فِي [مُسْلِم وَالبُخَارِيّ…]؛  .أَبُو العِتْرَةِ وَعَمُّ العِتْرَةِ العَبَّاسُ وَعَلِيّ(عَلَيْهِمَا السَّلَام) يَشْهَدَانِ عَلَى أَبِي بَكْر وَعُمَر(رض) بِـ{الكِذْبِ وَالإِثْمِ وَالغَدْرِ وَالخِيَانَةِ وَالظُّلْم}(٦)

فِي [مُسْلِم وَالبُخَارِيّ…]؛

.أَبُو العِتْرَةِ وَعَمُّ العِتْرَةِ العَبَّاسُ وَعَلِيّ(عَلَيْهِمَا السَّلَام) يَشْهَدَانِ عَلَى أَبِي بَكْر وَعُمَر(رض) بِـ{الكِذْبِ وَالإِثْمِ وَالغَدْرِ وَالخِيَانَةِ وَالظُّلْم}..

 

.فَإِذَا كَان هَذَا هُوَ حَال الشَّيْخَيْن الأَوَّل وَالثَّانِي فَكَيْفَ إذَنْ حَالُ بَاقِي الصَّحَابَةِ وَأُمَّهَاتِ المُؤْمِنِينَ(رض)؟؟!!

 

.آجَرَكَ اللهُ يَا رَسَولَ الله(صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم) عَلَى هَذَا المُصَابِ العَظِيم

 

. {وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ ۚ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَىٰ أَعْقَابِكُمْ ۚ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىٰ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا ۗ وَسَيَجْزِي اللهُ الشَّاكِرِينَ}[آل عمران(144)]

 

المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ

 

تابع البث المباشر على اليوتيوب:

 

 

 

 

#غزة_لبنان_عراق_ادلب_حلب_حمص #سوريا

#مسلم_كالبخاري_في_الكذب