القبر…وصية إخفاء وإعفاء

[24]عِنْدَ القَصْر عِنَدَ المَسْجِد [ الـقَـبْـر…وَصِـيَّـةُ إخْفَـاءٍ وَإعْفَـاء…هَـارُونُ وَالظِّـبَـاء ] |مُوسَى..عِيسَى..مُحَمَّد(عَلَيهِم السَّلام)||عِلْم..تَوْحِيد..أخْلَاق||نُصْح..اعْتِدَال..سَلَام| {{ لِـمَ تَعِـظُـونَ قَوْمًا….. قَالُوا مَعْـذِرَةً إِلَىٰ رَبِّكُمْ وَلَعَـلَّـهُمْ يَـتَّـقُـونَ }} ـ القَبْرُ فِي الكُوفَةِ [عِنْدَ القَصْرِ عِنَدَ المَسْجِدِ] تَحْتَ الجِدَارِ المُشْتَرَكِ بَيْنَ المَسْجِدِ وَالقَصْرِ أوْ عِنْدَ البَابِ المُشتَرَكِ بَينَهُمَا أوْ فِي رَحبَةٍ مُشْتَرَكَةٍ بَيْنَ المَسْجِدِ وَالقَصْر، فَلَا وُجُودَ لِلنَّجَفِ(الغَرِيّ، الغَرِيَّيْنِ)!! وَقَد عُمِيَ وَعُفِيَ وَأُخْفِيَ مَوْضِعُ القَبْرِ، فَمِن …

[23]مَسْجِد الكُوفَة [ الـقَـبْـر…وَصِـيَّـةُ إخْفَـاءٍ وَإعْفَـاء…هَـارُونُ وَالظِّـبَـاء ] |مُوسَى..عِيسَى..مُحَمَّد(عَلَيهِم السَّلام)||عِلْم..تَوْحِيد..أخْلَاق||نُصْح..اعْتِدَال..سَلَام| {{ لِـمَ تَعِـظُـونَ قَوْمًا….. قَالُوا مَعْـذِرَةً إِلَىٰ رَبِّكُمْ وَلَعَـلَّـهُمْ يَـتَّـقُـونَ }} نَبْقَى مَعَ رِوَايَةِ “فَرْحَة الغري”، وَقَد قَالَ(اِبْنُ الجَهْم):{ قَبْرُ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ(عَلَيْه السَّلَام)…..مِنْ أَصْحَابِنَا يَقُولُ هُوَ فِي الْمَسْجِد}: أـ بَعْدَ أَن اِخْتَارَ اِبْنُ الجَهْمِ بأنَّ القَبْرَ فِي مَوْضِعِ[الغَرِيّ خَلْفَكَ وَتَيَامَنْ عَن النَّجَف]، قَالَ(اِبْنُ الجَهْم):{ وَمِنْ أَصْحَابِنَا مَنْ لَا يَرْوِي(لَا يَرَى) …

  [23]مَسْجِد الكُوفَة [ الـقَـبْـر…وَصِـيَّـةُ إخْفَـاءٍ وَإعْفَـاء…هَـارُونُ وَالظِّـبَـاء ] |مُوسَى..عِيسَى..مُحَمَّد(عَلَيهِم السَّلام)||عِلْم..تَوْحِيد..أخْلَاق||نُصْح..اعْتِدَال..سَلَام| {{ لِـمَ تَعِـظُـونَ قَوْمًا….. قَالُوا مَعْـذِرَةً إِلَىٰ رَبِّكُمْ وَلَعَـلَّـهُمْ يَـتَّـقُـونَ }} نَبْقَى مَعَ رِوَايَةِ “فَرْحَة الغري”، وَقَد قَالَ(اِبْنُ الجَهْم):{ قَبْرُ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ(عَلَيْه السَّلَام)…..مِنْ أَصْحَابِنَا يَقُولُ هُوَ فِي الْمَسْجِد}: أـ بَعْدَ أَن اِخْتَارَ اِبْنُ الجَهْمِ بأنَّ القَبْرَ فِي مَوْضِعِ[الغَرِيّ خَلْفَكَ وَتَيَامَنْ عَن النَّجَف]، قَالَ(اِبْنُ الجَهْم):{ وَمِنْ أَصْحَابِنَا مَنْ لَا يَرْوِي(لَا …

