موقع السيد الحسني موقع سماحة المرجع الديني الأعلى آية الله العظمى السيد الحسني
قُلْنَا وَابْنُ تَيْمِيَّةَ أَكَّدَ..أَنَّ أُكْذوبَةَ وَفَضِيحَةَ [الرَّبّ الشَّابّ الأَمْرَد]..جَاءَت لِتَبْرِيرِ وَشَرْعَنَةِ المِثْلِيَّةِ الجِنْسِيَّةِ عِنْدَ المَشَايِخِ
وَالسَّلَاطِين وَأَوْلِيَاءِ الأُمُورِ لِمُعَاشَرَةِ الوِلْدَانِ المُرْدَانِ[الحلْوِين]
أ.ابْنُ تَيْمِيَّة؛[مَن اسْتَمَعَ لِـلْمُغَنِّي وَمِزْمَارِ الشَّيْطَان فَقَد عَبَدَهُمَا وَالشَّيْطَان]….وَأُمُّنَا عَائِشَة قَد اسْتَمَعَت لـِلْمُغَنِّيَةِ وَالمِزْمَارِ فَقَد عَبَدَتْهُمَا وَالشَّيْطَان
بـ. ابْنُ تَيْمِيَّة؛[مِزْمَارُ الشَّيْطَانِ مِنَ الفَحْشَاءِ وَالمُنْكَرِ وَخُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ..وَمَن اتَّبَعَهَا فَقَد عَبَدَ الشَّيْطَان..وَمَن اسْتَمَعَ لِلمُغَنِّي فَقَدعَبَدَهُ]….وَأُمُّنَا عَائِشَةُ قَد اسْتَمَعَت لِمَزَامِيرِ الشَّيْطَانِ فَقَد عَبَدَتْهَا وَعَبَدَت الشَّيْطَان..وَأُمُّنَا عَائِشَة قَد اسْتَمَعَت لِلمُغَنِّيَةِ فَقَد عَبَدَتْهَا وَعَبَدَت الشَّيْطَان
1ـ ابْنُ تَيْمِيَّة؛[مَن اسْتَمَعَ لـمِزْمَارِ الشَّيْطَانِ فقَد عَبَدَ الشَّيْطَان]..وَأُمُّنَا عَائِشَةُ قَد اسْتَمَعَت لـِمِزْمَارِ الشَّيْطَان فَقَد عَبَدَتْ الشَّيْطَان
2ـ ابْنُ تَيْمِيَّة؛[مَن اسْتَمَعَ لِـلْمُغَنِّي فَقَد عَبَدَ الـمُغَنِّي]….وَأُمُّنَا عَائِشَة قَد اسْتَمَعَت لـِلْمُغَنِّيَة فَقَد عَبَدَتْ الـمُغَنِّيَة
3ـ إنَّ المُغَنِّيَةَ وَالغِنَاءَ مِن مَزَامِيرِ الشَّيْطَان، وَإِنَّ المُغَنِّيَةَ هِي المُؤَذِّنُ وَالدَّاعِي لِلْشَّيْطَانِ وَمَزَامِيرِ الشَّيْطَانِ وَعِبَادَةِ الشَّيْطَان…فَكَانَت أُمُّنَا عَائِشَة تَعْبُدُ المُغَنِّيَةَ وَتَعْبُدُ الشَّيْطَان
4ـ قُلْنَا وَابْنُ تَيْمِيَّةَ أَكَّدَ المَعْنَى..أَنَّ أُكْذوبَةَ وَفَضِيحَةَ [الرَّبّ الشَّابّ الأَمْرَد]..جَاءَت لِتَبْرِيرِ وَشَرْعَنَةِ المِثْلِيَّةِ الجِنْسِيَّةِ عِنْدَ المَشَايِخِ
وَالسَّلَاطِين وَأَوْلِيَاءِ الأُمُورِ لِمُعَاشَرَةِ الوِلْدَانِ المُرْدَانِ [الحِلْوِين]
ـ حَيْث يَكُون النَّظَرُ إلَى الشَّابّ الأمْرَد[الحلُو)] بِمَثَابَة النَّظَرِ إلَى الرَّبّ الشَّابّ الأمْرَد رَبّ السَّلَفِيّة الحَشْوِيَّة قَطِيع الحَمِير كَمَا وَصَفَهُم ابْنُ عُمَر
5ـ فِي مَجْمُوع الفَتَاوَى(15/349) قَالَ الشَّيْخُ ابْنُ تَيْمِيَّة؛
