[نطَالِبُ الإمَامَ المَهْدِيَّ بِالقرْآنِ وَبَيَانِهِ وَتَفْسِيرِهِ..وَنُطَالِبُهُ بِامْتِثَالِ أحْكَامِهِ وَبِعَدَمِ مُفَارَقَتِهِ وَمُخَالَفَتِه]