صَـادِقٌ أَمِـيـنٌ خُـلُـقٌ عَـظِـيـم (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ)…لَا يَـدْعُـو لِانْحِطَـاطِ الخُـلُـق؛سَـبّ هَـتْـك بَهْـت قَـذْف..!! أولاً: كُنَّا مَعَ القَطِيعِ..نُبَرّرُ الفَوَاحِشَ بِـ[وَجَدْنَا عَلَيْهَا آبَاءَنَا] وَ [اللًّـهُ أَمَرَنَا بِهَا]!! ثَانِيًا: صَّادِقٌ أمِينٌ(ص) مُنْذُ الصِّبَا.. بِشَهَادَةِ أَبِي سُفْيَان وَالمُشْرِكِينَ 1- الصَّادِقُ الأَمِينُ (ص) لَيْسَ قُبُورِيًّا كَذَّابًا خَائِنًا بَهَّاتًا 2- أَبُو لَهَبٍ وقُرَيْشٌ يَشْهَدُونَ بِصِدْقِهِ (ص) 3- أَبُو جَهْلٍ: مُنْذُ صِبَاهُ كُنَّا نُسَمّيهِ الصَّادِق الأَمِين (ص) 4- الوَلِيدُ وَ قُرَيْشٌ شَهِدُوا عَلَى أنَّهُ (ص) لَمْ يَكْذِبْ أَبَدًا 5- بِحُضُورِ هِرَقْل، أَبُو سُفْيَان يَشْهَدُ أَنَّ النَّبِيَّ (ص) لَا يَكْذِبُ وَلَا يَغْدِر – الأَصْلُ .. وَثَاقَةُ الصَّحَابَةِ (رض) وَصِحَّةُ مَا صَحَّ عَن الصَّحَابَة (رض) – العَرَبُ وَالجَاهِلِيَّةُ تَسْتَقْبِحُ الكَذِبَ .. وَالشّيعَةُ يُحَلّلُونَهُ – هَلْ أَمَرَ النَّبِيُّ (ص) قُرَيْشـًا بِالفَضِيلَةِ وَ الشّيعَةَ بِالرَّذِيلَة – الأَئِمَّةُ (عَلَيْهم السّلَام) مِن كِسْرَوِيَّة وَهِرَقْلِيَّة وَلَيْسُوا مِن الفَاطِمِيَّةِ المَحْضَة!!! – المَرْجَعِيَّةُ مُلْكٌ عَضُوضٌ؛ أَمْوَالٌ جَهْلٌ تَجْهِيلٌ تَسَلُّطٌ وَعبِيد – لَمْ يَغِبْ مُحَمَّد (ص) وَقَد بَلَّغَ قُرَيْشـًا وَكِسْرَى وَهِرَقْل … فَأَيْنَ المَهْدِيّ ؟!! – هَلْ وُلِدَ المَهْدِيُّ وَأَقَامَ دَوْلَةً كَي يَقْتَدِيَ بِهِ المَرَاجِعُ وَالمِلِيشْيَات 6- أَخْلَاقُ القُبُورِيَّةِ أَسْوَأُ وَأَرْذَلُ مِن أَخْلَاقِ المُشْرِكِينَ وَالجَاهِلِيَّة – أَخْلَاقُ وَعَقِيدَةُ وَتُرَاثُ الشّيعَةِ قَائِمٌ عَلَى السَّبّ وَالطَّعْنِ وَالبَهْتِ بِعَائِشَةَ وَحَفْصَةَ وَعُمَرَ وَأَبِي بَكْر (رض) – عَجَائِبُ وَغَرَائِبُ شِيعِيَّة.. لَا تَجِدُهَا فِي بَاقِي المَذَاهِبِ وَالمِلَلِ وَالنِّحَل – الشِّيعَة = 9\10 الدِّين تَقِيَّة + القُرْآن مُحَرَّف + الكُتُب غَيْر صَحِيحَة + إِمَامَة عَاطِلَة + … 7- التَّرْبِيَةُ وَالمَنْهَجُ النَّبَويُّ عَلَى الصّدْقِ إلَى الجَنَّة: – يَا شِيعِيّ حَرّكْ عَقْلَكَ..اِقْرَأ كُتُبَكَ .. لَا تَبْقَ جَاهِلًا مُغَفَّلًا – سَفْسَطَة شِيعِيَّة: الصّدْق(ع)=إِمَام(ع)؛عَـلِي(ع)؛..مَهْدِيّ!! الكَذِب=عَائِشَة(رض)؛عُمَر(رض)؛الصَّحَابَة(رض)!! النَّبِيّ(ص) يُوجِبُ الكَذِبَ وَالبَهْتَ!! 