امتدت الممارسات القمعية لحكومة نوري المالكي الي جنوب العراق لقمع شرارة الاحتجاج الذي قاده أنصار رجل الدين العراقي محمود الحسني الصرخي رفضا للتدخلات الخارجية في شئون العراق والارهاب الذي يمارس ضد المناهضين لحكم المالكي في محافظات الشمال، ما دفع معنيين بحقوق الانسان للتحرك دوليا لوقف آلة القمع التي تسلطت علي رقاب العراقيين.
أعلن مركز جنيف الدولي عن توليه ابلاغ الأمم المتحدّة رسمياً بتفاصيل اعتدائات الحكومة العراقية في الأيام الماضية علي المرجع الصرخي وانصاره في محافظات (الديوانية وكربلاء والبصرة) جنوب العراق، وطالبها باتخاذ كافة الاجراءات التي بوسعها اتخاذها في مثل هذه الحالات ومن ضمن ذلك ارسال لجنة تقصي حقائق دولية، والعمل على تقديم الجناة للعدالة.
التفاصيل على الرابط التالي :
http://www.al-omah.com/reports-and-i…07-11-20-23-56