[23]مَسْجِد الكُوفَة [ الـقَـبْـر…وَصِـيَّـةُ إخْفَـاءٍ وَإعْفَـاء…هَـارُونُ وَالظِّـبَـاء ] |مُوسَى..عِيسَى..مُحَمَّد(عَلَيهِم السَّلام)||عِلْم..تَوْحِيد..أخْلَاق||نُصْح..اعْتِدَال..سَلَام| {{ لِـمَ تَعِـظُـونَ قَوْمًا….. قَالُوا مَعْـذِرَةً إِلَىٰ رَبِّكُمْ وَلَعَـلَّـهُمْ يَـتَّـقُـونَ }} نَبْقَى مَعَ رِوَايَةِ “فَرْحَة الغري”، وَقَد قَالَ(اِبْنُ الجَهْم):{ قَبْرُ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ(عَلَيْه السَّلَام)…..مِنْ أَصْحَابِنَا يَقُولُ هُوَ فِي الْمَسْجِد}: أـ بَعْدَ أَن اِخْتَارَ اِبْنُ الجَهْمِ بأنَّ القَبْرَ فِي مَوْضِعِ[الغَرِيّ خَلْفَكَ وَتَيَامَنْ عَن النَّجَف]، قَالَ(اِبْنُ الجَهْم):{ وَمِنْ أَصْحَابِنَا مَنْ لَا يَرْوِي(لَا يَرَى) …

[22]الغَرِيّ خَلْفَكَ وَ تَيَامَن عَن النَّجَف [ الـقَـبْـر…وَصِـيَّـةُ إخْفَـاءٍ وَإعْفَـاء…هَـارُونُ وَالظِّـبَـاء ] |مُوسَى..عِيسَى..مُحَمَّد(عَلَيهِم السَّلام)||عِلْم..تَوْحِيد..أخْلَاق||نُصْح..اعْتِدَال..سَلَام| {{ لِـمَ تَعِـظُـونَ قَوْمًا….. قَالُوا مَعْـذِرَةً إِلَىٰ رَبِّكُمْ وَلَعَـلَّـهُمْ يَـتَّـقُـونَ }} الإمَامُ الكَاظِم (عَلَيْه السَّلام) يُؤَكِّدُ مَا بَيَّنَه الإمُامُ الصَّادِقُ (عَلَيْه السَّلام) فِي [نَفْيِ وُجُودِ القَبْرِ فِي النَّجَف وَالغَرِيّ]!! وَعَلَيْكَ أنْ تَجْعَلَ الغَرِيَّ خَلْفَ ظَهْرِكَ ثُمَّ سِـرْ وَتَيَامَنْ عَن النَّجَفِ حَتَّى تَصِلَ القَبْر!! فَالقَبْرُ “لَيْسَ فِي …

[21] قَرِيبًا مِنَ النَّجَفِ يَسْرَةً عَنِ الْغَرِيّ [ الـقَـبْـر…وَصِـيَّـةُ إخْفَـاءٍ وَإعْفَـاء…هَـارُونُ وَالظِّـبَـاء ] |مُوسَى..عِيسَى..مُحَمَّد(عَلَيهِم السَّلام)||عِلْم..تَوْحِيد..أخْلَاق||نُصْح..اعْتِدَال..سَلَام| {{ لِـمَ تَعِـظُـونَ قَوْمًا….. قَالُوا مَعْـذِرَةً إِلَىٰ رَبِّكُمْ وَلَعَـلَّـهُمْ يَـتَّـقُـونَ }} الإمَامُ الصّادِقُ(عَلَيْه السَّلَام) قَد بَيَّنَ وَبِكُلِّ وُضُوحٍ: إنّ القَبْرَ “لَا فِي النَّجَفِ وَلَا فِي الغَرِيّ”…”لَا فِي النَّجَفِ وَلَا فِي الغَرِيّ”…!! ـ فِي “فَرْحَة الغَرِيّ” عَن الإمَامِ الصَّادِق(عَلَيْهِ السَّلَام): {لَمَّا مَاتَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ(عَلَيْهِ السَّلَام) حَمَلَهُ …

  [[19] الرّحْبَة]….[[20] الرّيّ] [ الـقَـبْـر…وَصِـيَّـةُ إخْفَـاءٍ وَإعْفَـاء…هَـارُونُ وَالظِّـبَـاء ] |مُوسَى..عِيسَى..مُحَمَّد(عَلَيهِم السَّلام)||عِلْم..تَوْحِيد..أخْلَاق||نُصْح..اعْتِدَال..سَلَام| {{ لِـمَ تَعِـظُـونَ قَوْمًا….. قَالُوا مَعْـذِرَةً إِلَىٰ رَبِّكُمْ وَلَعَـلَّـهُمْ يَـتَّـقُـونَ }}   [[19] الرّحْبَة] قَالَ: {إنَّ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَمَرَ ابْنَهُ الْحَسَنَ(عَلَيْهِمَا السَّلام) أَنْ يَحْفِرَ لَهُ أَرْبَعَةَ قُبُورٍ فِي أَرْبَعَةِ مَوَاضِعَ فِي “الْمَسْجِد” وَفِي “الرّحبَة” وَفِي “الْغَرِيِّ” وَفِي “دَارِ جَعْدَةَ” وَ إِنَّمَا أَرَادَ بِهَذَا أَنْ لَا يَعْلَمَ أَحَدٌ مِنْ …

