[يَا سَلَفِيَّة، إِذَا كَانَ القَوْلُ بِالتَّحْرِيفِ زَنْدَ قَة فَالبُخَارِيّ وَمُسْلِم زَنَادِ قَة]
1_ مُسْلِم وَالبُخَارِيّ كِتَابَا حَدِيثٍ وَفَتْوى..
2- أَجْـمَـعَ السَّلَفِيَّةُ وَالسُّنَّةُ عَلَى صَحَتِّهِمَا..
3- وَقَدْ ثَـبَـتَ فِي مُسْلِم وَالبُخَارِيّ رِوَايَـاتُ تَحْرِيفِ القُرْآن يَقِينًا
4- وَلِأَنَّهُمَا كِتَابَا فَتْوى فقَدْ ثَـبَـتَ فِيهِمَا فَتْوَى البُخَارِيّ وَمُسْلِم بِتَحْريفِ القُرْآن يَقِينًا..
أَي؛ إِنَّ {البُخَارِيّ} وَ {مُسْلِم} يَقُولَانِ بِتَحْرِيفِ القُرْآن
5- إِذَن؛
. يَـثْـبُـتُ عِنْدَ السَّلَفِيَّة وَالسُّنَّة تَـوَاتُـرُ رِوَايَـاتِ تَحْرِيفِ القُرْآن يَقِينًا
. وَيَـثْـبُـتُ إجْـمَـاعُ الأُمَّـةِ(السَّلَفِيَّة وَالسُّنِّيَّة) عَلَى تَحْرِيفِ القُرْآنِ يَقِينًا
6- بَعْدَ أَنْ ثَبَتَتْ رِوَايَاتُ التَّحْرِيفِ وَقَوْلُ وَفَتْوَى مُسْلِم وَالبُخَارِيّ بِالتَّحْرِيف، فَإذَا كَانَ القَوْلُ بِتَحْرِيفِ القُرْآنِ زَنْدَ قَةً، فَعَلَى السَّلَفِيَّة وَالسُّنَّة الحُكْمُ بِزَنْدَ قَةِ مُسْلِم وَالبُخَارِيّ قَبْلَ غَيْرِهِمَا
المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ
تابع البث: