تطرق سماحة المرجع الديني الاعلى اية الله العظمى السيد الصرخي الحسني (دام ظله المبارك ) خلال محاضرته الرابعة حول السيرة التاريخية لشخصية المختار الثقفي ضمن سلسلة محاضرات ( تحليل موضوعي في العقائد والتاريخ الاسلامي ) إلى قضية ابن كاطع بقوله ” مشاكل المراجع والاعلمية تهون وتذوب إمام الدعاوى المنحرفة كدعوة ابن كاطع ” معللا ذلك كونها تشكل الخطر الاكبر على الفكر الاسلامي وتعمق الخلافات المذهبية. واستدل سماحته ( دام ظله) الى بطلان قضية ابن كاطع بطريقة منطقية مبسطة بالكبرى والصغرى وطرح سماحته (دام ظله ) في معرض ذكر ادلة مرجحة لصالح ابن نما الحلي في الدفاع عن صلاح المختار بانتزاع بعض المقدمات مما ذكره ابن نما الحلي في الدفاع عن المختار حيث كان الدليل بعنوان
اعداءه شوهوا صورته وسمعته للتأثير على المجتمع عموما والشيعة خصوصا لابعاده عن قلوبهم
حيث اشار بقوله (تبقى عليكم الكبرى والصغرى كل من شوهه الاعداء وابعده على قلوب الشيعة فهو على خير وصلاح وهداية والمختار قد شوهو …فهو على خير …وابن كاطع قد شوه صورته الشيعة فهو على خير .. فليفرح ابن كاطع على هذا الاستدلال) واضاف سماحته قائلا (ايضا تذكرت هذه القضية ايضا ببركة من موجود هنا، من ضمن ادلة ابن كاطع حسب ما اذكر ابن كاطع ابن اسماعيل لامشاحة في الاصطلاح ذلك الشخص المقصود وصدرت عليه كثير من البحوث موجوده ليطلع عليها هو او اصحابه ويرد عليها لكن الان تحدثنا بالصغرى والكبرى نريد ان نخرج من هنا عندنا حصيلة فكرية لانمر بخديعة مرة اخرى الان قامت الدنيا وقعدت هل يوجد للامام (سلام الله عليه ) ابناء ام لايوجد يوجد ماهي اسماءهم صفاتهم ماهي اعمارهم يوجد خفاء شخص او خفاء عنوان شخص او عنوان يوجد اولاد او لا يوجد الا نقول يوجد للامام اولاد ايضا من هذه نستخرج كبرى وصغرى، الكبرى يوجد للامام اولاد سلمنا ماهي الصغرى ….. هذا ابن كاطع هكذا يخدع يقول انا ابن الامام ماهو دليلك يقول هذه الرواية يوجد للامام ابناء هذه كل واحد يستطيع ان يدعي ويقول انا ابن الامام هذا ليس بدليل لو ثبتت الرواية تثبت الكبرى لكن ليس لكن من يقول انت ابن الامام هذه دعوى كل شخص يستطيع ان يدعي هذه الدعوى الكاذبة )
وفيما يخص ادلة ابن كاطع في اثبات قضيته ودعواه مذكرا بماسجل تجاه تلك القضية من ردود في ابطال تلك الدعوى المنحرفة اضاف سماحته (دام ظله ) قائلا
( يأتي بدليل لو سلمنا بانه يدل ، يدل على الكبرى ويجعل الصغرى مطبقه عليه مباشرة يقول اسمه محمد يقول انا اسمي محمد يقول حصل العداء من ائمة الضلالة يقول انا حصل عليه العداء اذا انا الامام، هذه دعوى باطلة ليست بدليل ). وبهذا الاسلوب والطرح المبسط والحجة والبيان استطاع سماحته دام ظله ان يعيد للاذهان ويرسخ فيها منهج الائمة( سلام الله عليهم ) والعلماء العاملين (رضوان الله عليهم ) في التصدي لكثير من الشبهات والانحرافات العقائدية
اعداءه شوهوا صورته وسمعته للتأثير على المجتمع عموما والشيعة خصوصا لابعاده عن قلوبهم
حيث اشار بقوله (تبقى عليكم الكبرى والصغرى كل من شوهه الاعداء وابعده على قلوب الشيعة فهو على خير وصلاح وهداية والمختار قد شوهو …فهو على خير …وابن كاطع قد شوه صورته الشيعة فهو على خير .. فليفرح ابن كاطع على هذا الاستدلال) واضاف سماحته قائلا (ايضا تذكرت هذه القضية ايضا ببركة من موجود هنا، من ضمن ادلة ابن كاطع حسب ما اذكر ابن كاطع ابن اسماعيل لامشاحة في الاصطلاح ذلك الشخص المقصود وصدرت عليه كثير من البحوث موجوده ليطلع عليها هو او اصحابه ويرد عليها لكن الان تحدثنا بالصغرى والكبرى نريد ان نخرج من هنا عندنا حصيلة فكرية لانمر بخديعة مرة اخرى الان قامت الدنيا وقعدت هل يوجد للامام (سلام الله عليه ) ابناء ام لايوجد يوجد ماهي اسماءهم صفاتهم ماهي اعمارهم يوجد خفاء شخص او خفاء عنوان شخص او عنوان يوجد اولاد او لا يوجد الا نقول يوجد للامام اولاد ايضا من هذه نستخرج كبرى وصغرى، الكبرى يوجد للامام اولاد سلمنا ماهي الصغرى ….. هذا ابن كاطع هكذا يخدع يقول انا ابن الامام ماهو دليلك يقول هذه الرواية يوجد للامام ابناء هذه كل واحد يستطيع ان يدعي ويقول انا ابن الامام هذا ليس بدليل لو ثبتت الرواية تثبت الكبرى لكن ليس لكن من يقول انت ابن الامام هذه دعوى كل شخص يستطيع ان يدعي هذه الدعوى الكاذبة )
وفيما يخص ادلة ابن كاطع في اثبات قضيته ودعواه مذكرا بماسجل تجاه تلك القضية من ردود في ابطال تلك الدعوى المنحرفة اضاف سماحته (دام ظله ) قائلا
( يأتي بدليل لو سلمنا بانه يدل ، يدل على الكبرى ويجعل الصغرى مطبقه عليه مباشرة يقول اسمه محمد يقول انا اسمي محمد يقول حصل العداء من ائمة الضلالة يقول انا حصل عليه العداء اذا انا الامام، هذه دعوى باطلة ليست بدليل ). وبهذا الاسلوب والطرح المبسط والحجة والبيان استطاع سماحته دام ظله ان يعيد للاذهان ويرسخ فيها منهج الائمة( سلام الله عليهم ) والعلماء العاملين (رضوان الله عليهم ) في التصدي لكثير من الشبهات والانحرافات العقائدية