الظَّوَاهِرُ الاجْتِمَاعِيَّةُ كَالظَّوَاهِرِ الكَوْنِيَّةِ نُحَلِّلُهَا نُفَسِّرُهَا نُفَلْسِفُهَا مَوْضُوعِيًّا وَاقِعِيًّا إِنْ كَانَ عَلِيُّ(عَلَيْهِ السَّلَام) مَرْفُوضًا اجْتِمَاعِيًّا..فَهَل يُهْمَلُ المُجْتَمَعُ أَوْ يُهَيِّئُ النَّبِيُّ(صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّم) البَدِيلَ الأَنْسَبَ؟!!
المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