْسِنِيّ..مِن بِحَارِ الجَرَاثِيم إلَى كُورَة الزَّنَابِير..التُّراثُ الشِّيعِيّ المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ

مُحْسِنِيّ لِلحَيْدَرِيّ: وَ ضَعْتَ يَـدَكَ فِي كُـو رَ ةِ الزَّ نَـابِـيـر المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ

ابْنُ تَيْمِيَّةَ عِلْمٌ وَصَرَامَةُ مَنْهَجٍ..أَلْزَمَ الحَيْدَرِيَّ عَلَى السَّيْرِ فِي تَصْحِيحِ العَقِيدَة المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ

المَشْرَحَة: كُتُبُ الشِّيعَةِ غَيْرُ مُعْتَبَرَةٍ سَـنَدًا أَوْ مَـصْدَرًا أَوْ سَنَدًا وَمَصْدَرَا المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ

مَشْرَحَةُ البِحَار:التُّرَاثُ الشِّيعِيُّ هُوَ ثَقَافَةُ العَوَامِّ المُنْحَرِفَةُ المُتَرَاكِمَةُ لِمِئَاتِ السِّنِين المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ 

المَشْرَحَـة: الشِّيعَة يَسْتَدِلُّونَ بِغَيْرِ المُعْتَبَر وَلَايـُصَرِّحُونَ بِعَدَمِ الحُجِّيَّةِ المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