[ فَتْوَى إِعْلَام مَال سِـ.ــلَاح..لإِنْقَـاذِ شُعُـوبِ إِيرَان مِن خَـ.ـامَنَئِي الطَّـ.ـاغِي]
1ـ يَا عُـقَـلَاءَ العَالَمِ وَأَحْـرَارَهُ أَنْـقِـذُوا الشُّـعُـوبَ الإِيـرَانِـيَّـة َ المَظْـلُومَة َ المَقْهُـورَةَ تَحْتَ قَـ.ـمْـع ِ وَتَـرْهِـ.ـيبِ نِـظَـامِ خَـ.ـامَـنَـئِي الدِّكْـتَـ.ـاتـورِ الطَّاغُـ.ـوتِ وَمِليـشْـ.ـيَـاتِـهِ.
2ـ يَا دُعَـاةَ الحُـرِّيَّـةِ وَالعَـدَالَـةِ وَالإنْسَـانِـيَّـةِ أَنْـقِـذُوا الشُّـعُـوبَ الإِيـرَانِـيَّـة َ مِنَ ظُـلْـ.ـمِ وَجَـ.ـوْرِ مَحَـاكِـمِ تَـفْـتِـيـشِ وِلَايَـةِ الفَـقِـيـهِ السَّـ.ـفِـيـهِ الإِجْـ.ــرَامِـيَّـة.
3ـ قَـلِـيلٌ مِـن الحِكْـمَـةِ وَالـرُّجُـولَـةِ وَالـشَّـجَـاعَـة، تُـلْـزِم العُـلَـمَـاءَ وَالمُـفَـكِّـرِيـنَ وَالأَنْـظِـمَـة َ وَالـدُّوَلَ تَـأْيِـيـدَ وَدَعْـمَ شُـعُـوبِ إِيـرَان بِـالفَـتْـوَى وَالإعْـلَامِ وَالـمَـالِ وَالـسِّـ.ـلَاحِ؛ لِـلـدِّفَـاعِ عَـن الـنَّـفْـسِ، وَلِـقَـطْـعِ رَأْسِ أُخْـطُـبُـوط الـمُـخَـ.ـدِّرَاتِ وَالمِـلِيشْـ.ـيَـاتِ وَالإِرْهَـ.ـابِ، فِي طَهْرَان:
. ذَلِكَ، قُـبَـيْـلَ تَـمَـكُّـنِـهِ مِـن الـنَّـ.ـوَوِيّ وَسَـطْـوَتهِ عَـلَى مَصَـادِرِ الطَّـاقَـةِ وَبُـلـدَانِ الخَـلِـيـجِ الـعَـرَبِـيِّ وَالـمَـنْـطِـقَـةِ وَغَـيْـرِهَـا مِن بُـلْـدَان..وَ [إضَـاعَـة ُ الـفُـرصَـةِ غُـصَّـة ٌ]
. وَإلَّا فَـالـقَـادِمُ أَسْـوَأ أَسْـوَأ أَسْـوَأ… وَلَـتَـنْـدَمَـنَّ وَلَاتَ سَـاعَـة َ مَـنْـدَمِ وَلَاتَ سَـاعَـة َ مَـنْـدَمِ!!
المهندس الصّرخِيّ الحسنيّ