كشف المرجع الديني السيد الصرخي الحسني المستوى العلمي المتدني والضحل لكثير من المتصدين للمرجعية وعدم امتلاكهم اي اثار علمية تكون محلا للتقييم والمقارنة والحجة في ابراء الذمة لاي شخص يريد ان يقيم ويرجح ويشهد باجتهاد ذلك المرجع المتصدي ومع عدم وجود اي بحوث فقهية او اصولية مطبوعة ولا وجود محاضرات صوتية مسجلة له فعلى اي اساس يشهد اهل الخبرة له فلا يبقى الا شراء ذممهم بالاموال وميولهم للواجهة الدنيوية وتحدث سماحة المرجع الصرخي عن ذلك متسائلا بقوله
“عندما يكون العالِم بهذه الضحالة من العلمية من يشهد له؟ عليه أن يأتي بمن يشهد له، عندما يريد الشخص أن يشهد لمثل هذا العالِم لابد أن تكون الشهادة عن منشأ علمي منشأ عقلائي منشأ فيه أثر فيه مقبولية، له مقبولية عند الآخرين، لا يوجد، من عنده حظ من العلم من عنده شيء من الإنصاف من عنده الحد الأدنى من الإيمان من عنده غيرة على العلم والمذهب والإسلام طبعا لا يشهد فالكثير أعرضوا عن هذا، من الذي شهد؟ طبعا من ترسل له الأموال يشهد.
فعندما سُئلت سابقا عن أحد الخطباء المعروفين، انتقل الى الرفيق الأعلى، وهو يشهد له قلت اسألوه هل حضر عنده الدرس؟ هل سمع الدروس صوتيا في الفقه أو الأصول؟ قالوا أيضا لا يوجد لأنه لا يوجد أي تسجيل صوتي (للبحوث الأصولية أو الفقهية) هل يوجد شيء مطبوع في الخارج من البحوث الفقهية والأصولية؟ لا يوجد، هل يوجد شيء مكتوب في الخارج من البحوث الأصولية أو الفقهية من بحوث الخارج؟ يقولون لا يوجد. إذن على أي شيء شهد باجتهاد هذا الشخص حتى نقول بأعلمية هذا الشخص حتى نقول بمرجعية هذا الشخص؟! فالشهادات بهذه الخصوصية تكون شهادات على ما يعطى من مال على ما يحصل عليه المرء من واجهة فمن هنا نحن عانينا الكثير بسبب هؤلاء أئمة الضلالة “
جاء ذلك في محاضرته الخامسة والعشرين ضمن سلسلة محاضرات تحليل موضوعي في العقائد والتاريخ الاسلامي والتي القيت مساء يوم الجمعة الموافق 17 / 10 / 2014 / 22 / ذي الحجة 1435 هـ .
“عندما يكون العالِم بهذه الضحالة من العلمية من يشهد له؟ عليه أن يأتي بمن يشهد له، عندما يريد الشخص أن يشهد لمثل هذا العالِم لابد أن تكون الشهادة عن منشأ علمي منشأ عقلائي منشأ فيه أثر فيه مقبولية، له مقبولية عند الآخرين، لا يوجد، من عنده حظ من العلم من عنده شيء من الإنصاف من عنده الحد الأدنى من الإيمان من عنده غيرة على العلم والمذهب والإسلام طبعا لا يشهد فالكثير أعرضوا عن هذا، من الذي شهد؟ طبعا من ترسل له الأموال يشهد.
فعندما سُئلت سابقا عن أحد الخطباء المعروفين، انتقل الى الرفيق الأعلى، وهو يشهد له قلت اسألوه هل حضر عنده الدرس؟ هل سمع الدروس صوتيا في الفقه أو الأصول؟ قالوا أيضا لا يوجد لأنه لا يوجد أي تسجيل صوتي (للبحوث الأصولية أو الفقهية) هل يوجد شيء مطبوع في الخارج من البحوث الفقهية والأصولية؟ لا يوجد، هل يوجد شيء مكتوب في الخارج من البحوث الأصولية أو الفقهية من بحوث الخارج؟ يقولون لا يوجد. إذن على أي شيء شهد باجتهاد هذا الشخص حتى نقول بأعلمية هذا الشخص حتى نقول بمرجعية هذا الشخص؟! فالشهادات بهذه الخصوصية تكون شهادات على ما يعطى من مال على ما يحصل عليه المرء من واجهة فمن هنا نحن عانينا الكثير بسبب هؤلاء أئمة الضلالة “
جاء ذلك في محاضرته الخامسة والعشرين ضمن سلسلة محاضرات تحليل موضوعي في العقائد والتاريخ الاسلامي والتي القيت مساء يوم الجمعة الموافق 17 / 10 / 2014 / 22 / ذي الحجة 1435 هـ .