8- {بَاهِتُوهُم} .. بَيْنَ الجَهْلِ وَالغَفْلَةِ وَالمَكْرِ وَالتَّرْقِيع – كُنَّا مِن وَمَعَ وَفِي القَطِيعِ وَالبَهَائِم وَالحَمِير…فَشُكْرًا للهِ عَلَى إنْقَاذِنَا – السُّلُوكِيَّةُ فِتْنَةٌ أسَّسَهَا أسْتَاذُنَا الصَّدْرُ وَمَكَّنَهَا وَوَرَّثَهَا وَمَا زَالَت – القُرْآنُ يَرْدَعُ وَيُفَسِّقُ الأَفَّاكَ القُـمِّيَّ الفَاحِشَ .. بَيْنَمَا الشِّيعَةُ يُوَثِّقُونَه {وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ} – بَعْدَ إِسْقَاطِ الشِّيعَةِ لِلقُرْآنِ وَالكُتُبِ … التَّقِيَّةُ تُسْقِطُ حُجّيَّةَ الإِمَامَةِ وَالأَئِمَّة(ع) – الالْتِقَاطُ مَكْرٌ وَشَيْطَنَةٌ لِلتَّغْطِيَةِ عَلَى وَهْنِ التُّرَاثِ وَانْحِطَاطِ الخُلُق – إِنْ أَلْزَمْتَهُم حُجَّةً فَقَدْ أَظْهَرْتَ جَهْلَهُم وَقُبْحَهُم وَقَد كَشَفْتَ جِيفَة – المَمْسُوخُ مَـنْ يَعْتَبِرُ {أَكْثِرُوا مِنْ سَبّهِم وَالقَوْلِ فِيهِم وَالوَقِيعَةِ وَبَاهِتُوهُم} مِنَ الدِّينِ وَالعَقِيدَة ….!!! – التَّكْفِيرُ وَالتَّرْهِيبُ..شِيعِيٌّ(1هـ) وَ (2هـ).. أَوْ وَهَّابِيٌّ تَيْمِيٌّ(7هـ)..؟!! – {أَكْثِرُوا مِن سَبّهِم..} سِيرَةٌ وَتَشْرِيعٌ لِسُوءِ الخُلُقِ .. فَالتَّرْقِيعُ غَيْرُ مُجْدٍ – تَدْلِيسٌ وَتَرْقِيعٌ شِيعِيٌّ كُنَّا نَقُولُ بِهِ أَيَّامَ انْتِمَائِنَا لِقَطِيعِ القُبُورِيَّة – بَهَتَهُم إِبْرَاهِيمُ (ع) بِالدَّلِيلِ وَالحُجَّةِ وَلَيْسَ بِـسَبٍّ وَبَهْتٍ وَمَحَاكِـمِ الكَهَنُوت – بُطْلَانُ مَزَاعِمِ الشّيعَةِ بِأَنَّهُ (ص) قَدْ أَمَرَ بِسُوءِ الخُلُق مِنْ سَبٍّ وَقَذْفٍ وَكِذْبٍ وَبَهْتٍ وَغَدْر… ثالثا: … ــ المَهْدِيُّ لَمْ تَثْبُتْ وِلَادَتُهُ أَصْلًا..فَلِمَاذَا تُكَفِّرُونَ المُخَالِفَ؟!! ــ ثَبِّتُوا وُجُودَ الوَلَدِ (المَهْدِيّ) .. ثُمَّ تَحَدَّثُوا عَن نَسَبِهِ وَانْتِسَابِهِ..ثُمّ حَياتِه وإمامَتِه ــ هَل المَهْدِيُّ مَوْلُودٌ مَوْجُودٌ إِمَامٌ ؟!! … لِمَاذَا لَمْ وَلَا يُثْبِت إِمَامَتَهُ بِحُجَّةٍ وَإِعْجَاز ؟!! ــ مَا عَلَاقَةُ إِدْرِيس وَعِيسَى(ع) بِوِلَادَةِ المَهْدِيّ؟!..قِيَاسَاتٌ بَاطِلَةٌ..أَوَّلُ مَنْ قَاسَ إِبْلِيس!! ــ التَّوْحِيدُ نَاسِخٌ لِلْقُبُورِيَّة كُنَّا كَالبَبَّغَاوَاتِ وَالحَمِير نَحْمِلُ كَلَامًا وَأَسْفَارًا خَاوِيَة ــ تَزْكِيَةٌ إِلَهِيَّةٌ وَتَحْذِيرٌ مِنَ الكَاذِبِينَ…فَهَلْ يَأْمُرُ النَّبِيُّ (ص) بِالكَذِبِ وَالبُهْتَان ــ شَهَادَاتُ القُرْآنِ لِلنَّبِيّ(ص)..تَسْتَلْزِمُ وِلَادَتَهُ وَحَيَاتَهُ وَوُجُودَهُ وَوَظِيفَتَهُ..فَأَيْنَ المَهْدِيُّ مِنْ كُلّ ذَلِكَ؟!
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي