ندعوكم لمتابعة محاضرة المرجع المهندس الصرخي الحسني مِن دَلَالَات سُورَة الفَاضِحَة: . صَحَـابِيٌّ رِضْـوَانِيٌّ زَانٍ . صَحَـابِيٌّ قَـاذِفٌ..صَحَـابِيٌّ فَـاسِـقٌ . عُمَـرُ(رض) هَـالِـكٌ لَـوْلَا عَلِيّ(عَلَيْهِ السَّلَام) تابع البث: www.youtube.com/@Alsarkhyalhasny المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ
أكمل القراءة »المدير العام
أَتَحَدَّى السَّلَفِيَّةَ وَالسُّنَّةَ وَكُـلَّ الإِنْسِ وَالجِنِّ لِإثْبَاتِ صِحَّـةِ كِتَابِ البُخَارِيّ أصُولًا وَنِسْبَةً
. تَرْقِيعَاتُ البُخَارِيّ اسْتَمَرَّت عَشَرَات السِّنِين . قُدْسِـيَّةُ البُخَارِيّ المُزَيَّـفَةُ تَكْشِفُ عَن أُكْذُوبَتِهِ وَوَهْنِه . [البُخَارِيّ]كِتَابُ فَتْوَى لَا حَدِيث . البُخَارِيّ كَـ[الكَافِي وَالفَقِيه وَالتَّهْذِيب وَالاسْتِبْصَار]فِي الضّعْفِ وَالوَهْنِ . البُخَارِيّ أوْهَنُ مِن[البِحَار] لِلمَجْلِسِيّ، أُصُولًا وَنِسْبَةً . البُخَارِيّ رَوْزَخُون سُنِّيّ..صَحِيحَهُ لُعْبَةُ تَرْقِيع..فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِن النَّار . البُخَارِيّ رَوْزَخُون سُنِّي كَرَوْزَخُونِيَّة الشِّيعَة..وَالرَّوْزَخُون لَيْسَ فَقِيهًا . صَحِيحُ البُخَارِيّ لُــعْبَةُ تَـرْقِـيعِ سَنَدٍ مِن هُنَا مَعَ …
أكمل القراءة »أَتَحَدَّى السَّلَفِيَّةَ وَالسُّنَّةَ وَكُـلَّ الإِنْسِ وَالجِنِّ لِإثْبَاتِ صِحَّـةِ كِتَابِ البُخَارِيّ أصُولًا وَنِسْبَةً
. تَرْقِيعَاتُ البُخَارِيّ اسْتَمَرَّت عَشَرَات السِّنِين . قُدْسِـيَّةُ البُخَارِيّ المُزَيَّـفَةُ تَكْشِفُ عَن أُكْذُوبَتِهِ وَوَهْنِه . [البُخَارِيّ]كِتَابُ فَتْوَى لَا حَدِيث . البُخَارِيّ كَـ[الكَافِي وَالفَقِيه وَالتَّهْذِيب وَالاسْتِبْصَار]فِي الضّعْفِ وَالوَهْنِ . البُخَارِيّ أوْهَنُ مِن[البِحَار] لِلمَجْلِسِيّ، أُصُولًا وَنِسْبَةً . البُخَارِيّ رَوْزَخُون سُنِّيّ..صَحِيحَهُ لُعْبَةُ تَرْقِيع..فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِن النَّار . البُخَارِيّ رَوْزَخُون سُنِّي كَرَوْزَخُونِيَّة الشِّيعَة..وَالرَّوْزَخُون لَيْسَ فَقِيهًا . صَحِيحُ البُخَارِيّ لُــعْبَةُ تَـرْقِـيعِ سَنَدٍ مِن هُنَا مَعَ …
أكمل القراءة »بَحْثُ “[{عُمَر ـ أمّ كُلثوم ـ عَلِيّ} (عَلَيهم السَّلَام)… مُصَاهَرَة… تَنْسِفُ أسْطورَةَ البَابِ وَالإسْقَاطِ]”
لِلمَرجعِ الدِّينِي المُهَنْدِسِ الصَّرْخِيِّ الحَسَنِيِّ بَحْثٌ مَوضُوعِيٌّ يُثبِتُ التَصَاهُرَ وَالعلَاقَةَ العَائِلِيَّةَ الوَثِيقَةَ المَقْرُونَةَ وَالمَخْتُوْمَةَ بالسِّيرَةِ الوُدِّيَةِ الحَسَنَةِ، وَالَّتِي لَا يَصْمُدُ أمَامَها أبَاطِيلُ العَصْرَةِ وَإسْقَاطِ المُحْسِن وَالمِسْمَار خَارِطَةُ البَحْثِ: [{عُمَر ـ أمّ كُلثوم ـ عَلِيّ} (عَلَيهم السَّلَام)… مُصَاهَرَة… تَنْسِفُ أسْطورَةَ البَابِ وَالإسْقَاطِ] ١ـ مُصَاهَرة ثَابتة عِندَ السّنّة والشّيعة ٢ـ عُمَرُ وأُمُّ كُلثوم… والأَوْلَادُ زَيدٌ وَرُقَيَّة ٣ـ ثبوت فِي المَوروث الفِقْهي الشِّيعي …