{فَالصَّلَاةُ تَنْهَى عَنْ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَـإِنَّـهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ
ـ سَوَاءٌ كَانَ الضَّمِيرُ[فِي (فَإنَّهُ)] عَائِدًا إلَى الشَّيْطَانِ أَوْ إلَى مَنْ يَتَّبِعُ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ
ـ فَإِنَّ مَنْ أَتَى الْفَحْشَاءَ وَالْمُنْكَرَ سَوَاءٌ
ـ فَإِنْ كَانَ الشَّيْطَانُ أَمَرَهُ، فَهُوَ مُتَّبِعُهُ مُطِيعُهُ عَـابِـدٌ لَهُ
ـ وَإِنْ كَانَ الْآتِي هُوَ الْآمِرُ ،فَالْأَمْرُ بِالْفِعْلِ أَبْلَغُ مِنْ فِعْلِهِ، فَمَنْ أَمَرَ بِهَا غَيْرَهُ رَضِيَهَا لِنَفْسِهِ
ـ وَمِنَ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ اسْتِمَاعُ الْعَبْدِ مَزَامِيرَ الشَّيْطَانِ
ـ وَالْمُغَنِّي هُوَ مُؤَذِّنُـهُ الَّذِي يَـدْعُـو إلَى طَـاعَـتِـهِ
ـ فَإِنَّ الْغِنَاءَ رُقْيَةُ الزِّنَا
ـ وَكَذَلِكَ مِنْ اتِّبَاعِ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ الْقَوْلُ عَلَى اللَّهِ بِلَا عِلْمٍ {قُلْ إنَّ اللَّهَ لَا يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ أَتَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ
ـ وَهَذِهِ حَالُ أَهْلِ الْبِدَعِ وَالْفُجُورِ
ـ وَهَذِهِ حَالُ أَهْلِ الْبِدَعِ وَالْفُجُورِ وَكَثِيرٍ مِمَّنْ يَسْتَحِلُّ مُؤَاخَاةَ النِّسَاءِ وَالمُرْدَان
ـ وَهَذِهِ حَالُ..كَثِيرٍ مِمَّنْ يَسْتَحِلُّ مُؤَاخَاةَ النِّسَاءِ وَالمُرْدَان
ـ وَهَذِهِ حَالُ..كَثِيرٍ مِمَّنْ يَسْتَحِلُّ مُؤَاخَاةَ النِّسَاءِ وَالمُرْدَان وَإِحْضَارَهُمْ فِي سَمَاعِ الْغِنَاءِ وَدَعْوَى مَحَبَّةِ صُوَرِهِمْ لِله..وَدَعْوَى مَحَبَّةِ صُوَرِهِمْ لِله
ـ وَهَذِهِ حَالُ..كَثِيرٍ مِمَّنْ يَسْتَحِلُّ مُؤَاخَاةَ المُرْدَان وَإِحْضَارَهُمْ فِي سَمَاعِ الْغِنَاءِ وَدَعْوَى مَحَبَّةِ صُوَرِهِمْ لِله..وَدَعْوَى مَحَبَّةِ صُوَرِهِمْ لِله
ـ وَهَذِهِ حَالُ..كَثِيرٍ مِمَّنْ يَسْتَحِلُّ مُؤَاخَاةَ المُرْدَان..وَدَعْوَى مَحَبَّةِ صُوَرِهِمْ لِله..وَدَعْوَى مَحَبَّةِ صُوَرِهِمْ لِله..وَدَعْوَى مَحَبَّةِ صُوَرِهِمْ لِله
ـ وَغَيْرِ ذَلِكَ مِمَّا فُتِنَ بِهِ كَثِيرٌ مِنْ النَّاسِ فَصَارُوا ضَالِّينَ مُضِلِّينَ}
المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ
تابع البث المباشر على اليوتيوب:
…