في ظاهرة اكثر من معبرة عن وحدة المسلمين وتكاتفهم رغم رياح الطائفية المسمومة التي عصفت ببلاد الرافدين على نحو الخصوص والتي جاءت من بعيد مع دخول المحتل الكافر لتكشف عن المعدن الحقيقي لكل فرد او جهة ما مهما كانت يحمل من عنوان ديني او اجتماعي وغيرها من العناوين ممن حافظ على اصالته واسلامه ودينه واخلاقه وممن تخلى عن تلك القيم والثوابت لتحقيق اغراض ودوافع شخصية او فئوية ولكنك ستجد ابرز عنوان لوحدة المسلمين وتكاتفهم واصالتهم واخلاقهم قد تجسدت بخط المرجعية الرسالية الصالحة لسماحة المرجع الديني الاعلى اية العظمى السيد الصرخي الحسني (دام ظله المبارك)
من خلال مواقفه الصريحة والواضحة في رفض الطائفية وجذورها والمروج لها وتأكيده على قبول الاخر وليعتقد كل بمايعتقد لكن مع الحفاظ على الدماء والانفس والاعراض وليكون الاختلاف على مستوى الرأي والرأي الاخر دون سباب وشتم
ومن هنا تجد ان وحدة المسلمين في نصرة الدين قد تجلت في صلاة الجمعة التي اقيمت في هيئة الشعائر الدينية في الثاني من صفر 1435 هـ ، حين حضر وفد من الاخوة المؤمنين من بغداد لزيارة سماحة السيد الصرخي الحسني
دام ظله المبارك
حيث شارك الوفد في اداء صلاة الجمعة المباركة في كربلاء المقدسة تثمينا وتقديرا منهم لمواقفه الرسالية والوطنية في رفض الطائفية ومانتجت وتنتج عنه .
ومن هنا تجد ان وحدة المسلمين في نصرة الدين قد تجلت في صلاة الجمعة التي اقيمت في هيئة الشعائر الدينية في الثاني من صفر 1435 هـ ، حين حضر وفد من الاخوة المؤمنين من بغداد لزيارة سماحة السيد الصرخي الحسني
دام ظله المبارك
حيث شارك الوفد في اداء صلاة الجمعة المباركة في كربلاء المقدسة تثمينا وتقديرا منهم لمواقفه الرسالية والوطنية في رفض الطائفية ومانتجت وتنتج عنه .