أكمل القراءة »7 [نبوءة وبشارة ووصية…ب أبي بكر وعمر(رض)]
[إِصْلَاح الفِكْر وَالعَقِيدَة وَالأَخْلَاق]: قَالَ الإِمَامُ الحُسَيْنُ(عَلَيْهِ السَّلَام): {إِنَّمَا خَرَجْتُ لِــ طَلَبِ الإِصْلَاح فِي أُمَّةِ جَدِّي(صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم)؛ أُرِيدُ أَن آمُرَ بِالمَعْرُوفِ وَأَنْهَى عَن المُنْكَر} [تَأْسِيسُ العَقِيدَة….بَعْدَ تَحْطِيمِ صَنَمِيَّةِ الشِّرْكِ وَالجَهْلِ وَالخُرَافَة] 1ـ [عَلِيٌّ وَعُمَر(عَلَيْهِمَا السَّلَام)..إمَامَةُ نُبُوَّةٍ وَمُلْكٍ(قَضَاءٍ وَحُكْم)..طُولًا (أو عَرْضًا)] 2ـ [عُـمَـرُ(ع) كَـطَالُوت..نِظَامٌ وَانْتِصَارٌ..بِـتَابُوتٍ وَسَكِينَةٍ وَمَلَائِكَةٍ وَبَقِـيَّـةٍ وَعَـلِـيّ(ع)] 3ـ [“إمَامَةُ المُلْـكِ” ثَابِتَةٌ وَإِنْ تَخَلَّفَ النَّاسُ..وَكَـذَا “إِمَامَةُ …
أكمل القراءة »6 [عمر وعلي(ع)….فضل وتفضيل كالرسل…{فضلۡنا بعۡضهمۡ علىٰ بعۡض}]:
[إِصْلَاح الفِكْر وَالعَقِيدَة وَالأَخْلَاق]: قَالَ الإِمَامُ الحُسَيْنُ(عَلَيْهِ السَّلَام): {إِنَّمَا خَرَجْتُ لِــ طَلَبِ الإِصْلَاح فِي أُمَّةِ جَدِّي(صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم)؛ أُرِيدُ أَن آمُرَ بِالمَعْرُوفِ وَأَنْهَى عَن المُنْكَر} [تَأْسِيسُ العَقِيدَة….بَعْدَ تَحْطِيمِ صَنَمِيَّةِ الشِّرْكِ وَالجَهْلِ وَالخُرَافَة] 1ـ [عَلِيٌّ وَعُمَر(عَلَيْهِمَا السَّلَام)..إمَامَةُ نُبُوَّةٍ وَمُلْكٍ(قَضَاءٍ وَحُكْم)..طُولًا (أو عَرْضًا)] 2ـ [عُـمَـرُ(ع) كَـطَالُوت..نِظَامٌ وَانْتِصَارٌ..بِـتَابُوتٍ وَسَكِينَةٍ وَمَلَائِكَةٍ وَبَقِـيَّـةٍ وَعَـلِـيّ(ع)] 3ـ [“إمَامَةُ المُلْـكِ” ثَابِتَةٌ وَإِنْ تَخَلَّفَ النَّاسُ..وَكَـذَا …
أكمل القراءة »5 ثم اتحدت الإمامة بداوود(ع)…علم حكمة ملك خلافة
[إِصْلَاح الفِكْر وَالعَقِيدَة وَالأَخْلَاق]: قَالَ الإِمَامُ الحُسَيْنُ(عَلَيْهِ السَّلَام): {إِنَّمَا خَرَجْتُ لِــ طَلَبِ الإِصْلَاح فِي أُمَّةِ جَدِّي(صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم)؛ أُرِيدُ أَن آمُرَ بِالمَعْرُوفِ وَأَنْهَى عَن المُنْكَر} [تَأْسِيسُ العَقِيدَة….بَعْدَ تَحْطِيمِ صَنَمِيَّةِ الشِّرْكِ وَالجَهْلِ وَالخُرَافَة] 1ـ [عَلِيٌّ وَعُمَر(عَلَيْهِمَا السَّلَام)..إمَامَةُ نُبُوَّةٍ وَمُلْكٍ(قَضَاءٍ وَحُكْم)..طُولًا (أو عَرْضًا)] 2ـ [عُـمَـرُ(ع) كَـطَالُوت..نِظَامٌ وَانْتِصَارٌ..بِـتَابُوتٍ وَسَكِينَةٍ وَمَلَائِكَةٍ وَبَقِـيَّـةٍ وَعَـلِـيّ(ع)] 3ـ [“إمَامَةُ المُلْـكِ” ثَابِتَةٌ وَإِنْ تَخَلَّفَ النَّاسُ..وَكَـذَا “إِمَامَةُ …
