{إِنَّ اللهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا} ؛إِمَامَةُ النِّظَامِ؛إِمَامَةُ عُمَر(رض) المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ
أكمل القراءة »بحوث المرجع المهندس
ظواهر اجتماعية كالظواهر الكونية نُفلسفها واقعيا\\إن كان(ع)مرفوضا..فهل يُهمَل المجتمع أو يُهيأ الأنسب
الظَّوَاهِرُ الاجْتِمَاعِيَّةُ كَالظَّوَاهِرِ الكَوْنِيَّةِ نُحَلِّلُهَا نُفَسِّرُهَا نُفَلْسِفُهَا مَوْضُوعِيًّا وَاقِعِيًّا إِنْ كَانَ عَلِيُّ(عَلَيْهِ السَّلَام) مَرْفُوضًا اجْتِمَاعِيًّا..فَهَل يُهْمَلُ المُجْتَمَعُ أَوْ يُهَيِّئُ النَّبِيُّ(صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّم) البَدِيلَ الأَنْسَبَ؟!! المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ
أكمل القراءة »إمامة النّبوة=إمامة قَضاء+إمامة نِظام\\\قال(ع){خرجت للإصلاح} وليس للتجهيل والطقوس والاستغاثة بالقبور
إِمَامَةُ النُّبُوَّة = إِمَامَة قَضَاء + إِمَامَة نِظَام قَالَ الإِمَامُ الحُسَيْنُ(عَلَيْهِ السَّلَام)؛{خَرَجْتُ لِلإِصْلَاح}..وَلَيْسَ لِـلَّطْمِ وَالتَّطْبِيرِ وَالْمَسِيرِ وَالطُّقُوسِ وَالتَّجْهِيلِ..وَلَيْسَ لِلتَّشَفُّعِ وَالاسْتِغَاثَةِ بِالقُبُورِ المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ
أكمل القراءة »علم(ع)بما يحصل في البصرة والجمل..وترك طلحة والزبير\\\طقوس القبور شرع وضرورة..فَلِم القبورية سبة وعار
عَلِمَ أَمِيرُ المُؤْمِنِينَ(عَلَيْه السّلام) بِمَا سَيَحْصُلُ فِي مَعْرَكَةِ الجَمَل فَلِمَاذَا تَرَكَ طَلْحَةَ وَالزُّبَيْرَ يَذْهَبَان القُبُورُ وَالطُّقُوسُ شَرْعٌ وَضَرُورَةٌ عِنْدَكُم..فَهَل صِفَةُ القُبُورِيَّةِ سُبَّةٌ وَمَنْقَـصَةٌ وَعَارٌ عَلَيْكُم؟!! المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ
أكمل القراءة »شيعَةُ التّوْحيد: نُفَضِّلُ أهْلَ البَيْت..نَعْشَقُ عُمَر..نُقَدِّس أُمّهَات المُؤمِنِين وَالصّحابَة
شِيعَةُ التَّوْحِيد: نُفَضِّلُ أَهْلَ البَيْتِ(عَلَيْهِم السَّلَام)..نَعْشَقُ عُمَرَ(رَضِيَ اللهُ عَنْهُ)..نُقَدِّسُ أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِينَ وَالصَّحَابَةَ (رَضِيَ اللهُ عَنْهُم) المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
أكمل القراءة »قلتم:الوَليّ الفقيه هو الأصلح الأقدر الأكفأ…إذن: عمر(رض) هو الأحق بالخلافة والقيادة والحكم والنظام
قُلْتُم: الوَلِيُّ الفَقِيهُ هُوَ الأَصْلَحُ الأَقْدَرُ الأَكْفَأ سِيَاسَةً وَقِيَادَةً…. إِذَنْ: عُمَرُ (رض) هُوَ الأَحَقُّ بِالخِلَافَةِ وَالقِيَادَةِ وَالحُكْمِ وَالنِّظَامِ.. المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
أكمل القراءة »سورة الفاضِحة: يَا صَحابَة{أَتَخْشَوْنَهُم فَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَوْهُ إِن كُنتُم مُؤْمِنِين}!!
قُلْتُم: الوَلِيُّ الفَقِيهُ هُوَ الأَصْلَحُ الأَقْدَرُ الأَكْفَأ سِيَاسَةً وَقِيَادَةً…. إِذَنْ: عُمَرُ (رض) هُوَ الأَحَقُّ بِالخِلَافَةِ وَالقِيَادَةِ وَالحُكْمِ وَالنِّظَامِ.. المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
أكمل القراءة »شَمّةُ عِرْفَان الصّدْر مَع البَهَادِليّ وَالبَكّاء؛رَفِيقَيْ صَدّام؛زَعِيمَيْ سُلُوكٍ وَانْحِرَاف!!
