النجف/الشامية: والمسلك الاجرامي8-ذي الحجة- 1435هـ
أقيمت صلاة الجمعة في مدينة الشامية وبجامع السيد الشهيد محمد باقر الصدر(قدس)
بامامةالشيخ حسين الشبليي(دام عزه) بتاريخ 8-ذي الحجة -1435هـ الموافق 3-10-2014م
تطرق الشيخ في الخطبة الاولى قائلا::
مرت علينا بالامس ذكرى شهادة الامام محمد بن علي الباقر عليهما السلام فنرفع تعازينا الى مقام النبي الامين واله الطيبين الطاهرين وخاتمهم الحجة المنتظر عليه وعلى ابائه التحية والسلام والى سماحة المرجع الديني الاعلى السيد الصرخي الحسني ( دام ظله الشريف) والى شهداء العقيدة والمبدا شهداء المرجعية الرسالية والى المعتقلين الابرياء واليكم ايها الاخيار الانصار نرفع تعازينا ببركة الصلاة على محمد وال محمد
لقد كان الإمام الباقر ( عليه السلام ) أسمى شخصية في العالم الإسلامي ، فقد أجمع المسلمون على تعظيمه ، والاعتراف له بالفضل ، وكان مقصد العلماء من جميع البلاد الإسلامية .وكان الإمام ( عليه السلام ) قد ملك عواطف الناس ، واستأثر بإكبارهم وتقديرهم ، لأنه العلم البارز في الأسرة النبوية .وقد أثارت منزلته الاجتماعية غيظ الأمويين وحقدهم ، فأجمعوا على اغتياله للتخلص منه . اضافة الى مناظرته ( عليه السلام ) مع هشام في شؤون الإمامة ، وتفوّق الإمام عليه حتى بَانَ عليه العجز ، مما أدَّى ذلك إلى حقده عليه .وكذلك مناظرته ( عليه السلام ) مع عالم النصارى ، وتَغَلُّبه عليه حتى اعترف بالعجز عن مجاراته أمام حشد كبير منهم ، معترفاً بفضل الإمام ( عليه السلام ) وتفوّقه العلمي في أُمّة محمّد ( صلى الله عليه وآله )
بامامةالشيخ حسين الشبليي(دام عزه) بتاريخ 8-ذي الحجة -1435هـ الموافق 3-10-2014م
تطرق الشيخ في الخطبة الاولى قائلا::
مرت علينا بالامس ذكرى شهادة الامام محمد بن علي الباقر عليهما السلام فنرفع تعازينا الى مقام النبي الامين واله الطيبين الطاهرين وخاتمهم الحجة المنتظر عليه وعلى ابائه التحية والسلام والى سماحة المرجع الديني الاعلى السيد الصرخي الحسني ( دام ظله الشريف) والى شهداء العقيدة والمبدا شهداء المرجعية الرسالية والى المعتقلين الابرياء واليكم ايها الاخيار الانصار نرفع تعازينا ببركة الصلاة على محمد وال محمد
لقد كان الإمام الباقر ( عليه السلام ) أسمى شخصية في العالم الإسلامي ، فقد أجمع المسلمون على تعظيمه ، والاعتراف له بالفضل ، وكان مقصد العلماء من جميع البلاد الإسلامية .وكان الإمام ( عليه السلام ) قد ملك عواطف الناس ، واستأثر بإكبارهم وتقديرهم ، لأنه العلم البارز في الأسرة النبوية .وقد أثارت منزلته الاجتماعية غيظ الأمويين وحقدهم ، فأجمعوا على اغتياله للتخلص منه . اضافة الى مناظرته ( عليه السلام ) مع هشام في شؤون الإمامة ، وتفوّق الإمام عليه حتى بَانَ عليه العجز ، مما أدَّى ذلك إلى حقده عليه .وكذلك مناظرته ( عليه السلام ) مع عالم النصارى ، وتَغَلُّبه عليه حتى اعترف بالعجز عن مجاراته أمام حشد كبير منهم ، معترفاً بفضل الإمام ( عليه السلام ) وتفوّقه العلمي في أُمّة محمّد ( صلى الله عليه وآله )