[السَّلَفِيّ مُعَطِّلٌ حَشْوِيٌّ كَمَا وَصَفَهُ ابْنُ عُمَر{تُنْصِتُ كَأنَّكَ حِمَار }]

[السَّلَفِيّ مُعَطِّلٌ حَشْوِيٌّ كَمَا وَصَفَهُ ابْنُ عُمَر{تُنْصِتُ كَأنَّكَ حِمَار }]
.{لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ}..{وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ}..{لَّا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ}
.أَئِمَّةُ السَّلَفِيَّة يُسَفِّهُونَ وَيُكَفِّـ..ـرُونَ أتْبَاعَهُم السَّلَفِيَّةَ لِأَنَّهُم مُجَسِّمَة:
1ـ قَالَ الإِمَامُ ابْنُ حَنْبَل:{مَن قَالَ [جِسْم لَا كَالأَجْسَام] كَـفَـ..ـر}[تَشْنِيف المَسَامِع(4\648)للزّركشي\ت:عَبْد العَزِيز وَعَبْد الله رَبِيع]
2ـ قَالَ أبُو يَعْلَى(ت~458هـ): {مَن اعْـتَـقَـدَ أَنَّ اللهَ(سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى) جِـسْـم..وَأَعْـطَـاهُ حَقِيقَةَ الجِسْمِ مِنَ التَّـأْلِـيـفِ وَالانْـتِـقَـالِ فَـهُـوَ كَـ..ـافِـر}[طَبَقَات الحَنَابِلَة(3\394)لابْنِ أبِي يَعْلَى\تَحْقِيق:العُثَيْمِين]
3ـ فَيَا سَلَفِيّ يَا مُجَسِّم هَلْ تَبْقَى تَقُول:{جِسْم لَا كَالأَجْسَام..يَد لَا كَالأَيْدِي..سَاق لَا كَالسِّيقَان..إصْبَع لَا كَالأَصَابِع…وَنَحْوَهَا}؟!!
4ـ يَا سَلَفِيّ يَا مُجَسِّم هَلْ تَبْقَى عَلَى أُسْطُورَةِ التَّجْسِيمِ وَتُخَالِفُ أَئِمَّتَكَ وَتَكُون مَشْمُولًا بِحُكْمِ ابْنِ حَنْبَل عَلَيْكَ بِالكُـ..ـفْر؟!!
5ـ يَا سَلَفِيّ يَا مُجَسِّم هَلْ تَبْقَى عَلَى أُسْطُورَةِ التَّجْسِيمِ وَتُخَالِفُ أَئِمَّتَكَ وَتَكُون مَشْمُولًا بِحُكْمِ أَبِي يَعْلَى عَلَيْكَ بِالكُـ..ـفْر؟!!
6ـ يَا سَلَفِيّ يَا مُجَسِّم لِمَاذَا هَذَا الجَهْلُ وَالغَبَاءُ وَالضَّلَالُ ثُمَّ جَهَنَّم وَالعَذَاب؟!!
7ـ يَا سَلَفِيّ يَا مُجَسِّم هَل تَبْقَى مُتَحَجِّرَ العَقْلِ كَمَا وَصَفَكَ ابْنُ عُمَر(رض){تُنْصِتُ كَأنَّكَ حِمَار }؟!!
8ـ تَنْبِيه: بِاسْتِثْنَاء شَيْخِنَا ابْنِ حَنْبَل(رض)، فَإنَّ المُعْتَادَ جِدًّا وُجُودُ التّهَافُتِ وَالتَّعَارُضِ وَالتَّنَاقُضِ فِي كَلَامِ أَئِمَّةِ السَّلَفِيَّة مَعَ وُجُودِ الاضْطِرَابِ النَّفْسِيّ وَالعَقْلِيّ
المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ
تابع البث: