أكد خطيب جمعة الدغارة لمرجعية السيد الصرخي الشيخ حمزة الزبيدي|9 رجب 1438هـ:”ان نواجه الفكر بالفكر سيستمر ويواصل الفكر التيمي الداعشي تأثيره في الفتن واباحة الدماء والاموال والاعراض ومن الواضح جدا ان الحلول العسكرية والإستخباراتية لا تأتي بالحلول الجذرية وإنما تبقى حلول وقتية لا تعالج أصل المشكلة واساسها التكفيري.
وللتقليل من سفك الدماء وللقضاء على الفكر الداعشي الارهابي تصدى سماحة السيد الصرخي الحسني (دام ظله) ومن خلال محاضرات التحليل الموضوعي في العقائد والتاريخ الاسلامي ومنذ سنين وقبل ان يدخل هذا العدو الكاسر الى ارض العراق ارض الانبياء وشعب الاوصياء”.
وبين الزبيدي ان “العلم والدليل والبرهان الذي يقدمه السيد الصرخي الحسني (دام ظله) والعلماء العاملين من بحوث وقفات مع توحيد التيمة الجسمي الاسطوري قامت بكشف التزيف التيمي المنحرف وإبطال خزعبلات وتفاهات واساطير الفكري التيمي الداعشي فكشفنا حقيقة توحيدهم الاسطوري الخرافي وربهم الشاب الامرد الجعد القطط واثبتنا ان التيمية يقولون باسطورة وخرافة تعدد وكثرة صور الله ورؤيته ومخاطبته، واثبتنا ان التيمية ليس عندهم نظرية ولا اصول ولا حكمة وان معلوماتهم التقاطية عشوائية فيها التعارض والتضارب والتناقض والخرافة والجهل والخيال والاسطورة، وانهم يعتمدون اسلوب التدليس والتغرير والتشويش والمغالطات”.