كشف المرجع العراقي اية الله العظمى السيد الصرخي الحسني اسباب الاعتداء الايراني الميليشياوي على الخط الشيعي العربي الاسلامي وارتكاب المجازر بحقه وعلى رأسها مجزرة كربلاء ووصفه بالمنهج المسموم على حدّ تعبيره …
وقال : ” ان ايران تسعى الى افراغ المحافظات الوسطى والجنوبية اضافة لبغداد من اخواننا واهلنا السنة حيث يعتبرونهم ارهابيين او حاضنة للارهابيين من قاعدة ودواعش وبعثيين وصداميين وعروبيين وقوميين معادين للمشروع الامبراطوري الايراني”
مستطردا :” الى هذا المنهج المسموم يرجع سبب الاعتداء على الخط الشيعي العربي الاسلامي وارتكاب المجازر بحقه وعلى رأسها مجزرة كربلاء فيراد افراغ تلك المحافظات من كل صوت معادي للمشروع الايراني التوسعي”
واضاف: “هذا هو منهج ايران وكل القوى الدينية والمليشياوية والسياسية المرتبطة بها من اول الاحتلال وقبله وعملوا على التهجير والتصفيات الجماعية”
واستنكر بقوله :” فهل يعقل ان ايران ستسمح بتهديم ما حققته لسنين من الاجرام ويأتي بسهولة اهل الانبار وغيرهم من محافظات فيدخلون لبغداد ومحافظات الوسط والجنوب فينهدم كل ما أسسه الايرانيون من تطهير عرقي واثني وطائفي؟!”
وشدد السيد الصرخي على ان ايران تتعامل مع العراق واهل العراق كالعبيد وكالملك الصرف لها
مضيفا” اما أن نعلن الولاء المطلق لها ونعلن عبوديتنا لها ونرتكب كل الفضائح والجرائم وكما تفعل المليشيات بمختلفها الان في العراق مع تبادل ادوارها حسب التوجيه الايراني واما القتل والتهجير والتنكيل والتهم الكيدية والسجن والتضييع“.
وبين المرجع الصرخي ان من يعارض المد الفارسي سيكون ارهابيا :” لمّا يأتي صوت معارض لفتوى التحشيد الطائفي ويأتي صوت يُحرّم تقاتل الاخوة فيما بينهم ويحرّم سلب ونهب ممتلكات الاخرين من ابناء المحافظات الاخرى وابناء المذاهب والاديان والقوميات الاخرى فبالتأكيد سيكون هذا الصوت وصاحبه ومن ينتمي اليه ومن يؤيده سيكون ارهابيا وداعشيا وصداميا وبعثيا وتكفيريا يجب ان يعدم ويقتل ويزال من الوجود“.
واستنتج قائلا :” اذا كان المشروع الايراني قائما على حكم المليشيات وسفكها للدماء واثارتها للنعرات والتصارعات والمعارك الطائفية والقومية والاثنية الخالية من كل رحمة واخلاق فبالتأكيد ان اي صوت يعارضها ويدعو للدين والاخلاق والرحمة والسلام والالفة والمسامحة والتصالح لابد ان يقطع هذا الصوت ويقتل صاحبه ويقتل ويهجر كل مكوّن اجتماعي يؤيده مهما كانت ديانته او مذهبه او قوميته فما وقع علينا ويقع سواء في كربلاء وغيرها يرجع الى المشروع الايراني الامبراطوري الفاسد الاجرامي لإسكات واعدام كل صوت معارض لمشروع التوسع والفساد”
وكان الاعتداء الميليشياوي الايراني على براني المرجع الصرخي في الاول من تموز من العام الماضي ومارافقها من قتل وتشريد وتمثيل بالجثث وقتل العشرات واعتقال المئات وتشريد ومطاردة الابرياء من اتباع ومقلدي المرجع في كربلاء وباقي المحافظات العراقية ومنعهم من اداء صلاة الجمعة والجماعة وغلق المساجد.
وقال : ” ان ايران تسعى الى افراغ المحافظات الوسطى والجنوبية اضافة لبغداد من اخواننا واهلنا السنة حيث يعتبرونهم ارهابيين او حاضنة للارهابيين من قاعدة ودواعش وبعثيين وصداميين وعروبيين وقوميين معادين للمشروع الامبراطوري الايراني”
مستطردا :” الى هذا المنهج المسموم يرجع سبب الاعتداء على الخط الشيعي العربي الاسلامي وارتكاب المجازر بحقه وعلى رأسها مجزرة كربلاء فيراد افراغ تلك المحافظات من كل صوت معادي للمشروع الايراني التوسعي”
واضاف: “هذا هو منهج ايران وكل القوى الدينية والمليشياوية والسياسية المرتبطة بها من اول الاحتلال وقبله وعملوا على التهجير والتصفيات الجماعية”
واستنكر بقوله :” فهل يعقل ان ايران ستسمح بتهديم ما حققته لسنين من الاجرام ويأتي بسهولة اهل الانبار وغيرهم من محافظات فيدخلون لبغداد ومحافظات الوسط والجنوب فينهدم كل ما أسسه الايرانيون من تطهير عرقي واثني وطائفي؟!”
وشدد السيد الصرخي على ان ايران تتعامل مع العراق واهل العراق كالعبيد وكالملك الصرف لها
مضيفا” اما أن نعلن الولاء المطلق لها ونعلن عبوديتنا لها ونرتكب كل الفضائح والجرائم وكما تفعل المليشيات بمختلفها الان في العراق مع تبادل ادوارها حسب التوجيه الايراني واما القتل والتهجير والتنكيل والتهم الكيدية والسجن والتضييع“.
وبين المرجع الصرخي ان من يعارض المد الفارسي سيكون ارهابيا :” لمّا يأتي صوت معارض لفتوى التحشيد الطائفي ويأتي صوت يُحرّم تقاتل الاخوة فيما بينهم ويحرّم سلب ونهب ممتلكات الاخرين من ابناء المحافظات الاخرى وابناء المذاهب والاديان والقوميات الاخرى فبالتأكيد سيكون هذا الصوت وصاحبه ومن ينتمي اليه ومن يؤيده سيكون ارهابيا وداعشيا وصداميا وبعثيا وتكفيريا يجب ان يعدم ويقتل ويزال من الوجود“.
واستنتج قائلا :” اذا كان المشروع الايراني قائما على حكم المليشيات وسفكها للدماء واثارتها للنعرات والتصارعات والمعارك الطائفية والقومية والاثنية الخالية من كل رحمة واخلاق فبالتأكيد ان اي صوت يعارضها ويدعو للدين والاخلاق والرحمة والسلام والالفة والمسامحة والتصالح لابد ان يقطع هذا الصوت ويقتل صاحبه ويقتل ويهجر كل مكوّن اجتماعي يؤيده مهما كانت ديانته او مذهبه او قوميته فما وقع علينا ويقع سواء في كربلاء وغيرها يرجع الى المشروع الايراني الامبراطوري الفاسد الاجرامي لإسكات واعدام كل صوت معارض لمشروع التوسع والفساد”
وكان الاعتداء الميليشياوي الايراني على براني المرجع الصرخي في الاول من تموز من العام الماضي ومارافقها من قتل وتشريد وتمثيل بالجثث وقتل العشرات واعتقال المئات وتشريد ومطاردة الابرياء من اتباع ومقلدي المرجع في كربلاء وباقي المحافظات العراقية ومنعهم من اداء صلاة الجمعة والجماعة وغلق المساجد.
التفاصيل :
https://www.youtube.com/watch?v=NKpc668RPzg