بحوث المرجع المهندس

مُصْحَفُ أُبَيّ؛{إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْحَنِيفِيَّةُ، غَيْرُ الْمُشْرِكَةِ، وَلَا الْيَهُودِيَّة، وَلَا النَّصْرَانِيَّة..}..وَمُصْحَفُ عَائِشَة؛ {وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الأُولَى}..مِن مَصَادِيق؛{ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير } (6)

مُصْحَفُ أُبَيّ؛{إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْحَنِيفِيَّةُ، غَيْرُ الْمُشْرِكَةِ، وَلَا الْيَهُودِيَّة، وَلَا النَّصْرَانِيَّة..}..وَمُصْحَفُ عَائِشَة؛ {وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الأُولَى}..مِن مَصَادِيق؛{ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير } 1ـ مُصْحَفُ أُبَيّ؛{إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْحَنِيفِيَّةُ، غَيْرُ الْمُشْرِكَةِ، وَلَا الْيَهُودِيَّة، وَلَا النَّصْرَانِيَّة، وَمَنْ يَفْعَلْ خَيْرًا، فَلَنْ يُكْفَرَهُ}..وَمُصْحَفُ عَائِشَة؛{وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ(يَصِلُونَ) الصُّفُوفَ الأُولَى}.. مِن مَصَادِيق؛{ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير }..فَالقُرْآنُ نَاقِصٌ مُحَرَّفٌ عِنْدَكُم أـ فِي مُصْحَف أُبَيّ(رض)؛{إِنَّ الدِّينَ …

أكمل القراءة »

مُصْحَفُ أُبَيّ؛{إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْحَنِيفِيَّةُ، غَيْرُ الْمُشْرِكَةِ، وَلَا الْيَهُودِيَّة، وَلَا النَّصْرَانِيَّة..}..وَمُصْحَفُ عَائِشَة؛ {وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الأُولَى}..مِن مَصَادِيق؛{ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير }(٤)

مُصْحَفُ أُبَيّ؛{إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْحَنِيفِيَّةُ، غَيْرُ الْمُشْرِكَةِ، وَلَا الْيَهُودِيَّة، وَلَا النَّصْرَانِيَّة..}..وَمُصْحَفُ عَائِشَة؛ {وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الأُولَى}..مِن مَصَادِيق؛{ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير } 1ـ مُصْحَفُ أُبَيّ؛{إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْحَنِيفِيَّةُ، غَيْرُ الْمُشْرِكَةِ، وَلَا الْيَهُودِيَّة، وَلَا النَّصْرَانِيَّة، وَمَنْ يَفْعَلْ خَيْرًا، فَلَنْ يُكْفَرَهُ}..وَمُصْحَفُ عَائِشَة؛{وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ(يَصِلُونَ) الصُّفُوفَ الأُولَى}.. مِن مَصَادِيق؛{ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير }..فَالقُرْآنُ نَاقِصٌ مُحَرَّفٌ عِنْدَكُم   أـ فِي مُصْحَف أُبَيّ(رض)؛{إِنَّ …

أكمل القراءة »

مُصْحَفُ أُبَيّ؛{إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْحَنِيفِيَّةُ، غَيْرُ الْمُشْرِكَةِ، وَلَا الْيَهُودِيَّة، وَلَا النَّصْرَانِيَّة..}..وَمُصْحَفُ عَائِشَة؛ {وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الأُولَى}..مِن مَصَادِيق؛{ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير } (3)

