القبر…وصية إخفاء وإعفاء

[[19] الرّحْبَة]….[[20] الرّيّ] [ الـقَـبْـر…وَصِـيَّـةُ إخْفَـاءٍ وَإعْفَـاء…هَـارُونُ وَالظِّـبَـاء ] |مُوسَى..عِيسَى..مُحَمَّد(عَلَيهِم السَّلام)||عِلْم..تَوْحِيد..أخْلَاق||نُصْح..اعْتِدَال..سَلَام| {{ لِـمَ تَعِـظُـونَ قَوْمًا….. قَالُوا مَعْـذِرَةً إِلَىٰ رَبِّكُمْ وَلَعَـلَّـهُمْ يَـتَّـقُـونَ }} إلَى زَمَنِ الإمَامِ أَبِي الحَسَن[الكَاظِم أوْ الرِّضَا بَل الهَادِي(عَلَيْهم السَّلام)] أجْمَعَ الشِّيعَةُ عَلَى نَفْيِ وُجُودِ القَبْرِ فِي الغَرِيّ أو الغَرِيَّيْنِ أو النَّجَف!! فقد انْقَسَمَ الشِّيعَةُ فِي وُجُودِ القَبْرِ بَيْنَ الكُوفَة وَطَهْرَان، بين “الرَّحْبَة” وَ “الرّيّ”، قال:{ إنَّ أَصْحَابَنَا …

[18] “حَفِيرَة أبْيَض الرّأسِ وَاللِّحْيَة” [ الـقَـبْـر…وَصِـيَّـةُ إخْفَـاءٍ وَإعْفَـاء…هَـارُونُ وَالظِّـبَـاء ] |مُوسَى..عِيسَى..مُحَمَّد(عَلَيهِم السَّلام)||عِلْم..تَوْحِيد..أخْلَاق||نُصْح..اعْتِدَال..سَلَام| {{ لِـمَ تَعِـظُـونَ قَوْمًا….. قَالُوا مَعْـذِرَةً إِلَىٰ رَبِّكُمْ وَلَعَـلَّـهُمْ يَـتَّـقُـونَ }} فِي “فَرْحَة الغَرِيّ” قَالَ: {حَفَرَ صَاحِبُ شُرْطَةِ الحَجَّاج حَفِيرَةً فِي الرَّحْبَة، فَاسْتَخْرَجَ شَيْخًا أبْيَضَ الرَّأسِ وَاللِّحْيَةِ، فَكَتَبَ إلَى الحَجَّاج: [هُوَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِب(عَلَيْه السَّلام)]، فَكَتَبَ إلَيْه الحَجَّاج: [كَذَبْتَ أعِد الرَّجُلَ مِن حَيْثُ اسْتَخْرَجْتَهُ، فَإِنَّ الحَسَنَ(عَلَيْه …

  [15] مَشْهَد كَرْخ بَغْدَاد [ الـقَـبْـر…وَصِـيَّـةُ إخْفَـاءٍ وَإعْفَـاء…هَـارُونُ وَالظِّـبَـاء ] |مُوسَى..عِيسَى..مُحَمَّد(عَلَيهِم السَّلام)||عِلْم..تَوْحِيد..أخْلَاق||نُصْح..اعْتِدَال..سَلَام| {{ لِـمَ تَعِـظُـونَ قَوْمًا….. قَالُوا مَعْـذِرَةً إِلَىٰ رَبِّكُمْ وَلَعَـلَّـهُمْ يَـتَّـقُـونَ }} أـ مَعَ “فَرْحَة الغَرِيّ” أشَارَ المَجْلِسِيّ إلَى “القَبْرِ” فِي “مَشْهَد كَرْخ بَغْدَاد” حَيْث يَزُورُ النَّاسُ ذَلِكَ المَدْفِنَ المَرْقَدَ المَشْهَد، وَالظّاهِر أنَّهُ نْفْسُ المَشْهَدِ الّذِي بَنَـاهُ البُوَيْهِيّ أبُو الفَوَارِس شَرَفُ الدَّوْلَة(ت379هـ) بْنُ عَضْدِ الدَّوْلَة(ت372هـ)، بِوَاسِطَة الحَاجِبِ سِبَاهِي(شبَاشِي) …

