استهجن المرجع الديني السيد الصرخي دعوات بعض المتصدين للاعلمية بدعوى النزول إلى المجتمع ، لافتا إلى العلاقة الوطيدة بينه وبين مديرية الأمن العامة واستلامه الأموال من رئاسة جمهورية صدام ، حاء هذا خلال سلسلة بحوثه الأصولية التي يلقيها في برانيه بكربلاء المقدسة .
وقال سماحته ” أيضا ذلك الشخص الذي يقول نتعلم، كان يقول الأعلم هو الأعلم بالنزول إلى المجتمع فهو يعتبر نفسه الأعلم بالنزول للمجتمع وطبعا هو يستطيع أن ينزل للمجتمع لأن كما تعلمون وكما قرأتم وسمعتم.. وتبين ونحن كنا في المعتقل نعلم بهذه القضية واطلعنا عليها وحاججونا بها ،
وفي سياق متصل أكد سماحته أن ذلك المتصدي له علاقة وطيدة مع عميد حسين مدير امن النجف ويمتلك التليفون الشخصي له وكان يسمح له بالطباعة ” نعلم كانت تأتيه الأموال من مديرية الأمن العامة فعندما تأتيه الأموال ويسمح له بالطباعة وعندنا يجلس ضابط الأمن العميد حسين مدير امن النجف عندما يجلس معه في جامع الرأس ويجمع هؤلاء الناس المنتفعين الذين يجلسون معه في الدرس ، فعندما يضرب بيده على فخذه عميد حسين ويقول : أي شيء عندكم رقم تليفوني عند جناب الشيخ فطبعا هو ينزل إلى المجتمع ونحن لا ننزل إلى المجتمع .. لكن مع هذا الحمد لله نحن ببركة مع من تفاعل معنا أيضا أنزلنا ما عندنا للمجمع حتى في هذه القضية استطعنا أن نتفوق عليه.
وعلى الصعيد ذاته سخر سماحة المرجع من الأسلوب الانتهازي والاستخفاف بعقول الناس من قبل ذاك المتصدي ” من ضمن الأمور التي كانت تنزل للمجتمع بأسم هذا الشخص مؤلفات … فيؤتى لي ما عنده من إصدارات، واحدة من هذه الإصدارات أيضا تسجل له، اسم المؤلف بالضبط لا اذكره لكن هو أم أسراء أو أم لقاء يعني امرأة.. فحملت هذا الكتيب وقلت هل يعقل هذا يسجل ضمن أبحاث فلان أو ضمن مكارم فلان أو تسجل نقطة له أو تعتبر من الترجيحات له… مع الأخذ بنظر الاعتبار الأموال التي تعطى له رئاسة جمهورية صدام والعلاقة الوطيدة مع امن النجف ما هو الجواب ويقولون ويتبرعون عنه؟
وتابع سماحته ” الجواب بكل استخفاف انه قال أم فلان تقية فهذا أيضا جيد، لكن مع هذا المقابل تقبل هذا الأمر مع العلم أن باقي الكتب فيها اسمه لكن أيضا نقبل بهذا فأتينا إلى الكتاب وفتحنا الكتاب ماذا وجدنا ؟
هذه أم فلان يكتب لها فلان مقدمة ففلان هو أم فلانة فهل كتب مقدمة لنفسه ؟ ”
يذكر أن هناك وثائق قد انتشرت في الآونة الأخيرة في الانترنت تثبت علاقة بعض المتصدين مع نظام صدام واستلام الأموال من رئاسة الجمهورية كما وان هناك تسجيلات صوتية تبارك وتؤيد الحملة الإيمانية التي كان صدام يتبجح بها .
وقال سماحته ” أيضا ذلك الشخص الذي يقول نتعلم، كان يقول الأعلم هو الأعلم بالنزول إلى المجتمع فهو يعتبر نفسه الأعلم بالنزول للمجتمع وطبعا هو يستطيع أن ينزل للمجتمع لأن كما تعلمون وكما قرأتم وسمعتم.. وتبين ونحن كنا في المعتقل نعلم بهذه القضية واطلعنا عليها وحاججونا بها ،
وفي سياق متصل أكد سماحته أن ذلك المتصدي له علاقة وطيدة مع عميد حسين مدير امن النجف ويمتلك التليفون الشخصي له وكان يسمح له بالطباعة ” نعلم كانت تأتيه الأموال من مديرية الأمن العامة فعندما تأتيه الأموال ويسمح له بالطباعة وعندنا يجلس ضابط الأمن العميد حسين مدير امن النجف عندما يجلس معه في جامع الرأس ويجمع هؤلاء الناس المنتفعين الذين يجلسون معه في الدرس ، فعندما يضرب بيده على فخذه عميد حسين ويقول : أي شيء عندكم رقم تليفوني عند جناب الشيخ فطبعا هو ينزل إلى المجتمع ونحن لا ننزل إلى المجتمع .. لكن مع هذا الحمد لله نحن ببركة مع من تفاعل معنا أيضا أنزلنا ما عندنا للمجمع حتى في هذه القضية استطعنا أن نتفوق عليه.
وعلى الصعيد ذاته سخر سماحة المرجع من الأسلوب الانتهازي والاستخفاف بعقول الناس من قبل ذاك المتصدي ” من ضمن الأمور التي كانت تنزل للمجتمع بأسم هذا الشخص مؤلفات … فيؤتى لي ما عنده من إصدارات، واحدة من هذه الإصدارات أيضا تسجل له، اسم المؤلف بالضبط لا اذكره لكن هو أم أسراء أو أم لقاء يعني امرأة.. فحملت هذا الكتيب وقلت هل يعقل هذا يسجل ضمن أبحاث فلان أو ضمن مكارم فلان أو تسجل نقطة له أو تعتبر من الترجيحات له… مع الأخذ بنظر الاعتبار الأموال التي تعطى له رئاسة جمهورية صدام والعلاقة الوطيدة مع امن النجف ما هو الجواب ويقولون ويتبرعون عنه؟
وتابع سماحته ” الجواب بكل استخفاف انه قال أم فلان تقية فهذا أيضا جيد، لكن مع هذا المقابل تقبل هذا الأمر مع العلم أن باقي الكتب فيها اسمه لكن أيضا نقبل بهذا فأتينا إلى الكتاب وفتحنا الكتاب ماذا وجدنا ؟
هذه أم فلان يكتب لها فلان مقدمة ففلان هو أم فلانة فهل كتب مقدمة لنفسه ؟ ”
يذكر أن هناك وثائق قد انتشرت في الآونة الأخيرة في الانترنت تثبت علاقة بعض المتصدين مع نظام صدام واستلام الأموال من رئاسة الجمهورية كما وان هناك تسجيلات صوتية تبارك وتؤيد الحملة الإيمانية التي كان صدام يتبجح بها .