[صَحِيح مُسْلِم: العَبَّاس وَعَلِيّ(عَلَيْهِمَا السَّلَام) يَشْهَدَان عَلَى أنَّهُ(رض) كَـانَ{كَاذِبًـا آثِمًـا غَـادِرًا خَائِنًـا}]
1ــ بَعْدَ خَمْسِ سِنِين وَبِشَهَادَةِ سَيِّدِنَا عُمَر(رض): العَبَّاسُ وَعَلِيّ(عَلَيْهِمَا السَّلَام) كَانَا يَشْهَدَانِ بِـ:
أـ إِنَّ أَبَا بَكْر(رض) كَانَ{كَاذِبًا آثِمًا غَادِرًا خَائِنًا}[صحيح مسلم(5\151\1757)ط.التركية]
بـ ـ إِنَّ عُمَر(رض) كَانَ{كَاذِبًا آثِمًا غَادِرًا خَائِنًا}[صحيح مسلم(5\151\1757)ط.التركية]
جـ ـ إِنَّ أَبَا بَكْر(رض) كَانَ{ظَالِمًا}[السنن الكبرى للبيهقي(6\486\12729)ط.العلمية)]
دـ إِنَّ عُمَر(رض) كَانَ{ظَالِمًا}[السنن الكبرى للبيهقي(6\486\12729)ط.العلمية)]
2ــ فَأَيْنَ الأَفْضَلِيَّة؟! وَأَيْنَ الفَضِيلَة؟! وَأَيْنَ الإِجْمَاع؟! وَأَيْنَ الخِلَافَة؟! وَأيْنَ الرَّاشِدَة؟! وَأَيْنَ الصُّحْبَة؟! وَأَيْنَ البَدْرِيّ؟! وَأَيْنَ الرِّضْوَانِيّ؟! وَأَيْنَ الأَمَانَة؟! وَأَيْنَ العَدَالَة؟! وَأَيْنَ الإِيمَان؟!
3ــ فَالوَصِيَّةُ بِالكِتَابِ وَالعِتْرَة..الوَصِيَّةُ وَحْيٌ يُوحَى..الوَصِيَّةُ حَقٌّ يُتَّبَع؛{فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ إِلَّا الضَّلَالُ}[يونس(32)]..{وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا}[الأحزاب(36)]
المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