مُصْحَفُ أُبَيّ؛{إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْحَنِيفِيَّةُ، غَيْرُ الْمُشْرِكَةِ، وَلَا الْيَهُودِيَّة، وَلَا النَّصْرَانِيَّة..}..وَمُصْحَفُ عَائِشَة؛ {وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الأُولَى}..مِن مَصَادِيق؛{ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير } 1ـ مُصْحَفُ أُبَيّ؛{إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْحَنِيفِيَّةُ، غَيْرُ الْمُشْرِكَةِ، وَلَا الْيَهُودِيَّة، وَلَا النَّصْرَانِيَّة، وَمَنْ يَفْعَلْ خَيْرًا، فَلَنْ يُكْفَرَهُ}..وَمُصْحَفُ عَائِشَة؛{وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ(يَصِلُونَ) الصُّفُوفَ الأُولَى}.. مِن مَصَادِيق؛{ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير }..فَالقُرْآنُ نَاقِصٌ مُحَرَّفٌ عِنْدَكُم أـ فِي مُصْحَف أُبَيّ(رض)؛{إِنَّ الدِّينَ …

أكمل القراءة »

مُصْحَفُ أُبَيّ؛{إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْحَنِيفِيَّةُ، غَيْرُ الْمُشْرِكَةِ، وَلَا الْيَهُودِيَّة، وَلَا النَّصْرَانِيَّة..}..وَمُصْحَفُ عَائِشَة؛ {وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الأُولَى}..مِن مَصَادِيق؛{ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير }(٢)

مُصْحَفُ أُبَيّ؛{إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْحَنِيفِيَّةُ، غَيْرُ الْمُشْرِكَةِ، وَلَا الْيَهُودِيَّة، وَلَا النَّصْرَانِيَّة..}..وَمُصْحَفُ عَائِشَة؛ {وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الأُولَى}..مِن مَصَادِيق؛{ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير } 1ـ مُصْحَفُ أُبَيّ؛{إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْحَنِيفِيَّةُ، غَيْرُ الْمُشْرِكَةِ، وَلَا الْيَهُودِيَّة، وَلَا النَّصْرَانِيَّة، وَمَنْ يَفْعَلْ خَيْرًا، فَلَنْ يُكْفَرَهُ}..وَمُصْحَفُ عَائِشَة؛{وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ(يَصِلُونَ) الصُّفُوفَ الأُولَى}.. مِن مَصَادِيق؛{ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير }..فَالقُرْآنُ نَاقِصٌ مُحَرَّفٌ عِنْدَكُم   أـ فِي مُصْحَف أُبَيّ(رض)؛{إِنَّ …

أكمل القراءة »

مُصْحَفُ أُبَيّ؛{إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْحَنِيفِيَّةُ، غَيْرُ الْمُشْرِكَةِ، وَلَا الْيَهُودِيَّة، وَلَا النَّصْرَانِيَّة..}..وَمُصْحَفُ عَائِشَة؛ {وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الأُولَى}..مِن مَصَادِيق؛{ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير }(١)

مُصْحَفُ أُبَيّ؛{إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْحَنِيفِيَّةُ، غَيْرُ الْمُشْرِكَةِ، وَلَا الْيَهُودِيَّة، وَلَا النَّصْرَانِيَّة..}..وَمُصْحَفُ عَائِشَة؛ {وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الأُولَى}..مِن مَصَادِيق؛{ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير } 1ـ مُصْحَفُ أُبَيّ؛{إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْحَنِيفِيَّةُ، غَيْرُ الْمُشْرِكَةِ، وَلَا الْيَهُودِيَّة، وَلَا النَّصْرَانِيَّة، وَمَنْ يَفْعَلْ خَيْرًا، فَلَنْ يُكْفَرَهُ}..وَمُصْحَفُ عَائِشَة؛{وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ(يَصِلُونَ) الصُّفُوفَ الأُولَى}.. مِن مَصَادِيق؛{ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير }..فَالقُرْآنُ نَاقِصٌ مُحَرَّفٌ عِنْدَكُم   أـ فِي مُصْحَف أُبَيّ(رض)؛{إِنَّ …

أكمل القراءة »

مُصْحَف عَائِشَة..{وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الأُولَى}..إنَّ عُثْمَان غَيَّرَ المَصَاحِف..فَأَيْنَ تَوَاتُرُ القُرْآن يَا مُجَسِّمَة يَا حَشْوِيَّة يَا سَلَفِيَّة يَا سُـنَّة؟!!(٢)