ــ الصَّدْرُ زَعِـيـمُ العِرْفَـانِ الشِّيعِيّ يَكْـشِـفُ عَـن شَـمَّـةٍ بَـاطِـنِـيـَّة ــ بَاطِنُ البَهَادِلِيِّ وَعِرْفَانُهُ بَيْنَ الحَقِيقَةِ وَخَيَالَاتِ الصَّدْرِ وَأَوْهَامِهِ ــ الصَّدْرُ يُقِرُّ بِرِئَاسَتِهِ وَفْدَ صَدَّام وَالدُّورِيّ وَالبَعْثِ..وَمُخَلَّفَاتُ الصّدْرِ تُنْكِر ــ بِخِلَافِ الصَّدْرِ…الصَّدْرُ الأَوَّلُ شُجَاعٌ..وَالإِمَامُ الرِّضَا(عَلَيْه السَّلام) لَمْ يَسْتَخْدِمْهَا لِمَزَاعِمَ وَتَنْكِيل ــ الصَّدْرُ أَرَادَ تَوْرِيطَ الخُوئِيّ وَخِدَاعَ الجَهَلَة…..وَالخُوئِيُّ أَذَلَّهُ وَخَذَلَه ــ عِزَّةُ الدُّورِيُّ يُوصِي الصَّدْرَ [لَا تَتَفَرَّقُوا فِي الشَّوَارِع]..وَيُحَمّلُهُ رِسَالَةً مِنْ صَدَّام …
أكمل القراءة »البَهَادِلِيُّ وَالصَّدْرُ…مَنْ مِنْهُمَا المُعَلِّمُ؟!! وَإِلَى مَنْ يَرْجِعَان؟!!
ــ الصَّدْرُ زَعِـيـمُ العِرْفَـانِ الشِّيعِيّ يَكْـشِـفُ عَـن شَـمَّـةٍ بَـاطِـنِـيـَّة ــ بَاطِنُ البَهَادِلِيِّ وَعِرْفَانُهُ بَيْنَ الحَقِيقَةِ وَخَيَالَاتِ الصَّدْرِ وَأَوْهَامِهِ ــ الصَّدْرُ يُقِرُّ بِرِئَاسَتِهِ وَفْدَ صَدَّام وَالدُّورِيّ وَالبَعْثِ..وَمُخَلَّفَاتُ الصّدْرِ تُنْكِر ــ بِخِلَافِ الصَّدْرِ…الصَّدْرُ الأَوَّلُ شُجَاعٌ..وَالإِمَامُ الرِّضَا(عَلَيْه السَّلام) لَمْ يَسْتَخْدِمْهَا لِمَزَاعِمَ وَتَنْكِيل ــ الصَّدْرُ أَرَادَ تَوْرِيطَ الخُوئِيّ وَخِدَاعَ الجَهَلَة…..وَالخُوئِيُّ أَذَلَّهُ وَخَذَلَه ــ عِزَّةُ الدُّورِيُّ يُوصِي الصَّدْرَ [لَا تَتَفَرَّقُوا فِي الشَّوَارِع]..وَيُحَمّلُهُ رِسَالَةً مِنْ صَدَّام …
أكمل القراءة »البَهَادِلِيُّ وَالبَكَّاءُ زَعِيمَا شَعْوَذَةٍ وَسُلُوكِ إبَاحَةٍ وَانْحِرَاف
ــ الصَّدْرُ زَعِـيـمُ العِرْفَـانِ الشِّيعِيّ يَكْـشِـفُ عَـن شَـمَّـةٍ بَـاطِـنِـيـَّة ــ بَاطِنُ البَهَادِلِيِّ وَعِرْفَانُهُ بَيْنَ الحَقِيقَةِ وَخَيَالَاتِ الصَّدْرِ وَأَوْهَامِهِ ــ الصَّدْرُ يُقِرُّ بِرِئَاسَتِهِ وَفْدَ صَدَّام وَالدُّورِيّ وَالبَعْثِ..وَمُخَلَّفَاتُ الصّدْرِ تُنْكِر ــ بِخِلَافِ الصَّدْرِ…الصَّدْرُ الأَوَّلُ شُجَاعٌ..وَالإِمَامُ الرِّضَا(عَلَيْه السَّلام) لَمْ يَسْتَخْدِمْهَا لِمَزَاعِمَ وَتَنْكِيل ــ الصَّدْرُ أَرَادَ تَوْرِيطَ الخُوئِيّ وَخِدَاعَ الجَهَلَة…..وَالخُوئِيُّ أَذَلَّهُ وَخَذَلَه ــ عِزَّةُ الدُّورِيُّ يُوصِي الصَّدْرَ [لَا تَتَفَرَّقُوا فِي الشَّوَارِع]..وَيُحَمّلُهُ رِسَالَةً مِنْ صَدَّام …
أكمل القراءة »