[البَاقِرُ وَالسَّجَّادُ(ع)..أَيْنَ العِصْمَةُ وَعِلْمُ الغَيْبِ وَالتَّفَقُّهُ وَبِـرُّ الوَالِدَيْنِ؟!!] التُّرَاثُ الشِّيعِيُّ القُبُورِيُّ، وَعَلَى نَهْجِهِ وَسُلُوكِهِ المُعْتَادِ فِي التَّعَـدِّي وَالإفْـكِ وَالدَّسِّ، يَـنْـتَهِـكُ حُـرْمَة َ الإمَامَيْنِ البَاقِرِ وَالسَّجَّادِ(عَلَيْهِمَا السَّلَام) بِـمُوَثَّـقَةٍ مُعْتَبَرَةٍ تَشْهَـدُ بِمُخَالَفَةِ وَعِصْيَانِ إمَامٍ لِإمَام؛ بِمَخَالَفَةِ وَعِصْيَانِ البَاقِرِ لِلسَّجَاد(عَلَيْهِمَا السَّلَام): 1ـ فِي “مِرْآة العُقُول(20)” وَثَّـقَ المَجْلِسِي رِوَايَةِ الكَافِي(5)، عَنْ زُرَارَةَ قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو جَعْفَرٍ (عَلَيْهِ السَّلَام):{أَنَّهُ أَرَادَ أَنْ يَتَزَوَّجَ امْرَأَةً، فَـكَـرِهَ ذَلِكَ …
أكمل القراءة »