الوَلَاءُ لِلثَّقَلَيْنِ (القُرْآن وَالعِتْرَة) سُنَّةُ العِتْرَة أَحَقُّ بِالِاتِّبَاعِ مِن أَبَاطِيلِ البُخَارِيِّ وَأُمَيَّة
التُّرَاثُ السُّنِّيّ: ابْنُ عَبَّاس(رض) يَكْشِـفُ..نَقْصَ البَسْمَلَة..وَخَطَأَ مَوْضِعَي سُورَتَي الأَنْفَالِ وَالتَّوْبَة(الفَاضِحَة)..فِي الـمُصْحَف الإمَام
. عثمان:{كَانَتْ قِصَّتُهَا شَبِيهَةً بِقِصَّتِهَا!! وَحَسِبْتُ أَنَّهَا مِنْهَا!! وَقُبِضَ رَسُولُ الله(صلى الله عليه وآله وسلم) وَلَمْ يُبَيِّنْ لَنَا أَنَّهَا مِنْهَا}!!
. فَـأَيْـنَ {اليَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ}
. المُنَافِقُ يَقْمَعُ سُورَةِ الفَاضِحَة .. كَادَ المُرِيبُ أنْ يَقُولَ خُذُونِي
. الــقُـرْآنُ..حِفْظًا وَتَفْسِيرًا وَحُكْمًا وَعَقِيدَةً وَأَخْلَاقًا..أَهـمُّ وَأَعْـظَـمُ مِن الفُتُوحَات
. أَيْنَ قُرْآنُ النَّبِيِّ(ص)؟!..مَاذَا كَتَبَ كُتَّابُ الوَحْيِ؟!..جَمْعُ القُرْآن فَضَائِلُ أَوْهَام!!
. أَيْنَ قُرْآنُ النَّبِيّ(ص)؟!
أَيْنَ قُرْآنُ العِتْرَة وَعَلِيّ(ع)؟!
. أَيْنَ كُتَّابُ الوَحْيِ وَمَاذَا كَتَبُوا؟!!
. جَمْعُ القُرْآن فَضَائِلُ أَوْهَامٍ وَخَيَال!!
لِــمَ لَــمْ تُعْقَدْ الخِلَافَةُ لِابْنِ عَبَّاس(رض) وَهُوَ أَعْلَمُ مِن عُثْمَان(رض) بِعُلُومِ القُرْآن
ـ أُسْقِطَت البَسْمَلَةُ مِن “سُورَة الفَاضِحَة” لِـجَهْلِ سَيِّدِنَا عُثْمَان وَالصَّحَابَة(رض)
. فَإِذَا كَان هَذَا هُوَ حَالُ الخَلِيفَةِ الثَّالِثِ الرَّاشِدِ ذِي النُّورَيْنِ فَكَيْفَ إِذَنْ بَاقِي الصَّحَابَة؟!!
. فَقَد ضَلَّت الأُمَّةُ مُنْذُ خَالَفَتْ وَصِيَّةَ نَبِيِّهَا [بِالتَّمَسُّكِ بِالثَّقَلَيْنِ الكِتَابِ وَالعِتْرَة..لَن تَضِلُّوا]..فَعُودُوا إِلَى رُشْدِكُم
. دِينُ مُعَاوِيَة= رَايَاتُ بَغْيٍ ضِدَّ الحَسَنٍ وَعَلِيّ(ع)..وَقَد سَبَّ النَّبِيَّ(ص) بِسَـبِّ عَلِيّ(ع)
. دِينُ مُعَاوِيَةَ رَفْعُ رَايَاتِ البَغْيِ ضِدَّ أَمِيرِ المُؤْمِنِينَ عَلِيّ(ع)
. دِينُ مُعَاوِيَةَ رَفْعُ رَايَاتِ البَغْيِ ضِدَّ الإمَامِ الحَسَن(ع)
. دِينُ مُعَاوِيَةَ سَبُّ عَلِيّ(ع) وَسَبُّ النَّبِيّ(ص)
. دِينُ مُعَاوِيَةَ قَمْعُ عَلِيّ(ع) وَقَمْعُ النَّبِيّ(ص)
. دِينُ مُعَاوِيَةَ سَبُّ وَقَمْعُ عَلِيٍّ وَالعِتْرَةِ وَالنَّبِيّ(ص)
. دِينُ مُعَاوِيَةَ دِينٌ يُوَازِي دِينَ النَّبِيّ(ص)
. كَانَت تُسَمَّى الفَاضِحَة..
. آخِرُ سَورَةٍ نَزَلَت..
. أَسْقَطَ عُثْمَانُ(رض) البَسْمَلَةَ عَنْهَا
. المُنَافِقُون وَقَمْعُ سُورَةِ الفَاضِحَة
. كَادَ المُرِيبُ أنْ يَقُولَ خُذُونِي
. صَحَابَةُ الضِّرَارِ وَالتَّجَسُّـسِ وَالكَذِبِ وَزَيْغِ القُلُوبِ وَالرِّجْسِ وَالتَّخَلُّفِ عَنِ الرَّسُول
مِـنَ الصَّحَـابَة: أَعْـرَابٌ مُـنَـافِقُـونَ وَأَشَـدُّ كُفْـرًا وَنِـفَـاقًـا..وَمِـن أَهْـلِ المـدِيـنَةِ مَـرَدُوا عَـلَى النِّـفَـاق
. صَحَابَة أَعْـرَابٌ مُـنَـافِقُـونَ
. صَحَابَة أَعْـرَابٌ أَشَـدُّ كُفْـرًا وَنِـفَـاقًـا
. صَحَابَة مِـن أَهْـلِ المـدِيـنَةِ مَـرَدُوا عَـلَى النِّـفَـاق
. الحُكَّامُ اللَّاحِـقُون أَفْضَلُ(لَيْسُوا أَسْوَأ) مِـن مُلُوكِ الأُمَــوِيَّة وَالعَـبَّاسِـيَّة مِـن مُعَاوِيَةَ وَمُلُوكِ الأُمَـوِيَّة وَالعَبَّاسِيَّة
ــ مِن دَلَالَاتِ سُورَةِ الفَاضِحَة:
. غَيْرُ الصَّحَابَة أَفْضَلُ مِن جُـلِّ الصَّحَابَة
. الـمِقْيَاسُ هُوَ التَّقْوَى وَالعِلْمُ وَالقَضَاءُ
. مِقْيَاسُ التَّفْضِيلِ هُوَ التَّقْوَى وَالعِلْمُ وَالقَضَاءُ
. سُورَةُ الفَاضِحَة: غَيْرُ الصَّحَابَة أَفْضَلُ مِن جُلِّ الصَّحَابَة..وَالـمِقْياسُ هُوَ التّقْوَى وَالعِلْمُ وَالقَضَاء
. بِشَهَـادَةِ القُرْآن..غَيْرُ نِسَـاءِ النَّبِي(ص) أَفْضَلُ مِـن أمَّهَـاتِ المُـؤمِنِين(رض)
. غَيْرُ نِسَاءِ النَّبِي(ص) أَفْضَلُ مِن أمَّهَـاتِ المُؤمِنِين(رض).. بِشَـهَـادَةِ القُرْآن
. حُكَّامُ العُصُورِ اللَّاحِقَة أفْضَلُ(لَيْسُوا أَسْوَأ) مِن مُعَاوِيَةَ وَمُلُوكِ بَنِي أُمَيَّة وَبَنِي العَبَّاس
المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ
تابع البث:
https://youtu.be/HqWR_CICP_
…