[15] مَشْهَد كَرْخ بَغْدَاد [ الـقَـبْـر…وَصِـيَّـةُ إخْفَـاءٍ وَإعْفَـاء…هَـارُونُ وَالظِّـبَـاء ] |مُوسَى..عِيسَى..مُحَمَّد(عَلَيهِم السَّلام)||عِلْم..تَوْحِيد..أخْلَاق||نُصْح..اعْتِدَال..سَلَام| {{ لِـمَ تَعِـظُـونَ قَوْمًا….. قَالُوا مَعْـذِرَةً إِلَىٰ رَبِّكُمْ وَلَعَـلَّـهُمْ يَـتَّـقُـونَ }} مَعَ “فَرْحَة الغَرِيّ” أشَارَ المَجْلِسِيّ إلَى “القَبْرِ” فِي “مَشْهَد كَرْخ بَغْدَاد” حَيْث يَزُورُ النَّاسُ ذَلِكَ المَدْفِنَ المَرْقَدَ المَشْهَد، وَالظّاهِر أنَّهُ نْفْسُ المَشْهَدِ الّذِي بَنَـاهُ البُوَيْهِيّ أبُو الفَوَارِس شَرَفُ الدَّوْلَة(ت379هـ) بْنُ عَضْدِ الدَّوْلَة(ت372هـ)، بِوَاسِطَة الحَاجِبِ سِبَاهِي(شبَاشِي) ـ قَالَ …

[أَقْبَاسٌ…مِن…الإمَامَة] [يَسُوسُهُم الأنْبِيَاء…نَبِيٌّ يَخْلُفُ نَبِيًّا] {إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً}..{إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا} قَالَ النَّبِيُّ(صَلَّى اللهُ عليه وآله وسلَّمَ):{كَانَتْ بَنُو إسْرَائِيلَ تَسُوسُهُمُ الأنْبِيَاءُ، كُلَّمَا هَلَكَ نَبِيٌّ خَلَفَهُ نَبِيٌّ} – حِكْمَةُ اللهِ…لُطْفُ اللهِ…فَضْلُ اللهِ(عَزَّ وَجَلّ) – يَسُوسُهُم الأنْبِيَاء… سُنَّةُ الله…خِلَافَةُ الله – اِصْطَفَاهُم…اِجْتَبَاهُم…جَعَلَهُم…أوْحَى لَهُم – المَسِيحُ آخِرُهُم..نَبِيٌّ بَعْدَ نَبِيٍّ..صَالِحٌ بَعْدَ صَالِح – ألَيْسَت أمَّةُ الإسْلَامِ أَوْلَى بِذَلِكَ؟! – أَلَا يَسْتَحِقُّ المُسْلِمُونَ …

{{ لِـمَ تَعِـظُـونَ قَوْمًا….. قَالُوا مَعْـذِرَةً إِلَىٰ رَبِّكُمْ وَلَعَـلَّـهُمْ يَـتَّـقُـونَ}} [ الـقَـبْـر…وَصِـيَّـةُ إخْفَـاءٍ وَإعْفَـاء…هَـارُونُ وَالظِّـبَـاء ] أيْنَ القَبْر؟؟ اللهُ العَالِمُ…الوَصِيّةُ بِالإخْفَاءِ وَالإعْفَاءِ…القَبْرُ فَارِغٌ يَقِينًا…قَالَ الصَّادِقُ(عَلَيْهِ السَّلَام):{مَا مِنْ نَبِيٍّ وَلَا وَصِيِّ نَبِيٍّ يَبْقَى‌ فِي الْأَرْضِ بِأَكْثَرَ مِنْ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ، ثُمَّ تُرْفَعُ رُوحُهُ وَعَظْمُهُ وَلَحْمُهُ إِلَى السَّمَاءِ}…المُحْتَمَلَاتُ كَثِيرَةٌ جِدًّا، مِنْهَا: ۱ـ الكُوفَة قَالَ الإمَامُ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ(عَلَيْهِمَا السَّلام): دُفِنَ(عَلَيْهِ السَّلَام) بِـالْكُـوفَةِ لَيْلًا …

{{ لِـمَ تَعِـظُـونَ قَوْمًا….. قَالُوا مَعْـذِرَةً إِلَىٰ رَبِّكُمْ وَلَعَـلَّـهُمْ يَـتَّـقُـونَ}} [ الـقَـبْـر…وَصِـيَّـةُ إخْفَـاءٍ وَإعْفَـاء…هَـارُونُ وَالظِّـبَـاء ] يَتَحَصَّل(مِمّا سَبَق): {قَالَ(مُحَمَّدُ بْنُ سَهْل): حَدَّثَنَا عَبْدُ العَزِيزِ [الّذِي سَيُولَدُ بَعْدَ مِئَةِ عَام]}!!!….. وَلَكُم مُطْلَقُ الحُرِّيَّة فِي اخْتِيَارِ وَقَبُولِ تَخْرِيفَاتِ وَأرَاجِيفِ المُدَلِّسَةِ تُجّارِ الدِّين كَـ الشِّيرَازِيّ الفَاحِشَةِ وَجَلَاوِزَتِهِ القّصَّاصِين!!! تَابِع البَثّ إنْ شَاءَ الله المُهَنْدِس: الصّرخيّ الحسنيّ تويتر: twitter.com/AlsrkhyAlhasny الفيس بوك: www.facebook.com/Alsarkhyalhasny/ اليوتيوب: youtube.com/c/alsarkhyalhasny …

