أوضح المرجع الديني السيد الصرخي الحسني خلال محاضرته الثانية من بحثه ( وقفات مع … توحيد التيمية الجسمي الاسطوري ) بحوث تحليل موضوعي في العقائد والتاريخ الاسلامي بتاريخ 18 صفر 1438 الموافق 19 – 11- 2016 .
على ان ما يذكره من اوصاف ويطلقه عن عبارات في وصف ابن تيمية واتباعه التكفيريين الدواعش كالوصف بالاغبياء او غيرها من اوصاف انما هي لا تصل لنسبة واحد بالألف مما يطلق التيمية واتباعه التكفيرية والتي تكشف عن نجاسة ورجس اخلاقي تصل لحد الالفاظ الفاحشة
على الرغم من مراءاتهم واظهارهم الجانب الاخلاقي لكن سرعان ما تنكشف حقيقيتهم بأبسط حوار واستفزاز علمي ونقاش حتى تظهر جيفتهم الاخلاقية ومعدنهم الذي تعلموه من مشايخهم وائمتهم الامويين وامامهم ابن تيمية التكفيري الذي اساء للنبي واهل بيته والصحابة واساء لله بكتبهم التي سجلت ونسبت اليه .
وقد بين المرجع ذلك بقوله :
انا عن قصد وعن وعي وعن دراية استخدم العناوين والاسلوب
وكل مايصدر مني الان لا يأتي ولا يصل الى نسبة الواحد من الألف مما يقوله ويتجرء به ويتجاوز فيه ويتعدى فيه ابن تيمية على اهل البيت على امير المؤمنين على الصحابة على النبي على الله في كتبه حتى كلمات من الفحش والفسوق تستخدم هذه الكلمات في كتبه سأتي لكم ان شاء الله بموارد اطلعو على كتبه وستعرفون حتى الكلمات الفاحشة الان عندما تأتي الى ارهابي الى داعشي تكفيري يرائي بالاخلاق ويبيع عليك الاخلاق ويرائي بالاخلاق استفزه قليلا احرجه بموقف رد عليه رد علمي ستكشف مغطأ ستكشف الجيفة ستكشف النجاسة ستكشف الرجس ستكشف المعدن النجس له جرب وستعرف وكل منكم اكيد مرعليه هذا الامر
وأضاف السيد الصرخي مؤكدا مستوى الرياء في الاخلاق لدى التيمية الدواعش وكيفية افتضاحهم بسهولة :
يراؤون بالاخلاق لكن عندما تجعله في ابسط المواقف يكشف ما عنده
من اين هذا ؟ ليس من عندياته ليس من عنده هذا مسكين هذا مغرر به
لكن من رموزه من مشايخه من ائمته عندما ترجع التاريخ الاموي للحكام الامويين المنحرفين
وألفت المرجع الى التفريق والتمييز حتى في تقييم وتشخيص الحكام الامويين وفقا لمواقفهم :
طبعا نحن نميز بين المنحرف وغير المنحرف لذلك نترضى صدقا وعدلا على عمر بن عبد العزيز وغيره لم نأتي من عندنا ونفتري عليهم وانما كتب التاريخ كتب التراث كتب السير من كتبهم وليس من كتبنا نأتي بالمصادر من كتبهم وهي حجة عليهم من كتب التاريخ التكفيري الداعشي يذكر موبقات وفضائح الحكام الامويين .