بحوث المرجع المهندس

إقْرَارُ الآلُـوسِيّ؛ تَحْرِيفُ القِرَاءَاتِ وَالمَصَاحِف..وَمِثْلُهُ كَثِير..وَالرّوَايَاتُ أَكْثَرُ مِن أَن تُحْصَى.. وَهِيَ شَوَاهِدُ وَمَصَادِيقُ لــِ{قَد ذَهَبَ مِن القُرْآنِ قُرْآنٌ كَثِير }(٢)

إقْرَارُ الآلُـوسِيّ؛ تَحْرِيفُ القِرَاءَاتِ وَالمَصَاحِف..وَمِثْلُهُ كَثِير..وَالرّوَايَاتُ أَكْثَرُ مِن أَن تُحْصَى.. وَهِيَ شَوَاهِدُ وَمَصَادِيقُ لــِ{قَد ذَهَبَ مِن القُرْآنِ قُرْآنٌ كَثِير }   1ـ مِن ضَلَالَاتِ السَّلَفِيَّة وَالسُّنَّة، [مُنْذُ خَالَفُوا وَصِيَّةَ النَّبِيّ بِالثَّقَلَيْنِ الكِتَابِ وَالعِتْرَة(عَليْهِم وَعَلَى جَدِّهِم النَّبِيّ الصَّلَاةُ وَالتَّسْلِيم)]، أَنَّ السُّنَّةَ وَالسَّلَفِيَّة قَد تَرَكُوا القُنُوتَ فِي الصَّلَاةِ كَمَا تَرَكُوا غَيْرَه مِن السُّنَنِ وَالوَاجِبَات   2ـ {سُورَة الخَلْع} وَ {سُورَة الحَفْد} فِي …

أكمل القراءة »

إقْرَارُ الآلُـوسِيّ؛ تَحْرِيفُ القِرَاءَاتِ وَالمَصَاحِف..وَمِثْلُهُ كَثِير..وَالرّوَايَاتُ أَكْثَرُ مِن أَن تُحْصَى.. وَهِيَ شَوَاهِدُ وَمَصَادِيقُ لــِ{قَد ذَهَبَ مِن القُرْآنِ قُرْآنٌ كَثِير }(١)

إقْرَارُ الآلُـوسِيّ؛ تَحْرِيفُ القِرَاءَاتِ وَالمَصَاحِف..وَمِثْلُهُ كَثِير..وَالرّوَايَاتُ أَكْثَرُ مِن أَن تُحْصَى.. وَهِيَ شَوَاهِدُ وَمَصَادِيقُ لــِ{قَد ذَهَبَ مِن القُرْآنِ قُرْآنٌ كَثِير }   1ـ مِن ضَلَالَاتِ السَّلَفِيَّة وَالسُّنَّة، [مُنْذُ خَالَفُوا وَصِيَّةَ النَّبِيّ بِالثَّقَلَيْنِ الكِتَابِ وَالعِتْرَة(عَليْهِم وَعَلَى جَدِّهِم النَّبِيّ الصَّلَاةُ وَالتَّسْلِيم)]، أَنَّ السُّنَّةَ وَالسَّلَفِيَّة قَد تَرَكُوا القُنُوتَ فِي الصَّلَاةِ كَمَا تَرَكُوا غَيْرَه مِن السُّنَنِ وَالوَاجِبَات   2ـ {سُورَة الخَلْع} وَ {سُورَة الحَفْد} فِي …

أكمل القراءة »

{سُورَة الخَلْع} وَ {سُورَة الحَفْد} فِي مُصْحَفَي أُبَيّ وعُمَرَ(رض)؛مِن مَصَادِيق؛{قَد ذَهَبَ مِن القُرْآنِ قُرْآنٌ كَثِير }..وَتُؤَكِّدَانِ تَحْرِيفَ قُرْآنِ السَّلَفِيَّة وَالسُّنة (2)