{{ لِـمَ تَعِـظُـونَ قَوْمًا….. قَالُوا مَعْـذِرَةً إِلَىٰ رَبِّكُمْ وَلَعَـلَّـهُمْ يَـتَّـقُـونَ}} [ الـقَـبْـر…وَصِـيَّـةُ إخْفَـاءٍ وَإعْفَـاء…هَـارُونُ وَالظِّـبَـاء ] لَئِن اجْتَمَعَ الجِنُّ الأَزْرَقُ وَالشَّيَاطِينُ المَرَدَةُ وَالأَخْبَارِيُّ وَالشِّيرَازيُّ وَالقَصَّاصُ(الرَّوْزَخُونِيّ) وَالمُتَاجِرُ بِمَصَائِبِ أَهْلِ البَيْتِ وَقُبُورِهِم…عَلَى أَنْ يُثْبِتُوا صَحَّةَ وَتَمَامِيَّةَ رِوَايَةِ هَارُونَ وَكِلَابِهِ وَصُقُورِهِ فَإِنَّهُم لَا يَسْتَطِيعُونَ ذَلِكَ أَبَدًا!! الإِخْفَاءُ وَالإعْفَاءُ يَقِينِيٌّ، اِبْتِدَاءً وَبَقَاءً تَابِع البَثّ….. بِمَشِيئَةِ اللهِ تَعَالَى المُهَنْدِس: الصّرخيّ الحسنيّ تويتر: twitter.com/AlsrkhyAlhasny الفيس بوك: …

{{ لِـمَ تَعِـظُـونَ قَوْمًا….. قَالُوا مَعْـذِرَةً إِلَىٰ رَبِّكُمْ وَلَعَـلَّـهُمْ يَـتَّـقُـونَ}} [ الـقَـبْـر…وَصِـيَّـةُ إخْفَـاءٍ وَإعْفَـاء…هَـارُونُ وَالظِّـبَـاء ] بَعْدَ الاطِّلَاعِ عَلَى بَعْضِ أسَالِيبِ التَّدْلِيسِ المُتَعَلِّقَةِ بِالبَحْثِ، نَفْهَمُ حَقِيقَةَ الوَهْنِ وَالدَّسِّ وَالتَّدْلِيسِ فِي العَقَائِدِ المَأخُوذَةِ مِن الكُتُبِ المَوْضُوعَةِ المَكْذُوبَة، كَكِتَاب “الاخْتِصَاصِ” وَ “مَقْتَل الحُسَين” وَ “سُلَيْم بْن قَيْس” وَغَيْرِهَا، الّتِي يُقَادُ بِهَا النَّاسُ نَحْوَ الضَّلَالَة وَالهَلَاك!! تابع البَثّ إن شاء اللهُ سُبْحانه المُهَنْدِس: …

  {{ لِـمَ تَعِـظُـونَ قَوْمًا….. قَالُوا مَعْـذِرَةً إِلَىٰ رَبِّكُمْ وَلَعَـلَّـهُمْ يَـتَّـقُـونَ}} [ الـقَـبْـر…وَصِـيَّـةُ إخْفَـاءٍ وَإعْفَـاء…هَـارُونُ وَالظِّـبَـاء ] ضَعْفُ وَوَهْنُ التّرَاثِ الشِّيعِيّ المُعْتَمَد جَعَلَهُم يَتَمَسَّكُونَ بِأوْهَامٍ وَخُرَافَاتٍ مَقْرُونةٍ بِالتَّجْهِيلِ وَتَرْبِيَة القُطْعَانِ عَلَى الكُرْهِ وَالبَغْضَاء وَالحِقْدِ وَ الانْتِقَام، حَتَّى صَارَ الكَذِبُ وُالبُهْتَانُ وَالفُحْشُ وَالسِّبَابُ وَالطَّعْنُ وَانْتِهَاكُ الأعْرَاضِ دِينًا وَسُنَّةً وَعَقِيدَةً!! تابع البث….. بِمَشِيئةِ الله تَعَالَى المُهَنْدِس: الصّرخيّ الحسنيّ تويتر: twitter.com/AlsrkhyAlhasny الفيس بوك: …