مُصْحَف عَائِشَة..{وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الأُولَى}..إنَّ عُثْمَان غَيَّرَ المَصَاحِف..فَأَيْنَ تَوَاتُرُ القُرْآن يَا مُجَسِّمَة يَا حَشْوِيَّة يَا سَلَفِيَّة يَا سُـنَّة؟!!   أـ فِي كِتَاب [المَصَاحِف] لابْنِ أَبِي دَاوُد(ت316هـ)؛ فِي مُصْحَف عَائِشَة: قَالَ ابْنُ أبِي دَاوُد، قَالَتْ حُمَيْدَةُ:{أَوْصَتْ لَنَا عَائِشَةُ بِمَتَاعِهَا، فَكَانَ فِي مُصْحَفِهَا: [إِنَّ الله وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ وَالَّذِينَ ‌يُصَلُّونَ ‌الصُّفُوفَ الْأُوَلَ]}   بـ ـ فِي كِتَاب [فَضَائِل القُرْآن](ص324)؛فِي بَاب؛مَا …

أكمل القراءة »

مُصْحَف عَائِشَة..{وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الأُولَى}..إنَّ عُثْمَان غَيَّرَ المَصَاحِف..فَأَيْنَ تَوَاتُرُ القُرْآن يَا مُجَسِّمَة يَا حَشْوِيَّة يَا سَلَفِيَّة يَا سُـنَّة؟!!(١)

مُصْحَف عَائِشَة..{وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الأُولَى}..إنَّ عُثْمَان غَيَّرَ المَصَاحِف..فَأَيْنَ تَوَاتُرُ القُرْآن يَا مُجَسِّمَة يَا حَشْوِيَّة يَا سَلَفِيَّة يَا سُـنَّة؟!!   أـ فِي كِتَاب [المَصَاحِف] لابْنِ أَبِي دَاوُد(ت316هـ)؛ فِي مُصْحَف عَائِشَة: قَالَ ابْنُ أبِي دَاوُد، قَالَتْ حُمَيْدَةُ:{أَوْصَتْ لَنَا عَائِشَةُ بِمَتَاعِهَا، فَكَانَ فِي مُصْحَفِهَا: [إِنَّ الله وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ وَالَّذِينَ ‌يُصَلُّونَ ‌الصُّفُوفَ الْأُوَلَ]}   بـ ـ فِي كِتَاب [فَضَائِل القُرْآن](ص324)؛فِي بَاب؛مَا …

أكمل القراءة »

أَتَحَدَّى السَّلَفِيَّةَ وَالسُّنَّة فِي إِثْبَاتِ القُرْآن بِالتَّوَاتُرِ المُتَّصِلِ بعَهْدِ عُمَرَ وَعَهْدِ أَبِي بَكْر(رض)…وَإلَّا فَالقُرْآنُ عِنْدَكُم؛ ظَنِّيٌّ مِن أَخْبَارِ الآحَاد..وَمُحَرَّفٌ بِالزِّيَادَةِ وَالنُّقْصَان (3)

أَتَحَدَّى السَّلَفِيَّةَ وَالسُّنَّة فِي إِثْبَاتِ القُرْآن بِالتَّوَاتُرِ المُتَّصِلِ بعَهْدِ عُمَرَ وَعَهْدِ أَبِي بَكْر(رض)…وَإلَّا فَالقُرْآنُ عِنْدَكُم؛ ظَنِّيٌّ مِن أَخْبَارِ الآحَاد..وَمُحَرَّفٌ بِالزِّيَادَةِ وَالنُّقْصَان 1ـ أَبُو بَكْر(رض) أَسْقَطَ القُرْآنَ غَيْرَ المُتَوَاتِر..لَكِنَّهُ لَمْ يُسْقِطْ زَعْمَهُ{لَا نُورَث}غَيْرَ المُتَوَاتِر؛ المُخَالِفَ لِلقُرْآنِ المُتَوَاتِرِ وَالمُخَالِفَ لِأَخْبَارِ وَشَهَادَاتِ فَاطِمَةَ وَالعَبَّاس وَعَلِيّ(عَلَيْهِم السَّلَام) 2ـ قَالَ الآلُوسِيّ:{أُسْقِطَ زَمَنَ الصِّدِّيق مَالَم يَتَوَاتَر وَمَا نُسِخَت تِلَاوَتُه}[تَفْسِير رُوح المَعَانِي(1\26)لِلآلُوسِيّ] 3ـ الآلُوسِيّ يُثَبِّتُ عَلَى أَبِي …

