السلام عليكم عند دخولي الاسلام طبقت فتوى مرجع مشهور دون معرفتي بوجوب التقليد، وبعد وفاة المرجع وتعمقي اكثر بالدين عدلت عن تقليده لمرجع يشترط الاعلمية بسبب الكلام المسيء الذي قيل عنه رحمه الله ولكن فيما بعد تبين لي انها اكاذيب فاستفقت وقيل لي ان رجوعي لتقليده صحيح ولكن احد الثقاة اقنعي بالعدول عنه ثانية لنفس الاسباب وبسبب الولاية التكوينية وضلع الزهراء وهما قضيتان ظننت انهما من مسلمات المذهب الشريف فعدلت لمرجع يشترط الاعلمية ولكن اخيرا اقتنعت ان كل ما يساق للسيد هو بسبب السياسة والاكاذيب والافكار المتخلفة فاخذت مرجع يجيز تقليد الميت ابتداءا وعدلت لتقليد السيد مطلقا. هل تقليدي صحيح؟ هل يمكن ان ارجع غيري لتقليده؟
بسمه تعالى: لا يجوز تقليد الميت مطلقا الا بإجازة من الأعلم الحي. والله العالم.