[[19] الرّحْبَة]….[[20] الرّيّ] [ الـقَـبْـر…وَصِـيَّـةُ إخْفَـاءٍ وَإعْفَـاء…هَـارُونُ وَالظِّـبَـاء ] |مُوسَى..عِيسَى..مُحَمَّد(عَلَيهِم السَّلام)||عِلْم..تَوْحِيد..أخْلَاق||نُصْح..اعْتِدَال..سَلَام| {{ لِـمَ تَعِـظُـونَ قَوْمًا….. قَالُوا مَعْـذِرَةً إِلَىٰ رَبِّكُمْ وَلَعَـلَّـهُمْ يَـتَّـقُـونَ }} [[19] الرّحْبَة] قَالَ: {إنَّ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَمَرَ ابْنَهُ الْحَسَنَ(عَلَيْهِمَا السَّلام) أَنْ يَحْفِرَ لَهُ أَرْبَعَةَ قُبُورٍ فِي أَرْبَعَةِ مَوَاضِعَ فِي “الْمَسْجِد” وَفِي “الرّحبَة” وَفِي “الْغَرِيِّ” وَفِي “دَارِ جَعْدَةَ” وَ إِنَّمَا أَرَادَ بِهَذَا أَنْ لَا يَعْلَمَ أَحَدٌ مِنْ أَعْدَائِهِ مَوْضِعَ …

[[19] الرّحْبَة]….[[20] الرّيّ] [ الـقَـبْـر…وَصِـيَّـةُ إخْفَـاءٍ وَإعْفَـاء…هَـارُونُ وَالظِّـبَـاء ] |مُوسَى..عِيسَى..مُحَمَّد(عَلَيهِم السَّلام)||عِلْم..تَوْحِيد..أخْلَاق||نُصْح..اعْتِدَال..سَلَام| {{ لِـمَ تَعِـظُـونَ قَوْمًا….. قَالُوا مَعْـذِرَةً إِلَىٰ رَبِّكُمْ وَلَعَـلَّـهُمْ يَـتَّـقُـونَ }} [[19] الرّحْبَة] قَالَ: {إنَّ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَمَرَ ابْنَهُ الْحَسَنَ(عَلَيْهِمَا السَّلام) أَنْ يَحْفِرَ لَهُ أَرْبَعَةَ قُبُورٍ فِي أَرْبَعَةِ مَوَاضِعَ فِي “الْمَسْجِد” وَفِي “الرّحبَة” وَفِي “الْغَرِيِّ” وَفِي “دَارِ جَعْدَةَ” وَ إِنَّمَا أَرَادَ بِهَذَا أَنْ لَا يَعْلَمَ أَحَدٌ مِنْ أَعْدَائِهِ مَوْضِعَ …

[[19] الرّحْبَة]….[[20] الرّيّ] [ الـقَـبْـر…وَصِـيَّـةُ إخْفَـاءٍ وَإعْفَـاء…هَـارُونُ وَالظِّـبَـاء ] |مُوسَى..عِيسَى..مُحَمَّد(عَلَيهِم السَّلام)||عِلْم..تَوْحِيد..أخْلَاق||نُصْح..اعْتِدَال..سَلَام| {{ لِـمَ تَعِـظُـونَ قَوْمًا….. قَالُوا مَعْـذِرَةً إِلَىٰ رَبِّكُمْ وَلَعَـلَّـهُمْ يَـتَّـقُـونَ }} [[19] الرّحْبَة] قَالَ: {إنَّ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَمَرَ ابْنَهُ الْحَسَنَ(عَلَيْهِمَا السَّلام) أَنْ يَحْفِرَ لَهُ أَرْبَعَةَ قُبُورٍ فِي أَرْبَعَةِ مَوَاضِعَ فِي “الْمَسْجِد” وَفِي “الرّحبَة” وَفِي “الْغَرِيِّ” وَفِي “دَارِ جَعْدَةَ” وَ إِنَّمَا أَرَادَ بِهَذَا أَنْ لَا يَعْلَمَ أَحَدٌ مِنْ أَعْدَائِهِ مَوْضِعَ …