أكد محتجون من أتباع المرجع الديني العراقي الصرخي الحسني في الهارثة شمال البصرة، بعد صلاة الجمعة 12/ 12/ 2014م، أكدوا رفضهم للطائفية والتقسيم وتمسكهم بوحدة العراق في جمعة أطلقوا عليها “الطائفية تقتلنا” ودعوا إلى وحدة الصف بين المسلمين.
فيما استنكروا تنامي ظاهرة انتهاك حقوق الإنسان في العراق، واسلوب الإشاعات المغرضة.
كما جددوا المطالبة بإطلاق سراح المعتقلين الأبرياء ومحاكمة من اعتدى على منزل المرجع الصرخي الحسني في كربلاء.