عَاشُورَاء: [إصْلَاح الفِكْر وَالعَقِيدَة وَالأخْلَاق]
قَالَ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى:{لَهُمْ قُلُوبٌ لاَّ يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لاَّ يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لاَّ يَسْمَعُونَ بِهَا}..{أُوْلَـئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَـئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ}[الأعراف179]
[إصْلَاح الفِكْر وَالعَقِيدَة وَالأخْلَاق]: قَالَ الإمَامُ الحُسَيْنُ(عَلَيْهِ السَّلَام): {إنَّمَا خَرَجْتُ لِــ طَلَبِ الإصْلَاح فِي أُمَّةِ جَدِّي(صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم)؛ أُرِيدُ أَن آمُرَ بِالمَعْرُوفِ وَأنْهَى عَن المُنْكَر}
[رُقَيّة مَعَ المُحْسِن…فِي العَدَم….الإرْشَاد وَالمَجْدِي وَالعُمْدَة]
لِلإمَام الحُسَيْنِ(عَلَيْه السَّلام) سِتّة ُ أَوْلَادٍ : {1ـ عَلِيّ الأَكْبَر، 2ـ عَلِيّ الأصْغَر، 3ـ جَعْفَر، 4ـ عَبْد اللّهِ، 5ـ سُكَيْنَةُ، 6ـ فَاطِمَةُ}[الإرْشَاد لِلمُفِيد، المَجْدِيّ لِلعَلَوِيّ العُمَرِيّ، عُمْدَة الطَّالِب لِابْن عِنَبَة]:
أ ـ عَلَيْه، لَا وُجُودَ لِــ [رُقَـيَّـة]!!! فَتَلْتَحِق “رُقَـيَّـة” بِــ “المُحْسِن” فِي العَـدَمِ الأزَلِيّ، وَيَثْبت أنَّهَا مِن مُخْتَرَعَات المُدَلِّسَة القَصَّاصِينَ(الرّوْزَخونِيَّة) كَالفَاحِشَة الشِّيرَازِيّ وَأسْلَافِهِ الأَخْبَارِيَّة المُشَعْوِذِينَ الّذِينَ يَحْتَاجُ الشَّيْطَانُ إلَى كَذِبِهِم!!
بـ ـ قَالَ الشَّيْخُ المُفِيدُ فِي “الإرْشَاد”:{كَانَ لِلْحُسَيْنِ (عَلَيْهِ السَّلام) سِتَّةُ أوْلَاد: 1ـ عَلِيّ الأكْبَر، 2ـ عَلِيّ الأصْغَر، 3ـ جَعْفَر، 4ـ عَبْد الله، 5ـ سُكَيْنَة، 6ـ فَاطِمَة}
جـ ـ قَالَ ابنُ عِنَبَة فِي “عُمْدَة الطَّالِب”:{وَلَدَ (عَلَيْهِ السَّلَام) أرْبَعَةَ بَنِينَ وَبِنْتَيْن: 1ـ عَلِيّ الأكْبَر، 2ـ عَلِيّ الأصْغَر، 3ـ جَعْفَر، 4ـ عَبْد الله، 5ـ فَاطِمَة، 6ـ سُكَيْنَة}
د ـ قَالَ العَلَوِيّ العُمَرِيّ فِي “المَجْدِيّ”:{وَلَدَ الحُسَيْن(عَلَيْهِ السَّلَام): 1ـ عَلِيّ الأكْبَر، 2ـ جَعْفَر، 3ـ عَلِيّ الأصْغَر، 4ـ عَبْد الله، 5ـ فَاطِمَة، 6ـ سُكَيْنَة} ثُمَّ قَالَ:{أمَّا فَاطِمَة فَخَرَجَتْ إلَى ابْنِ عَمِّهَا الحَسَن المُثَنَّى….وَأمَّا سُكَيْنَة فَخَرَجَت إلَى مصْعَب بْنِ الزُّبَيْر..}