المركز الاعلامي
بيّن المرجع الديني السيد الصرخي الحسني (دام ظله) ان كل الامور والحقائق واضحة مضيفا انه مع الحد الأدنى من العقل يكتشف الإنسان ما جرى وما يجري، جاء هذا خلال المحاضرة الخامسة عشرة لبحث ( السيستاني ما قبل المهد الى ما بعد اللحد ) بتاريخ 5 محرم 1438 هــ , وفي تعليقه على ما اورده صاحب المرآة [قال صاحب مرآة الزمان: وفيها ابتدأ عبد الملك بن مروان ببناء القبة على صخرة بيت المقدس، وعمارة الجامع الأقصى، وكملت عمارته في سنة ثلاث وسبعين، وكان السبب في ذلك أنّ عبد الله بن الزبير كان قد استولى على مكة، وكان يخطب في أيام منى وعرفة، ومقام الناس بمكة، وينال من عبد الملك، ويذكر مساوئ بني مروان، ويقول: إنّ النبي صلى الله عليه {وآله} وسلم لعن الحكم وما نسل،(الخليفة أمير المؤمنين عليه الصلاة والسلام عبد الله بن الزبير يقول:إنّ النبي صلى الله عليه {وآله} وسلم لعن الحكم وما نسل، لعن الحكم وأبناء الحكم، وأبناء أبناء الحكم، يعني الحكم ومروان وعبد الملك بن مروان وأبناء عبد الملك وأنت نازل إلى الأبناء، من الذي يقول: أمير المؤمنين، ولي الأمر، الخليفة الصحابي يقول:) إنّ النبي صلى الله عليه {وآله} وسلم لعن الحكم وما نسل وإنه طريد رسول الله صلى الله عليه {وآله} وسلم ولعينه، وكان يدعو إلى نفسه]وقال سماحته منتقدا ذامي التقليد ” الكلام واضح والحقائق واضحة، ومع الحد الأدنى من العقل يكتشف الإنسان ما جرى وما يجري ولهذا تراهم يمنعون الناس من القراءة، يذمون التقليد ويجبرون الناس على ألعن التقليد وأخس التقليد وأسوء التقليد، وأضل التقليد “ودعا سماحته الى القراءة والاطلاع والتحرر من كهنة الشيعة والسنة “اقرءوا تعلموا اطلعوا بأنفسكم، تحرروا من هؤلاء الكهنة؛ كهنة السنة وكهنة الشيعة، الأحبار أحبار السنة وأحبار الشيعة، تحرروا من هذه العمائم الزائفة المنحرفة الضالة، لا يهم تكون شيعيًا أو تصير سنيًا، ليس بمهم، المهم شغل العقل واختر الطريق وابتعد عن هذه الخزعبلات وعن هذا التحجر والتخلف والعصبية والطائفية والجاهلية، تحرر، لا يهم على أي مذهب ستكون؟ المهم أن تملك العقل وتنطلق بالعقل، وتتحرر من قيود هؤلاء الفسقة الضالين، اقرأ تعلم “
بيّن المرجع الديني السيد الصرخي الحسني (دام ظله) ان كل الامور والحقائق واضحة مضيفا انه مع الحد الأدنى من العقل يكتشف الإنسان ما جرى وما يجري، جاء هذا خلال المحاضرة الخامسة عشرة لبحث ( السيستاني ما قبل المهد الى ما بعد اللحد ) بتاريخ 5 محرم 1438 هــ , وفي تعليقه على ما اورده صاحب المرآة [قال صاحب مرآة الزمان: وفيها ابتدأ عبد الملك بن مروان ببناء القبة على صخرة بيت المقدس، وعمارة الجامع الأقصى، وكملت عمارته في سنة ثلاث وسبعين، وكان السبب في ذلك أنّ عبد الله بن الزبير كان قد استولى على مكة، وكان يخطب في أيام منى وعرفة، ومقام الناس بمكة، وينال من عبد الملك، ويذكر مساوئ بني مروان، ويقول: إنّ النبي صلى الله عليه {وآله} وسلم لعن الحكم وما نسل،(الخليفة أمير المؤمنين عليه الصلاة والسلام عبد الله بن الزبير يقول:إنّ النبي صلى الله عليه {وآله} وسلم لعن الحكم وما نسل، لعن الحكم وأبناء الحكم، وأبناء أبناء الحكم، يعني الحكم ومروان وعبد الملك بن مروان وأبناء عبد الملك وأنت نازل إلى الأبناء، من الذي يقول: أمير المؤمنين، ولي الأمر، الخليفة الصحابي يقول:) إنّ النبي صلى الله عليه {وآله} وسلم لعن الحكم وما نسل وإنه طريد رسول الله صلى الله عليه {وآله} وسلم ولعينه، وكان يدعو إلى نفسه]وقال سماحته منتقدا ذامي التقليد ” الكلام واضح والحقائق واضحة، ومع الحد الأدنى من العقل يكتشف الإنسان ما جرى وما يجري ولهذا تراهم يمنعون الناس من القراءة، يذمون التقليد ويجبرون الناس على ألعن التقليد وأخس التقليد وأسوء التقليد، وأضل التقليد “ودعا سماحته الى القراءة والاطلاع والتحرر من كهنة الشيعة والسنة “اقرءوا تعلموا اطلعوا بأنفسكم، تحرروا من هؤلاء الكهنة؛ كهنة السنة وكهنة الشيعة، الأحبار أحبار السنة وأحبار الشيعة، تحرروا من هذه العمائم الزائفة المنحرفة الضالة، لا يهم تكون شيعيًا أو تصير سنيًا، ليس بمهم، المهم شغل العقل واختر الطريق وابتعد عن هذه الخزعبلات وعن هذا التحجر والتخلف والعصبية والطائفية والجاهلية، تحرر، لا يهم على أي مذهب ستكون؟ المهم أن تملك العقل وتنطلق بالعقل، وتتحرر من قيود هؤلاء الفسقة الضالين، اقرأ تعلم “