نَبِيُّ البُخَارِيّ وَالسَّلَفِيَّة أَبَاحَ زِنَا المُعَاشَرَةِ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ قَابِلَة لِلتَّجْدِيد، بِلَا مَهْرٍ وَلَا أُجْرَة..أَمَّا نَبِيُّنَا مُحَمَّد(ص) فَقَد أَبَاحَ نِكَاحَ المُتْعَةِ ثُمَّ نَهَى عَنْهُ عُمَر(رض)..وَلَا يَحِقُّ لَعُمَرَ التَّحْرِيم..وَنَحْنُ مَعَ التَّقْنِينِ وَإن اسْتَلْزَمَ مَنْعًا

نَبِيُّ البُخَارِيّ وَالسَّلَفِيَّة أَبَاحَ زِنَا المُعَاشَرَةِ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ قَابِلَة لِلتَّجْدِيد، بِلَا مَهْرٍ وَلَا أُجْرَة..أَمَّا نَبِيُّنَا مُحَمَّد(ص) فَقَد أَبَاحَ نِكَاحَ المُتْعَةِ ثُمَّ نَهَى عَنْهُ عُمَر(رض)..وَلَا يَحِقُّ لَعُمَرَ التَّحْرِيم..وَنَحْنُ مَعَ التَّقْنِينِ وَإن اسْتَلْزَمَ مَنْعًا:

 

1ـ في البخاري(5\1967\4827)، كِتاب النِّكاح:باب(32): نَهْي رَسُولِ الله(ص) عَنْ نِكَاحِ الْمُتْعَةِ آخِرًا:

إِيَاسُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ أَبِيهِ، عَنْ رَسُولِ الله(صلى الله عليه وآله وسلم):

{‌أَيُّمَا ‌رَجُلٍ ‌وَامْرَأَةٍ ‌تَوَافَقَا،

.فَعِشْرَةُ مَا بَيْنَهُمَا ثَلَاثُ لَيَالٍ،

.فَإِنْ أَحَبَّا أَنْ يَتَزَايَدَا،

.أَوْ يَتَتَارَكَا تَتَارَكَا}

 

2ـ فِي البُخَارِيّ(5\1967\4827)، كِتاب النِّكاح:باب(32): نَهْي رَسُولِ الله(ص) عَنْ نِكَاحِ الْمُتْعَةِ آخِرًا:

عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ وَسَلَمَةَ بْنِ الْأَكْوَعِ قَالَا: كُنَّا فِي جَيْشٍ،

.فَأَتَانَا رَسُولُ رَسُولِ الله(صلى الله عليه وآله وسلم) فَقَالَ:

{إِنَّهُ قَدْ أُذِنَ لَكُمْ أَنْ تَسْتَمْتِعُوا، فَاسْتَمْتِعُوا}

 

3ـ فِي مُسْلِم(4\131\1405)،كتاب النكاح:باب:نِكَاحِ الْمُتْعَةِ وَبَيَانِ أَنَّهُ أُبِيحَ ثُمَّ نُسِخَ، ثُمَّ أُبِيحَ ثُمَّ نُسِخَ، وَاسْتَقَرَّ تَحْرِيمُهُ إلَى يَوْمِ القِيَامَة:

قَالَ جَابِرُ بْنُ عَبْدِ الله:{

.كُنَّا نَسْتَمْتِعُ،

.بِالْقَبْضَةِ مِنَ التَّمْرِ وَالدَّقِيقِ،

.الْأَيَّامَ،

.عَلَى عَهْدِ رَسُولِ الله(صلى الله عليه وآله وسلم)، وَأَبِي بَكْرٍ،

.حَتَّى نَهَى عَنْهُ عُمَرُ، فِي شَأنِ عَمْرِو بْنِ حُرَيْث}

 

4ـ في مسلم(4\131\1405)،كتاب النكاح:باب:نِكَاحِ الْمُتْعَةِ وَبَيَانِ أَنَّهُ أُبِيحَ ثُمَّ نُسِخَ، ثُمَّ أُبِيحَ ثُمَّ نُسِخَ، وَاسْتَقَرَّ تَحْرِيمُهُ إلَى يَوْمِ القِيَامَة:

قَالَ عَطَاء: قَدِمَ جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ مُعْتَمِرًا. فَجِئْنَاهُ فِي مَنْزِلِهِ،

.فَسَأَلَهُ الْقَوْمُ عَنْ أَشْيَاءَ، ثُمَّ ذَكَرُوا الْمُتْعَةَ،

.فقَالَ(جَابِر): {نَعَمِ، اسْتَمْتَعَنْا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ الله(صلى الله عليه وآله وسلم) وَأَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ}

 

5ـ لِسَيِّدِنَا عُمَرَ(رض) الصَّلَاحِيَّةُ فِي تَقْنِينِ وَتَنْظِيمِ نِكَاحِ المُتْعَةِ وَتَطْبِيقَاتِه وَلَو اسْتَلْزَمَ المَنْع، بِحَسَبِ مَا يَرَاهُ مِن مَصْلَحَة، وَهُوَ المَسْؤُولُ عَنْهُ أَمَامَ الله..وَلَكِن لَيْسَ مِن حَقِّهِ أنْ يُحَرِّمَ مَا أَحَلَّهُ اللهُ وَرَسُولُه(صلى الله عليه وآله وسلم)

 

6ـ الفَرْقُ وَاضِحٌ وَشَاسِعٌ:

.بَيْنَ نِكَاحِ المُتْعَة الَّذِي جَاءَ بِهِ نَبِيُّنَا العَظِيمُ الطَاهِرُ المُطَهَّرُ صَاحِبُ الخُلُقِ العَظِيم(صلى الله عليه وآله وسلم) الصَّادِقُ الأَمِين؛{وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى**إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى}…

.وَبَيْنَ زِنَا المُعَاشَرَةِ الشَّيْطَانِيّ الَّذِي جَاءَ بِهِ نَبِيُّ البُخَارِيِّ الكَاذِبِ وَالسَّلَفِيَّةِ الحَمِير{تُنْصِت كَأَنَّكَ حِمَار}، وَلَا غَرَابَةَ فِيمَا يَصْدُرُ مِن البُخَارِيِّ وَنَبِيِّهِ المَزْعُوم الَّذِيّ أَبَاحَ الدَّعَارَةَ وَضَمِنَ المَغْفِرَة لِلمُومِسِ الفَاجِرَة بِمُجَرَّدِ أَن تُعْطِيَ لِكَلْبٍ شُرْبَةَ مَاء…وَهُوَ نَفْسُهُ نَبِيُّ السَّلَفِيَّةِ الدَّاعِي لِلتَّحَلُّلِ وَالإِبَاحَةِ الَّذِي كَانَ يَحْمِلُ زَوْجَتَهُ عَلَى ظَهْرِهِ، وَالخَدّ عَلَى الخَدِّ، وَيَدُورُ بِهَا بَيْنَ النَّاس أيَّامَ الأَعْيَاد…..!!!!!

 

المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ

 

البث المباشر: ( 11 ) مساء

 

www.youtube.com/@Alsarkhyalhasny

 

www.facebook.com/Alsarkhyalhasny1

 

….