المحاضرة السادسة من بحث (ما قبل المهد الى مابعد اللحد )
ضمن سلسلة محاضرات تحليل موضوعي في #العقائد و #التاريخ_الاسلامي
الجمعة 24 شوال 1437 هـ الموافق 29 تموز 2016 م
- المرجع الصرخي يصوّر مشهداً دراميًا بين السيستاني وأبي بكر البغدادي.
- أكبر الساسة الفاسدين من أتقى الأتقياء وأنزه النزهاء إذا قورن بسرقات السيستاني.
- تحملنا ونتحمل المخاطر من أجل التخفيف من تأثيرات السيستاني السلبية.
- المرجع الصرخي يطالب السيستاني بالتوبة والاعتذار لما تسبب به من قتل وفساد وانحراف.
- السيستاني تسبّب بمقتل مئات الآلاف وهجّر الملايين وانحرف بسببه الشباب والنساء.
- لو كان السيستاني شيعياً لصدر منه موقف واحد ضد المحتلين والمفسدين.
- السيستاني سيموت عاجلا أو آجلا ولا أحد يحكي بإسمه لأنه أخذ الناس بالمال والطائفية.
- لقد صار السيستاني ومواقفه شينا على علي (عليه السلام) وعلى أئمة الهدى وشينًا على شيعة أهل البيت وباقي المسلمين.
استماع: