المـركز الإعـلامـي / إعـلام المهنـاويــة
أكدَّ خطيبُ صـلاة الـجُمعـة المُـباركــة فــــي مـــســجد الْمُرْسَلَاتِ وحُسينيــة ســفينة النَــجـاة الــشَـاب حَـيـدر الحُـسيني-وفقه الله- ، الـــيوم الجُـمعـة 21 رجــب الأصـــب 1440 هجرية الموافق 29 آذار 2019 ميلاديــة،أن الشعائر الحسينية هي وسيلة مبتكرة من قبل الأئمة _عليهم السلام_ بدأت بإلقاء شعر الرثاء ومن هنا بدأت المراثي تتطور،فالغاية منها أن يقال أن الإسلام الحقيقي المعتدل المنصف لدينا هو في منهج الأئمة -سلام الله عليهم- ،مشيرًا إلى أن المجتمع منقسم إلى تيارات كثيرة والأغلبية منها تابعة للخلافة وسلطة الخلافة سواء الأموية أو العباسية ومع عمائم البلاط فلا شرعية للأئمة -سلام الله عليهم- سوى من يؤمن بهم من القلة من أتباعهم بل هم مستضعفون في الأرض، فالشعائر وسيلة الغاية منها التعريف بمنهج الإسلام الحقيقي وهي طريقة لمحاكاة القلوب ،مستدركًا أن من يعتقد النيل من منهج المحقق الأستاذ وخصوصاً أن سماحته وجه للإلحاد صفعة في كتاب فلسفتنا بأسلوب واضح وبيان وجمع الشباب على الراب المهدوي ، فتخبطوا بطريقة لا أخلاقية من دون دليل يدل على حرمة الراب المهدوي. كاشفين عن فراغهم العلمي وخوائهم الفكري يمارسون نفس طريقة الاتهام والتهجم التي كانوا يردون بها على البحوث الفقهية والأصولية لسماحة المرجع عندما كان يقدمها الأخيار إليهم.
منوهًا إلى أن الراب المهدوي أزال القناع عن تلك الحقيقة فأما أن يبقوا يسبوا ويشتموا بهؤلاء الشباب المهدويين وهذا ليس أخلاقي محرم قطعا لأنه خلاف أسس الهداية والدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة أو أن تفتحوا النقاش العلمي فتثبت حقيقة أعلمية المرجع.
ثـم أقيمت ركعتا صلاة الـجُمعـة المُـباركــة
أكدَّ خطيبُ صـلاة الـجُمعـة المُـباركــة فــــي مـــســجد الْمُرْسَلَاتِ وحُسينيــة ســفينة النَــجـاة الــشَـاب حَـيـدر الحُـسيني-وفقه الله- ، الـــيوم الجُـمعـة 21 رجــب الأصـــب 1440 هجرية الموافق 29 آذار 2019 ميلاديــة،أن الشعائر الحسينية هي وسيلة مبتكرة من قبل الأئمة _عليهم السلام_ بدأت بإلقاء شعر الرثاء ومن هنا بدأت المراثي تتطور،فالغاية منها أن يقال أن الإسلام الحقيقي المعتدل المنصف لدينا هو في منهج الأئمة -سلام الله عليهم- ،مشيرًا إلى أن المجتمع منقسم إلى تيارات كثيرة والأغلبية منها تابعة للخلافة وسلطة الخلافة سواء الأموية أو العباسية ومع عمائم البلاط فلا شرعية للأئمة -سلام الله عليهم- سوى من يؤمن بهم من القلة من أتباعهم بل هم مستضعفون في الأرض، فالشعائر وسيلة الغاية منها التعريف بمنهج الإسلام الحقيقي وهي طريقة لمحاكاة القلوب ،مستدركًا أن من يعتقد النيل من منهج المحقق الأستاذ وخصوصاً أن سماحته وجه للإلحاد صفعة في كتاب فلسفتنا بأسلوب واضح وبيان وجمع الشباب على الراب المهدوي ، فتخبطوا بطريقة لا أخلاقية من دون دليل يدل على حرمة الراب المهدوي. كاشفين عن فراغهم العلمي وخوائهم الفكري يمارسون نفس طريقة الاتهام والتهجم التي كانوا يردون بها على البحوث الفقهية والأصولية لسماحة المرجع عندما كان يقدمها الأخيار إليهم.
منوهًا إلى أن الراب المهدوي أزال القناع عن تلك الحقيقة فأما أن يبقوا يسبوا ويشتموا بهؤلاء الشباب المهدويين وهذا ليس أخلاقي محرم قطعا لأنه خلاف أسس الهداية والدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة أو أن تفتحوا النقاش العلمي فتثبت حقيقة أعلمية المرجع.
ثـم أقيمت ركعتا صلاة الـجُمعـة المُـباركــة