رفض المرجع الديني السيد الصرخي ما تعرض له مقام الامام المهدي (عليه السلام) من تشويه للصورة وارتباط اسمه بالجرائم والموبقات والقتل والتهجير الطائفي ، وذكر سماحته الى المسميات التي ارتبطت بأسم الامام المهدي كانت هي السبب الرئيسي انصراف اذهان عموم المسلمين السنة وهم مئات الملايين الى القتل التهجير والتقتيل والذبح والاعتداء على المحرمات والمساجد وحرق المساجد ، حيث قال سماحته ” صارت فضائيات تسب بالفحش المنكر والفاضح تسب ائمة اهل البيت سلام الله عليهم وتخص الامام صاحب العصر والزمان وتخص المهدي “عليه السلام” بسبب ما ارُتُكب من جرائم ربطت قصورا او تقصيرا او تدليسا ربطت بالإمام “سلام الله عليه” ، فصار كلما يذكر الامام تذكر الجرائم والموبقات والفواحش ، كلما تذكر القبائح يستحضر اسم الامام الذي ارتكبت الجرائم بأسمه “
وتابع سماحته ” كما الان عندنا كمجتمع شيعي لما تحرك الطائفة والعاطفة انه نربط بين الذبح والقتل والقاعدة والوهابية والنواصب هذا انصراف اول وانصرف اقوى وبعده بالدرجة الثاني يأتي الانصراف الثاني بالمليشيات الى من حمل بأسم الامام من قتل بأسم الامام من ارتبط فعله بأسم الامام بسببه او بسبب من اساء التصرف المهم هذه حصلت ملازمة بين الذبح والقتل والتقتيل مع القاعدة والوهابية والتكفيريين والنواصب وايضا حصل هذا الشيء من تحرك بأسم الامام سلام الله عليه ”
واكد سماحة السيد المرجع ” كل من حكى باسم الامام تابع للإمام ناصر للإمام ممهد للإمام جيش الامام سرايا الامام لكثرة ما حصلت من اسماء وارتبطت بالإمام “سلام الله عليه” الان لما تظهر جهة معينة ترتبط بالإمام ماذا ينقدح في الذهن ؟ ماذا ينصرف ماذا يحضر في الذهن ؟ الى اي معنى ينصرف الذهن ؟ ”
وعلى الصعيد ذاته واصل الحديث قائلا” عندما تأتي جهة تقول مثلا نحن سرايا الامام الوية الامام فرق الامام فيالق الامام جيش الامام اتباع انصار الامام المهدي كلها بالمهدي انت ضيف “المهدي” الان الانصراف الاول طبعا عند عموم المسلمين السنة وهم مئات الملايين طبعا ينصرف الى القتل التهجير والتقتيل والذبح والاعتداء على المحرمات والمساجد وحرق المساجد ونحن ماذا ينصرف عندنا ايضا ينصرف عندنا هذا خاصة نقول هذه الجهات في العملية السياسية فيوجد بالتأكيد المنافسة السياسية وينصرف الذهن عندها بالتأكيد الى المليشيات والقتل والتقتيل والتشريد والطائفية وما يرجع لهذا المعنى لكن من اين حصل وهو ارتباط بالإمام لكن شوهت صورة الامام شوّه مقام الامام من هذا قال” الامام كونوا زينا لنا ولا تكونوا شينا علينا … حببونا الى الناس ”
ويذكر ان العراق شهد بين عامي 2005 و2006 احداث طائفية وخصوصا بعد تفجير مرقد الامام الهادي والعسكري عليهما السلام راح ضحيتها العديد من ابناء البلد من العراقيين السنة والشيعة وحدث تهجير وقتل على الهوية وقد اصدر المرجع الصرخي العديد من البيانات ودعى الى حل المليشيات وان يكون السلاح بيد الدولة .
واكد سماحة السيد المرجع ” كل من حكى باسم الامام تابع للإمام ناصر للإمام ممهد للإمام جيش الامام سرايا الامام لكثرة ما حصلت من اسماء وارتبطت بالإمام “سلام الله عليه” الان لما تظهر جهة معينة ترتبط بالإمام ماذا ينقدح في الذهن ؟ ماذا ينصرف ماذا يحضر في الذهن ؟ الى اي معنى ينصرف الذهن ؟ ”
وعلى الصعيد ذاته واصل الحديث قائلا” عندما تأتي جهة تقول مثلا نحن سرايا الامام الوية الامام فرق الامام فيالق الامام جيش الامام اتباع انصار الامام المهدي كلها بالمهدي انت ضيف “المهدي” الان الانصراف الاول طبعا عند عموم المسلمين السنة وهم مئات الملايين طبعا ينصرف الى القتل التهجير والتقتيل والذبح والاعتداء على المحرمات والمساجد وحرق المساجد ونحن ماذا ينصرف عندنا ايضا ينصرف عندنا هذا خاصة نقول هذه الجهات في العملية السياسية فيوجد بالتأكيد المنافسة السياسية وينصرف الذهن عندها بالتأكيد الى المليشيات والقتل والتقتيل والتشريد والطائفية وما يرجع لهذا المعنى لكن من اين حصل وهو ارتباط بالإمام لكن شوهت صورة الامام شوّه مقام الامام من هذا قال” الامام كونوا زينا لنا ولا تكونوا شينا علينا … حببونا الى الناس ”
ويذكر ان العراق شهد بين عامي 2005 و2006 احداث طائفية وخصوصا بعد تفجير مرقد الامام الهادي والعسكري عليهما السلام راح ضحيتها العديد من ابناء البلد من العراقيين السنة والشيعة وحدث تهجير وقتل على الهوية وقد اصدر المرجع الصرخي العديد من البيانات ودعى الى حل المليشيات وان يكون السلاح بيد الدولة .