{سُورَة الخَلْع} وَ {سُورَة الحَفْد} فِي مُصْحَفَي أُبَيّ وعُمَرَ(رض)؛مِن مَصَادِيق؛{قَد ذَهَبَ مِن القُرْآنِ قُرْآنٌ كَثِير }..وَتُؤَكِّدَانِ تَحْرِيفَ قُرْآنِ السَّلَفِيَّة وَالسُّنة أـ فِي كِتَاب [تَهْذِيب الآثَار؛مُسْنَد ابْن عَبَّاس](1\317\524) لابْن جَرِير الطَّبَرِيّ(ت:310هـ): قال: عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: أَنَّ عُمَرَ(رض)، {كَانَ يَقْنُتُ فِي الصُّبْحِ بِالسُّورَتَيْنِ:[اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْتَعِينُكَ..اللَّهُمَّ إِيَّاكَ نَعْبُدُ]}!!!!! بـ ـ فِي كِتَاب [البُرْهَان فِي عُلُوم القُرْآن](2\37)لِلزَّرْكَشِيّ(ت:794هـ)، في [‌‌النَّوْعُ الرَّابِعُ وَالثَّلَاثُونَ: مَعْرِفَةُ نَاسِخِهِ مِنْ …

أكمل القراءة »

{سُورَة الخَلْع} وَ {سُورَة الحَفْد} فِي مُصْحَفَي أُبَيّ وعُمَرَ(رض)؛مِن مَصَادِيق؛{قَد ذَهَبَ مِن القُرْآنِ قُرْآنٌ كَثِير }..وَتُؤَكِّدَانِ تَحْرِيفَ قُرْآنِ السَّلَفِيَّة وَالسُّنة (١)

{سُورَة الخَلْع} وَ {سُورَة الحَفْد} فِي مُصْحَفَي أُبَيّ وعُمَرَ(رض)؛مِن مَصَادِيق؛{قَد ذَهَبَ مِن القُرْآنِ قُرْآنٌ كَثِير }..وَتُؤَكِّدَانِ تَحْرِيفَ قُرْآنِ السَّلَفِيَّة وَالسُّنة أـ فِي كِتَاب [تَهْذِيب الآثَار؛مُسْنَد ابْن عَبَّاس](1\317\524) لابْن جَرِير الطَّبَرِيّ(ت:310هـ): قال: عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: أَنَّ عُمَرَ(رض)، {كَانَ يَقْنُتُ فِي الصُّبْحِ بِالسُّورَتَيْنِ:[اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْتَعِينُكَ..اللَّهُمَّ إِيَّاكَ نَعْبُدُ]}!!!!!   بـ ـ فِي كِتَاب [البُرْهَان فِي عُلُوم القُرْآن](2\37)لِلزَّرْكَشِيّ(ت:794هـ)، في [‌‌النَّوْعُ الرَّابِعُ وَالثَّلَاثُونَ: مَعْرِفَةُ نَاسِخِهِ …

أكمل القراءة »

مُصْحَفُ أُبَيّ؛{إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْحَنِيفِيَّةُ، غَيْرُ الْمُشْرِكَةِ، وَلَا الْيَهُودِيَّة، وَلَا النَّصْرَانِيَّة..}..وَمُصْحَفُ عَائِشَة؛ {وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الأُولَى}..مِن مَصَادِيق؛{ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير } (7)

مُصْحَفُ أُبَيّ؛{إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْحَنِيفِيَّةُ، غَيْرُ الْمُشْرِكَةِ، وَلَا الْيَهُودِيَّة، وَلَا النَّصْرَانِيَّة..}..وَمُصْحَفُ عَائِشَة؛ {وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الأُولَى}..مِن مَصَادِيق؛{ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير } 1ـ مُصْحَفُ أُبَيّ؛{إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْحَنِيفِيَّةُ، غَيْرُ الْمُشْرِكَةِ، وَلَا الْيَهُودِيَّة، وَلَا النَّصْرَانِيَّة، وَمَنْ يَفْعَلْ خَيْرًا، فَلَنْ يُكْفَرَهُ}..وَمُصْحَفُ عَائِشَة؛{وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ(يَصِلُونَ) الصُّفُوفَ الأُولَى}.. مِن مَصَادِيق؛{ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير }..فَالقُرْآنُ نَاقِصٌ مُحَرَّفٌ عِنْدَكُم أـ فِي مُصْحَف أُبَيّ(رض)؛{إِنَّ الدِّينَ …

