تَّفْسِيرُ القُرْآنِ هُوَ شَرْحٌ وَتَبْيِينٌ وَبَيَانٌ، وَمُحْكَمٌ وَمُتَشَابِهٌ، وَمُجْمَلٌ وَمُفَصَّلٌ، وَحِكَمٌ وَإِرْشَادٌ وَأَحْكَامٌ، وَنَاسِخٌ وَمَنْسُوخٌ، وَمُطْلَقٌ وَمُقَيَّدٌ، وَعَامٌّ وَخَاصٌّ، وَأَنْبَاءٌ وَقَصَصٌ وَآثَارٌ، وَهُدًى وَشِفَاء، وَمَكِّيٌّ وَمَدَنِيٌّ، وَأَسْبَابُ نُزُولٍ، وَتَطْبِيقٌ وَتَشْخِيصُ المَصَادِيقِ وَالأَفْرَاد..فَأَيْنَ التَّفْسِيرُ النَّبَوِيّ؟! هَلْ أَتْلَفَهُ البُخَارِيّ أَوْ نَبِيُّكُم رُوبُوت؟!

تَّفْسِيرُ القُرْآنِ هُوَ شَرْحٌ وَتَبْيِينٌ وَبَيَانٌ، وَمُحْكَمٌ وَمُتَشَابِهٌ، وَمُجْمَلٌ وَمُفَصَّلٌ، وَحِكَمٌ وَإِرْشَادٌ وَأَحْكَامٌ، وَنَاسِخٌ وَمَنْسُوخٌ، وَمُطْلَقٌ وَمُقَيَّدٌ، وَعَامٌّ وَخَاصٌّ، وَأَنْبَاءٌ وَقَصَصٌ وَآثَارٌ، وَهُدًى وَشِفَاء، وَمَكِّيٌّ وَمَدَنِيٌّ، وَأَسْبَابُ نُزُولٍ، وَتَطْبِيقٌ وَتَشْخِيصُ المَصَادِيقِ وَالأَفْرَاد..فَأَيْنَ التَّفْسِيرُ النَّبَوِيّ؟! هَلْ أَتْلَفَهُ البُخَارِيّ أَوْ نَبِيُّكُم رُوبُوت؟!
المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ
البث المباشر: ( 11 ) مساء
….