وَقَفَات مع.. تَوْحِيد ابن تَيْمِيّة الجِسْمي الأسطُوري..أسطورة (11): الله شَابٌّ أَمْرَد جَعْدٌ قَطَطٌ..صحَّحه تيمية!!!..أسطورة (2): تجسيم وتقليد وجهل وتشويش..أسطورة (35): الفتنة.. رأس الكفر.. قرن الشيطان!!!: الكلام في جهات: الجهة الأولى..الجهة الثانية..الجهة السابعة: الجَهمي والمجسّم هل يتّفقان؟!! الأمر الأوّل..الأمر الثاني..الأمر السابع: الطوسيّ والعلقميّ والخليفة وهولاكو والمؤامرة!!!: النقطة الأولى..النقطة الثانية..النقطة الرابعة: هولاكو وجنكيزخان والمغول والتتار: 1..2..7..المورد1..المورد2..المورد8: تاريخ مختصر الدول/1: ابن العِبري: سنأخذ صورة عن هولاكو والتتار وعن حكّام المسلمين في تلك المدّة، حتى تقترب إلينا الحقائق والأمور الواقعيّة التي حصلت بنسبة معينة: 1..2.. 20ـ وقال ابن العِبري/ (279): {{وفي سنة ثماني وخمسين وستمائة (658هـ):… أـ ثمّ أنّ هولاكو رحل عنها (عن حلَب)، وأحاط بقلعة الحَارِم، واختار أنْ يسلّموها إليه، ويؤمّنَهم على أنفسِهم، ب ـ فلم يطمئنّوا إلى قوله، وإنّما طلبوا منه رجلًا مسلمًا يحلف لهم ويكون صاحب شريعة يطمئنّ إليه حيث يحلفُ لهم بالطّلاق والمصحف أنْ لا يدنوَ لأحد منهم سوء، وينزِلوا ويسلّموا إليهم القلعة..د ـ فحينئذٍ فتحوا الأبواب، ونزل الناس خلائق كثيرة، وتسلَّم المغول القلعة، ثم أنّ هولاكو تقدَّم بقتل فخر الدين الوالي أوّلًا، ثم بقتل جميع مَن كان في القلعة مِن الصغار والكبار الرجال منهم والنساء حتى الطفل الصغير في المهد، [أين ابن العلقمي مِن هذه الأحداث يا أبناء تيمية، يا مارقة؟!! وهل فخر الدين والي قلعة حلب ابن علقمي حلبيّ جديد؟!! وما فرقه عن ابن العلقمي البغدادي، فكلاهما حاول كفَّ أذى وخطر هولاكو عن المسلمين، لكن كان الغدر والقتل والقبح والإفساد مِن هولاكو؟!!]..و ـ ولمّا وصل هولاكو قريب ماردين، سيَّر يطلب صاحب ماردين إليه، فأبى ولم ينزل إليه، بل سيَّر ولده مظفّر الدين لأنّه كان في خدمة هولاكو هو والملك الصالح ابن السلطان بدر الدين لمّا كان بالشام، قال له هولاكو: تصعد إلى أبيك وتقول له ينزل إلينا ولا يعصي، وإنْ عصى، لم يصب خيرًا، ولمّا صعد إلى أبيه وخاطبه، لم يَقْنَع بأنّه لم يسمع مشورته، بل قيَّده وحَبَسَه عنده، فعند ذلك أحاطت المغول بماردين، وابتدؤوا بالقتال، ولولا أنْ وقع فيها الوباء والموت ومات السلطان وأكثر أهلها، لما أخذوها لا في سنتين ولا في ثلاثة، ولمّا مات السلطان، نزل ابنه الملك المظفّر وسلَّم إليهم القلعة والخزائن والأموال، وتحقَّق عند ملك الأرض هولاكو ما جرى عليه مِن أبيه، فلأجل ذلك أكرمه وأحسن إليه وملَّكه موضعَ أبيه}}، [التفتْ: لم نسمع مِن ابن تيمية ورفاقه المدلِّسة عن ابن العلقمي مظفّر الدين الهلالي، الذي قدّم المشورة والنصيحة لأبيه كما قدّم ابن العلقمي النصيحة للخليفة، فلم يسمع صاحب ماردين النصيحة كما لم يسمع الخليفة النصيحة، وأنّ هولاكو كافأ مظفر الدين على موقفه فجعله ملكًا على ماردين وكذلك أكرم هولاكو ابن العلقمي فأبقاه على الوزارة، فما هو الفرق بين الحالتين؟!! نعم المدلِّس الأعور الدجال يضع الفرق كما يشاء!!!]..24..المورد9.. النقطة الخامسة: حقيقة المؤامرة في سقوط بغداد وباقي بلدان الإسلام..المورد1..المورد16..الأمر الثامن…
مقتبس من المحاضرة (500) من بحث: ” وقفات مع …. توحيد ابن تيمية الجسمي الأسطوري ” بحوث: تحليل موضوعي في العقائد والتاريخ الإسلامي للأستاذ المحقق 1/ 11 / 2017 م