أكمل القراءة »

مُصْحَفُ أُبَيّ؛{إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْحَنِيفِيَّةُ، غَيْرُ الْمُشْرِكَةِ، وَلَا الْيَهُودِيَّة، وَلَا النَّصْرَانِيَّة..}..وَمُصْحَفُ عَائِشَة؛ {وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الأُولَى}..مِن مَصَادِيق؛{ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير } (6)

مُصْحَفُ أُبَيّ؛{إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْحَنِيفِيَّةُ، غَيْرُ الْمُشْرِكَةِ، وَلَا الْيَهُودِيَّة، وَلَا النَّصْرَانِيَّة..}..وَمُصْحَفُ عَائِشَة؛ {وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الأُولَى}..مِن مَصَادِيق؛{ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير } 1ـ مُصْحَفُ أُبَيّ؛{إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْحَنِيفِيَّةُ، غَيْرُ الْمُشْرِكَةِ، وَلَا الْيَهُودِيَّة، وَلَا النَّصْرَانِيَّة، وَمَنْ يَفْعَلْ خَيْرًا، فَلَنْ يُكْفَرَهُ}..وَمُصْحَفُ عَائِشَة؛{وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ(يَصِلُونَ) الصُّفُوفَ الأُولَى}.. مِن مَصَادِيق؛{ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير }..فَالقُرْآنُ نَاقِصٌ مُحَرَّفٌ عِنْدَكُم أـ فِي مُصْحَف أُبَيّ(رض)؛{إِنَّ الدِّينَ …

أكمل القراءة »

مُصْحَفُ أُبَيّ؛{إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْحَنِيفِيَّةُ، غَيْرُ الْمُشْرِكَةِ، وَلَا الْيَهُودِيَّة، وَلَا النَّصْرَانِيَّة..}..وَمُصْحَفُ عَائِشَة؛ {وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الأُولَى}..مِن مَصَادِيق؛{ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير }(٤)

مُصْحَفُ أُبَيّ؛{إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْحَنِيفِيَّةُ، غَيْرُ الْمُشْرِكَةِ، وَلَا الْيَهُودِيَّة، وَلَا النَّصْرَانِيَّة..}..وَمُصْحَفُ عَائِشَة؛ {وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الأُولَى}..مِن مَصَادِيق؛{ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير } 1ـ مُصْحَفُ أُبَيّ؛{إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْحَنِيفِيَّةُ، غَيْرُ الْمُشْرِكَةِ، وَلَا الْيَهُودِيَّة، وَلَا النَّصْرَانِيَّة، وَمَنْ يَفْعَلْ خَيْرًا، فَلَنْ يُكْفَرَهُ}..وَمُصْحَفُ عَائِشَة؛{وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ(يَصِلُونَ) الصُّفُوفَ الأُولَى}.. مِن مَصَادِيق؛{ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير }..فَالقُرْآنُ نَاقِصٌ مُحَرَّفٌ عِنْدَكُم   أـ فِي مُصْحَف أُبَيّ(رض)؛{إِنَّ …

أكمل القراءة »

مُصْحَفُ أُبَيّ؛{إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْحَنِيفِيَّةُ، غَيْرُ الْمُشْرِكَةِ، وَلَا الْيَهُودِيَّة، وَلَا النَّصْرَانِيَّة..}..وَمُصْحَفُ عَائِشَة؛ {وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الأُولَى}..مِن مَصَادِيق؛{ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير } (3)

