كرر سماحة المرجع الديني الاعلى آية الله العظمى السيد الصرخي الحسني “دام ظله المبارك ” الدعوة للأسبوع الثالث خلال محاضراته التي يلقيها في كربلاء المقدسة حيث كانت الدعوة لمن يدعي الإمامة أو الوزارة أو السفارة كدعوة ما يسمى بأن الحسن وأبن برهان وجماعة القحطاني مؤكداً أن الدعوة لهم ولأتباعهم ولمن غرر به من عموم الناس بتلك الدعاوى الضالة المنحرفة
كما أكد سماحته وجود مفاجأة لأصحاب تلك الدعاوى وهو بانتظار مجيئهم الى تلك المحاضرات رافضاً مايبرره البعض من عدم الحضور بدعوى الإختلاف بالتوجه والفكر لأن الحكمة تفرض على الإنسان تلبية هكذا دعوة لأنها تتعلق بمصيره في الدنيا والاخرة
ومما ذكره سماحته بهذا الخصوص
“حتى لاننسى نجدد الدعوة لأصحاب الدعاوى التي نعتقد بضلالها وبطلانها كدعوة ما يسمى بأبن الحسن أحمد الحسن أو أبن برهان أو جماعة القحطاني وكل الدعاوى الباطلة التي نعتقد بطلانها جزماً ندعو الجميع بإسمكم وبإسم من عقد لأجله هذا المجلس بالحضور إلى هذا المكان وأيضا لا ننسى علينا أن نميز بين أمرين الدعوة طبعاً عامة للجميع وهذا شيء يعني مفاجأة من المفاجاة التي نحضرها لأصحاب الدعاوى الباطلة وهذا الاسبوع الثالث هذه المفاجأة معي وأنتظر مجيء أصحاب الضلالات وطبعاً الدعوة خاصة حتى تكون تامة الحجة يجب أن يحضر الامام المدعى والوزير المزعوم والولي والسفير والباب بنفسه وبشخصه حتى تترتب الثمار على ما يحصل وعلى الحضور هذا الشيء الاول الشيء الاخر علينا أن نميز بين إمام الضلالة وبين الإنتهازيين ممن إنتفع من إمام الضلالة وبين عموم الناس المغرر بهم فنحن نرجو ممن واصل أو يواصل لا يقتصر القضية على الموقع الرسمي لزيد أو عمر من الناس من أقطاب وزعامات إنما إذهبوا إلى عموم الناس إلى من غرر به ليحضر كما يحضر عند الاخرين ولا يقال كما يقول البعض أنا لست على هذه الجهة أوعلى خلاف الجهة أو لا أعتقد بها ولا بأحقيتها فلا يوجد ملازمة خذ الحكمة ولو من فاسق فعليك أن تحضر خاصة إذا كانت الدعوة فيها الآخرة وفيها مصير الإنسان في الدنيا والاخرة سنبقى نكرر هذه ولا نعلم متى يحصل الوقت المناسب لكشف ماعندنا “
ومما ذكره سماحته بهذا الخصوص
“حتى لاننسى نجدد الدعوة لأصحاب الدعاوى التي نعتقد بضلالها وبطلانها كدعوة ما يسمى بأبن الحسن أحمد الحسن أو أبن برهان أو جماعة القحطاني وكل الدعاوى الباطلة التي نعتقد بطلانها جزماً ندعو الجميع بإسمكم وبإسم من عقد لأجله هذا المجلس بالحضور إلى هذا المكان وأيضا لا ننسى علينا أن نميز بين أمرين الدعوة طبعاً عامة للجميع وهذا شيء يعني مفاجأة من المفاجاة التي نحضرها لأصحاب الدعاوى الباطلة وهذا الاسبوع الثالث هذه المفاجأة معي وأنتظر مجيء أصحاب الضلالات وطبعاً الدعوة خاصة حتى تكون تامة الحجة يجب أن يحضر الامام المدعى والوزير المزعوم والولي والسفير والباب بنفسه وبشخصه حتى تترتب الثمار على ما يحصل وعلى الحضور هذا الشيء الاول الشيء الاخر علينا أن نميز بين إمام الضلالة وبين الإنتهازيين ممن إنتفع من إمام الضلالة وبين عموم الناس المغرر بهم فنحن نرجو ممن واصل أو يواصل لا يقتصر القضية على الموقع الرسمي لزيد أو عمر من الناس من أقطاب وزعامات إنما إذهبوا إلى عموم الناس إلى من غرر به ليحضر كما يحضر عند الاخرين ولا يقال كما يقول البعض أنا لست على هذه الجهة أوعلى خلاف الجهة أو لا أعتقد بها ولا بأحقيتها فلا يوجد ملازمة خذ الحكمة ولو من فاسق فعليك أن تحضر خاصة إذا كانت الدعوة فيها الآخرة وفيها مصير الإنسان في الدنيا والاخرة سنبقى نكرر هذه ولا نعلم متى يحصل الوقت المناسب لكشف ماعندنا “
علماً أن تلك الدعوة تعد ظاهرة جديدة فمن النادر أن يدعو مرجع هكذا دعوة لو لم يكن واثقاً بما يمتلك من علم وأدلة وأرجحية لقضيته وبطلان بقية القضايا ولو كان أصحاب تلك الدعاوى يعتقدون بأرجحيتهم وأحقيتهم فهذه فرصة لهم ويفترض أن من يعتقد بأحقية قضيته يستثمر هكذا فرصة للدفاع عنها ويستمع لما يطرح في تلك المحاضرات عسى أن تتحقق له الهداية أو للآخرين ..