كشف المرجع الصرخي الحسني ( دام ظله ) حقيقة وواقع الوليد بن يزيد بن عبد الملك خليفة بني امية وامام وامير المؤمنين في دولة الخوارج الدواعش , والذي يعتبره التيمية احد الاثني عشر الذين تنبأ بهم النبي الكريم (صلى الله عليه وآله وسلم) , حيث بيّن سماحة المرجع الصرخي استهزاء الوليد بن عبد الملك بالقرآن ومخالفته لسيرة الصحابة , من خلال ما ذكر في شذرات الذهب حول سلوكه وتصرفاته وافعاله من خلال ما ذكره عبد الحيّ الحنبَلي في شذرات الذهب في أخبار من ذهب :
ثالثًا: الوليد خليفة وإمام: أمير المؤمنين الوليد بن يزيد بن عبد الملك ايضا ً(رضي الله عنه) و(عليه السلام) و(صلى الله عليه واله ) خليفة الله ورسوله وأحد الاثني عشر خليفةً وإمامًا الذين تنبّأ بهم رسول الله (صلى الله عليه وآله وصحبه وسلّم)، وتنبأ بالخير الذي يحصل بأيديهم وعلى أيديهم وفي ظل حكمهم ودولتهم العادلة القوية العزيزة:
1ـ في شذرات الذهب:… قرأ ذات يوم { وَاسْتَفْتَحُوا وَخابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ من وَرائِهِ جَهَنَّمُ وَيُسْقى من ماءٍ صَدِيدٍ} إبراهيم15-16، فدعا بالمصحف فنَصَبَه غَرَضًا للنشّاب، وأقبل يَرْميه وهو يقول:
أتوعِد كلَّ جبّار عنيد …
فها أنا ذاك جبّارٌ عنيد…
إذا ما جِئتَ ربَّك يومَ حَشْرٍ …
فقل يا ربّ خَرّقَني الوليد
وعلق سماحة السيد الصرخي حول هذا القول من الوليد :
(فقل يا ربي : خرقني الخليفة الثاني عشر، فقل يا رب خرقني إمام التيمية، الوليد بن يزيد بن عبد الملك، الخليفة الثاني عشر، الإمام الثاني عشر، الذي انعقدت البيعة وانتصر بوجوده الإسلام وبسلطته الإسلام، وبحكمته انتصر الإسلام، وقوي الإسلام وثبت الإسلام وأعزّ الله به الإسلام، فقل يا ربي خرقني هذا الخليفة، هذا هو خليفتك هو الذي خرقني، هو الذي مزقني)كما وبين المرجع الصرخي مجون يزيد كما ذكره عبد الحيّ الحنبَلي في شذرات الذهب في أخبار من ذهب : ومِن مُجونه (الوليد بن يزيد) أيضًا على شرابه قوله لساقيه :
اسقني يا يزيد بالقرقارة…
قد طَرِبنا وحنّت الزّمّارة…
اسقني اسقني فإنّ ذنوبي …
قد أحاطت فما لها كفّاره
وأضاف المرجع الصرخي ان الوليد ألحد في شعر ٍ له كما ذكر ذلك محمد بن يزيد المبرد النحوي : أن الوليد ألحد في شِعْرٍ له ذكر فيه النبي صلى الله عليه وسلم وأن الوحي لم يأته عن ربه، كَذَبَ أخزاه اللّه!! من ذلك الشعر:
تلعبَ بالخلافة هاشمي … بلا وَحْيٍ أتاه ولا كتاب
فقل للَّهِ يمنعني طعامي … وقل للَّهِ يمنعني شرابي!جاء ذلك في المحاضرة الرابعة من بحث ” الدولة.. المارقة…في عصر الظهور …منذ عهد الرسول (صلى الله عليه وآله وسلّم) ضمن سلسلة محاضرات تحليل موضوعي في العقائد و التاريخ الإسلامي 26 محرم 1438 هـ 28-10-2016 مـ
1ـ في شذرات الذهب:… قرأ ذات يوم { وَاسْتَفْتَحُوا وَخابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ من وَرائِهِ جَهَنَّمُ وَيُسْقى من ماءٍ صَدِيدٍ} إبراهيم15-16، فدعا بالمصحف فنَصَبَه غَرَضًا للنشّاب، وأقبل يَرْميه وهو يقول:
أتوعِد كلَّ جبّار عنيد …
فها أنا ذاك جبّارٌ عنيد…
إذا ما جِئتَ ربَّك يومَ حَشْرٍ …
فقل يا ربّ خَرّقَني الوليد
وعلق سماحة السيد الصرخي حول هذا القول من الوليد :
(فقل يا ربي : خرقني الخليفة الثاني عشر، فقل يا رب خرقني إمام التيمية، الوليد بن يزيد بن عبد الملك، الخليفة الثاني عشر، الإمام الثاني عشر، الذي انعقدت البيعة وانتصر بوجوده الإسلام وبسلطته الإسلام، وبحكمته انتصر الإسلام، وقوي الإسلام وثبت الإسلام وأعزّ الله به الإسلام، فقل يا ربي خرقني هذا الخليفة، هذا هو خليفتك هو الذي خرقني، هو الذي مزقني)كما وبين المرجع الصرخي مجون يزيد كما ذكره عبد الحيّ الحنبَلي في شذرات الذهب في أخبار من ذهب : ومِن مُجونه (الوليد بن يزيد) أيضًا على شرابه قوله لساقيه :
اسقني يا يزيد بالقرقارة…
قد طَرِبنا وحنّت الزّمّارة…
اسقني اسقني فإنّ ذنوبي …
قد أحاطت فما لها كفّاره
وأضاف المرجع الصرخي ان الوليد ألحد في شعر ٍ له كما ذكر ذلك محمد بن يزيد المبرد النحوي : أن الوليد ألحد في شِعْرٍ له ذكر فيه النبي صلى الله عليه وسلم وأن الوحي لم يأته عن ربه، كَذَبَ أخزاه اللّه!! من ذلك الشعر:
تلعبَ بالخلافة هاشمي … بلا وَحْيٍ أتاه ولا كتاب
فقل للَّهِ يمنعني طعامي … وقل للَّهِ يمنعني شرابي!جاء ذلك في المحاضرة الرابعة من بحث ” الدولة.. المارقة…في عصر الظهور …منذ عهد الرسول (صلى الله عليه وآله وسلّم) ضمن سلسلة محاضرات تحليل موضوعي في العقائد و التاريخ الإسلامي 26 محرم 1438 هـ 28-10-2016 مـ