أكمل القراءة »4 [“إمامة القضاء” في ظل “إمامة النظام”…نبي ونبي وملك إمام]
[إِصْلَاح الفِكْر وَالعَقِيدَة وَالأَخْلَاق]: قَالَ الإِمَامُ الحُسَيْنُ(عَلَيْهِ السَّلَام): {إِنَّمَا خَرَجْتُ لِــ طَلَبِ الإِصْلَاح فِي أُمَّةِ جَدِّي(صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم)؛ أُرِيدُ أَن آمُرَ بِالمَعْرُوفِ وَأَنْهَى عَن المُنْكَر} [تَأْسِيسُ العَقِيدَة….بَعْدَ تَحْطِيمِ صَنَمِيَّةِ الشِّرْكِ وَالجَهْلِ وَالخُرَافَة] 1ـ [عَلِيٌّ وَعُمَر(عَلَيْهِمَا السَّلَام)..إمَامَةُ نُبُوَّةٍ وَمُلْكٍ(قَضَاءٍ وَحُكْم)..طُولًا (أو عَرْضًا)] 2ـ [عُـمَـرُ(ع) كَـطَالُوت..نِظَامٌ وَانْتِصَارٌ..بِـتَابُوتٍ وَسَكِينَةٍ وَمَلَائِكَةٍ وَبَقِـيَّـةٍ وَعَـلِـيّ(ع)] 3ـ [“إمَامَةُ المُلْـكِ” ثَابِتَةٌ وَإِنْ تَخَلَّفَ النَّاسُ..وَكَـذَا “إِمَامَةُ …
أكمل القراءة »3 [“إمامة الملك” ثابتة وإن تخلف الناس..وكذا “إمامة النبوة”]
[إِصْلَاح الفِكْر وَالعَقِيدَة وَالأَخْلَاق]: قَالَ الإِمَامُ الحُسَيْنُ(عَلَيْهِ السَّلَام): {إِنَّمَا خَرَجْتُ لِــ طَلَبِ الإِصْلَاح فِي أُمَّةِ جَدِّي(صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم)؛ أُرِيدُ أَن آمُرَ بِالمَعْرُوفِ وَأَنْهَى عَن المُنْكَر} [تَأْسِيسُ العَقِيدَة….بَعْدَ تَحْطِيمِ صَنَمِيَّةِ الشِّرْكِ وَالجَهْلِ وَالخُرَافَة] 1ـ [عَلِيٌّ وَعُمَر(عَلَيْهِمَا السَّلَام)..إمَامَةُ نُبُوَّةٍ وَمُلْكٍ(قَضَاءٍ وَحُكْم)..طُولًا (أو عَرْضًا)] 2ـ [عُـمَـرُ(ع) كَـطَالُوت..نِظَامٌ وَانْتِصَارٌ..بِـتَابُوتٍ وَسَكِينَةٍ وَمَلَائِكَةٍ وَبَقِـيَّـةٍ وَعَـلِـيّ(ع)] 3ـ [“إمَامَةُ المُلْـكِ” ثَابِتَةٌ وَإِنْ تَخَلَّفَ النَّاسُ..وَكَـذَا …
أكمل القراءة »2 عمر(ع) كطالوت..نظام وانتصار..بتابوت وسكينة وملائكة وبقية وعلي(ع)
[إِصْلَاح الفِكْر وَالعَقِيدَة وَالأَخْلَاق]: قَالَ الإِمَامُ الحُسَيْنُ(عَلَيْهِ السَّلَام): {إِنَّمَا خَرَجْتُ لِــ طَلَبِ الإِصْلَاح فِي أُمَّةِ جَدِّي(صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم)؛ أُرِيدُ أَن آمُرَ بِالمَعْرُوفِ وَأَنْهَى عَن المُنْكَر} [تَأْسِيسُ العَقِيدَة….بَعْدَ تَحْطِيمِ صَنَمِيَّةِ الشِّرْكِ وَالجَهْلِ وَالخُرَافَة] 1ـ [عَلِيٌّ وَعُمَر(عَلَيْهِمَا السَّلَام)..إمَامَةُ نُبُوَّةٍ وَمُلْكٍ(قَضَاءٍ وَحُكْم)..طُولًا (أو عَرْضًا)] 2ـ [عُـمَـرُ(ع) كَـطَالُوت..نِظَامٌ وَانْتِصَارٌ..بِـتَابُوتٍ وَسَكِينَةٍ وَمَلَائِكَةٍ وَبَقِـيَّـةٍ وَعَـلِـيّ(ع)] أـ فِي الكِتَابِ الكَرِيم: . {أَلَـمۡ تَــرَ إِلَى …
أكمل القراءة »