أكمل القراءة »

مُصْحَف عَائِشَة..{وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الأُولَى}..إنَّ عُثْمَان غَيَّرَ المَصَاحِف..فَأَيْنَ تَوَاتُرُ القُرْآن يَا مُجَسِّمَة يَا حَشْوِيَّة يَا سَلَفِيَّة يَا سُـنَّة؟!!

مُصْحَف عَائِشَة..{وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الأُولَى}..إنَّ عُثْمَان غَيَّرَ المَصَاحِف..فَأَيْنَ تَوَاتُرُ القُرْآن يَا مُجَسِّمَة يَا حَشْوِيَّة يَا سَلَفِيَّة يَا سُـنَّة؟!!   أـ فِي كِتَاب [المَصَاحِف] لابْنِ أَبِي دَاوُد(ت316هـ)؛ فِي مُصْحَف عَائِشَة: قَالَ ابْنُ أبِي دَاوُد، قَالَتْ حُمَيْدَةُ:{أَوْصَتْ لَنَا عَائِشَةُ بِمَتَاعِهَا، فَكَانَ فِي مُصْحَفِهَا: [إِنَّ الله وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ وَالَّذِينَ ‌يُصَلُّونَ ‌الصُّفُوفَ الْأُوَلَ]}   بـ ـ فِي كِتَاب [فَضَائِل القُرْآن](ص324)؛فِي بَاب؛مَا …

أكمل القراءة »

أَتَحَدَّى السَّلَفِيَّةَ وَالسُّنَّة فِي إِثْبَاتِ القُرْآن بِالتَّوَاتُرِ المُتَّصِلِ بعَهْدِ عُمَرَ وَعَهْدِ أَبِي بَكْر(رض)…وَإلَّا فَالقُرْآنُ عِنْدَكُم؛ ظَنِّيٌّ مِن أَخْبَارِ الآحَاد..وَمُحَرَّفٌ بِالزِّيَادَةِ وَالنُّقْصَان (2)

أَتَحَدَّى السَّلَفِيَّةَ وَالسُّنَّة فِي إِثْبَاتِ القُرْآن بِالتَّوَاتُرِ المُتَّصِلِ بعَهْدِ عُمَرَ وَعَهْدِ أَبِي بَكْر(رض)…وَإلَّا فَالقُرْآنُ عِنْدَكُم؛ ظَنِّيٌّ مِن أَخْبَارِ الآحَاد..وَمُحَرَّفٌ بِالزِّيَادَةِ وَالنُّقْصَان 1ـ أَبُو بَكْر(رض) أَسْقَطَ القُرْآنَ غَيْرَ المُتَوَاتِر..لَكِنَّهُ لَمْ يُسْقِطْ زَعْمَهُ{لَا نُورَث}غَيْرَ المُتَوَاتِر؛ المُخَالِفَ لِلقُرْآنِ المُتَوَاتِرِ وَالمُخَالِفَ لِأَخْبَارِ وَشَهَادَاتِ فَاطِمَةَ وَالعَبَّاس وَعَلِيّ(عَلَيْهِم السَّلَام) 2ـ قَالَ الآلُوسِيّ:{أُسْقِطَ زَمَنَ الصِّدِّيق مَالَم يَتَوَاتَر وَمَا نُسِخَت تِلَاوَتُه}[تَفْسِير رُوح المَعَانِي(1\26)لِلآلُوسِيّ] 3ـ الآلُوسِيّ يُثَبِّتُ عَلَى أَبِي …

أكمل القراءة »