مُصْحَفُ أُبَيّ؛{إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْحَنِيفِيَّةُ، غَيْرُ الْمُشْرِكَةِ، وَلَا الْيَهُودِيَّة، وَلَا النَّصْرَانِيَّة..}..وَمُصْحَفُ عَائِشَة؛ {وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الأُولَى}..مِن مَصَادِيق؛{ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير } 1ـ مُصْحَفُ أُبَيّ؛{إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْحَنِيفِيَّةُ، غَيْرُ الْمُشْرِكَةِ، وَلَا الْيَهُودِيَّة، وَلَا النَّصْرَانِيَّة، وَمَنْ يَفْعَلْ خَيْرًا، فَلَنْ يُكْفَرَهُ}..وَمُصْحَفُ عَائِشَة؛{وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ(يَصِلُونَ) الصُّفُوفَ الأُولَى}.. مِن مَصَادِيق؛{ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير }..فَالقُرْآنُ نَاقِصٌ مُحَرَّفٌ عِنْدَكُم أـ فِي مُصْحَف أُبَيّ(رض)؛{إِنَّ الدِّينَ …

أكمل القراءة »

مُصْحَفُ أُبَيّ؛{إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْحَنِيفِيَّةُ، غَيْرُ الْمُشْرِكَةِ، وَلَا الْيَهُودِيَّة، وَلَا النَّصْرَانِيَّة..}..وَمُصْحَفُ عَائِشَة؛ {وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الأُولَى}..مِن مَصَادِيق؛{ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير }(٢)

مُصْحَفُ أُبَيّ؛{إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْحَنِيفِيَّةُ، غَيْرُ الْمُشْرِكَةِ، وَلَا الْيَهُودِيَّة، وَلَا النَّصْرَانِيَّة..}..وَمُصْحَفُ عَائِشَة؛ {وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الأُولَى}..مِن مَصَادِيق؛{ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير } 1ـ مُصْحَفُ أُبَيّ؛{إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْحَنِيفِيَّةُ، غَيْرُ الْمُشْرِكَةِ، وَلَا الْيَهُودِيَّة، وَلَا النَّصْرَانِيَّة، وَمَنْ يَفْعَلْ خَيْرًا، فَلَنْ يُكْفَرَهُ}..وَمُصْحَفُ عَائِشَة؛{وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ(يَصِلُونَ) الصُّفُوفَ الأُولَى}.. مِن مَصَادِيق؛{ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير }..فَالقُرْآنُ نَاقِصٌ مُحَرَّفٌ عِنْدَكُم   أـ فِي مُصْحَف أُبَيّ(رض)؛{إِنَّ …

أكمل القراءة »

مُصْحَفُ أُبَيّ؛{إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْحَنِيفِيَّةُ، غَيْرُ الْمُشْرِكَةِ، وَلَا الْيَهُودِيَّة، وَلَا النَّصْرَانِيَّة..}..وَمُصْحَفُ عَائِشَة؛ {وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الأُولَى}..مِن مَصَادِيق؛{ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير }(١)

مُصْحَفُ أُبَيّ؛{إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْحَنِيفِيَّةُ، غَيْرُ الْمُشْرِكَةِ، وَلَا الْيَهُودِيَّة، وَلَا النَّصْرَانِيَّة..}..وَمُصْحَفُ عَائِشَة؛ {وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الأُولَى}..مِن مَصَادِيق؛{ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير } 1ـ مُصْحَفُ أُبَيّ؛{إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْحَنِيفِيَّةُ، غَيْرُ الْمُشْرِكَةِ، وَلَا الْيَهُودِيَّة، وَلَا النَّصْرَانِيَّة، وَمَنْ يَفْعَلْ خَيْرًا، فَلَنْ يُكْفَرَهُ}..وَمُصْحَفُ عَائِشَة؛{وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ(يَصِلُونَ) الصُّفُوفَ الأُولَى}.. مِن مَصَادِيق؛{ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير }..فَالقُرْآنُ نَاقِصٌ مُحَرَّفٌ عِنْدَكُم   أـ فِي مُصْحَف أُبَيّ(رض)؛{إِنَّ …

أكمل القراءة »