بحوث المرجع المهندس

ابْنُ القَيِّم يُوَافِقُ الفَوَاحِشَ وَالكِذْبَ عَلَى أَبِي بَكْر وَالنَّبِي(صلى الله عليه وعلى آله وسلم) تَحْتَ    غِطَاءِ [لِكُلِّ مَقَامٍ مَقَال] المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ   …

ابْنُ القَيِّم يُوَافِقُ الفَوَاحِشَ وَالكِذْبَ عَلَى أَبِي بَكْر وَالنَّبِي(صلى الله عليه وعلى آله وسلم) تَحْتَ غِطَاءِ [لِكُلِّ مَقَامٍ مَقَال] المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ …

{عَرْضُ الرِّوَايَاتِ عَلَى القُرْآن} يُنْتِجُ؛ آيَاتُ الظُّلْمِ وَالنِّفَاقِ وَالفُسْقِ وَالفَحْشَاءِ وَآيَاتُ القِسْطِ وَالعَدْل..تُسْقِطُ مَزَاعِمَ عَدَالَةِ الصَّحَابَة..تَحْقِيقًا تَدْقِيقًا يَقِينًا جَزْمًا أَكِيدًا المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ تابع البث: www.youtube.com/@Alsarkhyalhasny ….

بْنُ القَيِّم يُوَافِقُ الفَوَاحِشَ وَالكِذْبَ عَلَى أَبِي بَكْر وَالنَّبِي(صلى الله عليه آله وسلم) تَحْتَ غِطَاءِ [لِكُلِّ مَقَامٍ مَقَال] المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ …

ابْنُ القَيِّم يُوَافِقُ الفَوَاحِشَ وَالكِذْبَ عَلَى أَبِي بَكْر وَالنَّبِي(صلى الله عليه وعلى آله وسلم) تَحْتَ غِطَاءِ [لِكُلِّ مَقَامٍ مَقَال] المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ   https://youtu.be/qNVkig-kh6 …

ابْنُ القَيِّم يُوَافِقُ الفَوَاحِشَ وَالكِذْبَ عَلَى أَبِي بَكْر وَالنَّبِي(صلى الله عليه وعلى آله وسلم) تَحْتَ غِطَاءِ [لِكُلِّ مَقَامٍ مَقَال] المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ

ابْنُ القَيِّم يُوَافِقُ الفَوَاحِشَ وَالكِذْبَ عَلَى أَبِي بَكْر وَالنَّبِي(صلى الله عليه وعلى آله وسلم) تَحْتَ غِطَاءِ [لِكُلِّ مَقَامٍ مَقَال] المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ …

ابْنُ القَيِّم يُوَافِقُ الفَوَاحِشَ وَالكِذْبَ عَلَى أَبِي بَكْر وَالنَّبِي(صلى الله عليه وعلى آله وسلم) تَحْتَ غِطَاءِ [لِكُلِّ مَقَامٍ مَقَال] المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ

الانْحِطَاط؛ ابْنُ تَيْمِيَّة إمَامُ السَّلَفِيَّة يُبَرِّرُ رَذِيلَةَ{امْصُصْ (بَـ.ظْ.رَ) اللَّات}!! بِالأَرْذَل{اعْضَضْ (أَ.يْـ.رَ) أَبِيك}!!! المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ البث المباشر: اليوم الثلاثاء الساعة ( 11 ) مساء

[يَا سَلَفِيَّة، إِذَا كَانَ القَوْلُ بِالتَّحْرِيفِ زَنْدَ قَة فَالبُخَارِيّ وَمُسْلِم  زَنَادِ قَة] 1_ مُسْلِم وَالبُخَارِيّ كِتَابَا حَدِيثٍ وَفَتْوى.. 2- أَجْـمَـعَ السَّلَفِيَّةُ وَالسُّنَّةُ عَلَى صَحَتِّهِمَا.. 3- وَقَدْ ثَـبَـتَ فِي مُسْلِم وَالبُخَارِيّ رِوَايَـاتُ تَحْرِيفِ القُرْآن يَقِينًا 4- وَلِأَنَّهُمَا كِتَابَا فَتْوى فقَدْ ثَـبَـتَ فِيهِمَا فَتْوَى البُخَارِيّ وَمُسْلِم بِتَحْريفِ القُرْآن يَقِينًا.. أَي؛ إِنَّ {البُخَارِيّ} وَ {مُسْلِم} يَقُولَانِ بِتَحْرِيفِ القُرْآن 5- إِذَن؛ . يَـثْـبُـتُ عِنْدَ …