الخميس14/5/2015
شددت مرجعية السيد الصرخي الحسني على موقفها الرافض للتدخل والهيمنة الإيرانية على العراق والتي تسعى إيران لتحقيقها من خلال المليشيات والتي تنفذ جرائم بشعة بحق أهل السنة والشيعة الرافضين للمخططات الإيرانية
وحول ما حصل في الأعظمية من جرائم مليشاوية أكدت المرجعية العراقية أن “ الجريمة كان قد خُطط لها مسبقا فإذا كانت الأعظمية مغلقة وكان الجيش متواجد بكثافة وأن الكتل الكونكريتية والأسلاك الشائكة جعلت الاعظمية عبارة عن سجن ومعتقل محكم لا يستطيع أحد اختراقه إلا بأمر وسماح منهم فكيف دخلت المجاميع المندسة وكيف دخلت جموع الجماهير الكثيفة الى الأعظمية فالتبريرات كلها واهية وباطلة بل لا نستغرب سيقولون إن المسبب هو عناصر من داعش دخلت وفعلت ما فعلت فلا نستغرب مثل هذه النتيجة فتذهب الجريمة والمجرمون في مهب الريح لا حساب ولا عقاب”
كما لوحظ مشاركة لرجال دين اثناء حرق مبنى الاستثمار التابع للوقف السني مما يؤكد على أن المرجعيات الإيرانية هي من وجهت وأمرت بتلك الجريمة لتحقيق المشروع الامبراطوري الايراني.
وواصلت الحديث عن الجريمة وحيثياتها وكيفية تسويفها بالقول:
“وطبعا كالعادة يترك للجريمة تاخذ مداها وتسفك الدماء ويأتي الخداع والتسويف والتخدير والتغطية على الجرائم وكان شيئا لم يكن وينتهي كل شيء ويذهب الشهداء تلو الشهداء ويذهب المجرمون بدون أي عقاب وهكذا تستمر الجريمة يقولون الوضع هادئ وانتهى كل شيء وها هي الحرائق مستمرة فأي هدوء يتحدث عنه المسؤولون فلماذا هذا الاستخفاف بالناس الى متى”
وكل تلك الجرائم والاعتداءات ترجع نتيجة لمواقف أهل السنة والشيعة الاصلاء الرافضين للتدخل والهيمنة الايرانية على العراق.
شددت مرجعية السيد الصرخي الحسني على موقفها الرافض للتدخل والهيمنة الإيرانية على العراق والتي تسعى إيران لتحقيقها من خلال المليشيات والتي تنفذ جرائم بشعة بحق أهل السنة والشيعة الرافضين للمخططات الإيرانية
وحول ما حصل في الأعظمية من جرائم مليشاوية أكدت المرجعية العراقية أن “ الجريمة كان قد خُطط لها مسبقا فإذا كانت الأعظمية مغلقة وكان الجيش متواجد بكثافة وأن الكتل الكونكريتية والأسلاك الشائكة جعلت الاعظمية عبارة عن سجن ومعتقل محكم لا يستطيع أحد اختراقه إلا بأمر وسماح منهم فكيف دخلت المجاميع المندسة وكيف دخلت جموع الجماهير الكثيفة الى الأعظمية فالتبريرات كلها واهية وباطلة بل لا نستغرب سيقولون إن المسبب هو عناصر من داعش دخلت وفعلت ما فعلت فلا نستغرب مثل هذه النتيجة فتذهب الجريمة والمجرمون في مهب الريح لا حساب ولا عقاب”
كما لوحظ مشاركة لرجال دين اثناء حرق مبنى الاستثمار التابع للوقف السني مما يؤكد على أن المرجعيات الإيرانية هي من وجهت وأمرت بتلك الجريمة لتحقيق المشروع الامبراطوري الايراني.
وواصلت الحديث عن الجريمة وحيثياتها وكيفية تسويفها بالقول:
“وطبعا كالعادة يترك للجريمة تاخذ مداها وتسفك الدماء ويأتي الخداع والتسويف والتخدير والتغطية على الجرائم وكان شيئا لم يكن وينتهي كل شيء ويذهب الشهداء تلو الشهداء ويذهب المجرمون بدون أي عقاب وهكذا تستمر الجريمة يقولون الوضع هادئ وانتهى كل شيء وها هي الحرائق مستمرة فأي هدوء يتحدث عنه المسؤولون فلماذا هذا الاستخفاف بالناس الى متى”
وكل تلك الجرائم والاعتداءات ترجع نتيجة لمواقف أهل السنة والشيعة الاصلاء الرافضين للتدخل والهيمنة الايرانية على العراق.